عنق الزجاجة.. كاسترو أمام 3 تحديات قبل نزال العين الاماراتي
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
يخوض فريق الكرة الأول بنادي النصر السعودي اليوم اختبارًا قويًا حينما يستضيف فريق نادي العين الاماراتي على ملعب الأول بارك لحساب لقاءات إياب الدور ربع النهائي من بطولة دوري أبطال آسيا 2023-2024.
وسبق وأن حقق فريق نادي العين الفوز في لقاء الذهاب بهدف نظيف سجله اللاعب الدولي المغربي سفيان رحيمي وسط افضلية للعملاق الاماراتي على نظيره السعودي الذي ظهر بوجه مغاير عما هو عليه في دوري روشن.
وخلال مقالنا اليوم يستعرض لكم الفجر الرياضي مجموعة من التحديات التي تواجه كاسترو خلال الموقعة الآسيوية.
كاسترو أمام 3 تحديات قبل نزال العين الاماراتيوتتمثل التحديات الثلاثة التي تنتظر كاسترو في الآتي:-
الموسم الصفريأولى التحديات التي يجب أن يضعها كاسترو ويأخذها بعين الاعتبار ضرورة عدم الخروج اليوم خاصًة أن الرهان على دوري أبطال آسيا يقلل حدة ابتعاد العالمي عن المنافسة على لقب دوري روشن وبالاخص عقب توسيع الفارق مع نادي الهلال الذي يتصدر الترتيب برصيد 65 نقطة بفارق 12 نقطة عن الوصيف نادي النصر.
بجانب أن البطولة القارية تمثل دوافع جديدة خاصة بالموسم الجاري في ظل وجود قائمة مدججة بنجوم الصف الأول ابرزهم الدولي البرتغالي كريستيانو رونالدو والسنغالي ساديو ماني
العودة بعد التأخرسبق وأن شكك مجموعة من النقاد الرياضيين وجماهير العالمي في قدرات كاسترو وبالاخص فيما يتعلق بالطرق الدفاعية المتمثلة في القدرة على منع المنافسين من تسجيل الاهداف.
وتكمن مواجهة اليوم في عنق الزجاجة التي قد تسمح لكاسترو باستعادة جزء من بريقة وتعويض فارق الهدف وخطف بطاقة التأهل من العملاق الاماراتي على الرغم من الغيابات التي يعاني منها العالمي.
التخلص من التصريحات المثيرةسبق وأن تسبب لويس كاسترو بموجة من الجدل والانتقادات بعد ان اكد في مؤتمر صحفي أن نادي النصر لا يقوم بتحقيق بطولة كل عام لكنني نجحت في الفوز بالبطولة العبية واعتقد ان من سبقوني دائًا ما يبحثون عن الاعذار.
وتابع أن بداية الموسم نجح فيها الفريق أن يقف على منصات التتويج لكن النصر يعاني في السنوات الاخيرة من تحقيق البطولات وهو ما فسره البعض أنها تقليل من تاريخ العالمي بل وطالبوا بإقالته من منصبه.
فهل ينجح كاسترو في قيادة النصر لنصف نهائي دوري أبطال آسيا أم ان العين سيكون له رأي آخر؟
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النصر كاسترو نادي النصر العين الاماراتي
إقرأ أيضاً:
تواصل الرفض الشعبي للتواجد الاماراتي في سقطرى
وعلى مدى عامين شهدت سقطرى تنافس سعودي اماراتي في اطار خططهما لنهب المقدرات اليمنية ..حيث تواصل الإمارات فرض نفوذها على القطاعات الخدمية في محافظة سقطرى مستخدمة سيطرتها على ملفات حيوية مثل الكهرباء والنفط كورقة ضغط على سلطات المرتزقة التابعة لنفوذ ابوظبي.
وبحسب مصادر اعلامية فإن الجهات الإماراتية تهدد بتعطيل هذه الخدمات في حال لم تتماشَ قرارات السلطة اليمنية مع مخططاتها.
وفي خطوة جديدة لتعزيز قبضتها على سقطرى، تقدم الضابط الإماراتي سعيد أحمد سالم الكعبي بطلب رسمي للسلطة المحلية للاستيلاء على مطار سقطرى، وهو ما تم بالفعل بتوجيه مباشر من المرتزق عبد السلام حميد، ومحافظ سقطرى المرتزق رأفت الثقلي، اللذين يعدان من الشخصيات المقربة من مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيًا.
ووفقًا للمصادر، ستتولى شركة إماراتية جديدة إدارة المطار، حيث ستتمتع بصلاحيات كاملة تشمل استبدال الكادر الوظيفي الحالي بعناصر أخرى، ضمن مساعي الإمارات لتعزيز سيطرتها على منافذ الجزيرة، بعد أن أحكمت قبضتها على قطاعات أخرى فيها.
كما ستصبح الشركة، التي يديرها الضابط الكعبي، الجهة الرئيسية المسؤولة عن تنفيذ المشاريع الإماراتية في سقطرى، بعد أن حلت محل شركة باور ديكسم.
ويتكرر السيناريو ذاته في قطاعي الكهرباء والصحة، حيث تم إقصاء أبناء سقطرى من العمل في هذه المؤسسات بشكل شبه كامل، إذ تشير التقارير إلى أن 90% من موظفي فرع الكهرباء ومستشفى خليفة من خارج سقطرى، مما يثير تساؤلات حول مستقبل أبناء الجزيرة في ظل إحكام السيطرة الإماراتية على مواردها الحيوية.
وتواجه هذه السياسات انتقادات واسعة من أبناء سقطرى ونشطاء حقوقيين، الذين يرون في هذه الإجراءات تغييرًا ممنهجًا للتركيبة الإدارية والخدمية في الجزيرة، وسط غياب أي موقف رسمي واضح من الحكومة اليمنية إزاء هذه التجاوزات.
الرئيس التنفيذي لمستشفى الملك فيصل التخصصي يكشف عن دواء جديد لعلاج السرطان .. فيديو