لسبب ولا أغرب.. لف مفتاح سيارتك بورق الألومنيوم دائما
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
حيل سريعة يمكن أن تساعدك على إنقاذ سيارتك من السرقة بجانب محاولة تجنب بعض الأخطاء التي تجعل سيارتك أكثر عرضة لحوادث السرقة إليك أبرزها وهي كالتالي.
رقم تعريف السيارةوفقا لموقع برايت سايد، يمكن تمييز الزجاج الأمامي والنوافذ والمرايا برقم VIN ، المعروف أيضًا باسم رقم التعريف السيارة.
ويجب الانتباه إلى أن هذه الخدمة لا تكلف الكثير وتقلل من خطر السرقة بشكل كبير فيستعين على السارق قضاء الوقت والمال لتغيير الزجاج مما يقلل من ربح السرقة.
يمكن أن تكون هذه الأداة غير المتوقعة لمكافحة السرقة مفيدة جدًا لأنه سيمكنك سماع كل شيء يحدث في السيارة فلن يتمكن أحد من فتح باب السيارة دون أن يلاحظه أحد .
على الجانب الآخر وجود كاميرا مرئية يمكن أن يخيف اللصوص على الفور فيعد من الأسهل لهم بكثير سرقة سيارة لن ينتبه إليها أصحابها وذلك لبعض الوقت.
يمكنك أيضًا تثبيت صفارات الإنذار بصوت عال جدًا في السيارة فهي تتفاعل مع أدنى حركة فإذا كنت تعلمين أنه سيتعين عليك مغادرة السيارة في مكان غير مألوف وأنت لست متأكدًا من سلامتها ، فيمكن إخفاء مفتاح قديم على الهاتف أو الجهاز اللوحي وتذكرى مزامنتها مع حساب Google الخاص بك مسبقًا فإذا كان لديك صندوق بريد إلكتروني ، فيمكنك تسجيل الدخول إليه من جهاز الكمبيوتر أو الهاتف.
موقع السيارةإذا كنت بحاجة إلى تتبع موقع السيارة فستقوم الوظيفة “ Find my phone ” بذلك في أقل من دقيقة شريطة أن يكون الجهاز اللوحي أو الهاتف متصلاً بالإنترنت.
يوصي بإبقاء العجلات تتجه نحو الرصيف فسيصعب ذلك من سحب السيارات لأولئك الذين يقومون بسرقة السيارات وذلك بواسطة شاحنة جر فمن أجل سرقة سيارة ، سيتعين على السارق إجراء مناورات إضافية فسيستغرق ذلك بعض الوقت ، وبالتالي يقلل من اهتمامه بالسيارة.
تقييد حركة الدركسيونيجب عليك محاولة تقييد حركة الدركسيون “المسوجر” فعند القيام بركن السيارة في أي مكان، وبعد القيام بتوقيف المحرك يجب التأكد بعد نزع مفتاح التشغيل بلف عجلة القيادة وذلك حتى سماع صوت تكة لا يمكنك بعدها القيام بلف الدركسيون.
مفتاح السيارة المشفر
تعد واحدة من أشهر الطرق التي قد تمكن اللصوص من محاولة القيام باستهداف سيارتك؛ إذا كانت تحتوي على ميزة لفتح القفل وذلك عن بُعد، أو بواسطة جهاز دخول آلي وذلك بدون مفتاح، فعند فقدان المفتاح المشفر فيوصى بحذف جهاز الاستقبال وذلك عن بُعد من السيارة وذلك حتى يمكن قطع محاولة فتح السيارة.
هناك أدوات متاحة تلتقط الإشارات ويستخدمها المجرمون على نطاق واسع لسرقة السيارات بدون مفتاح فعلى سبيل المثال ، إذا كانت السيارة متوقفة في مرآب منزل خاص أو تحت نوافذ مبنى متعدد الطوابق ، يمكن للصوص التقاط الإشارة بسهولة ، ولن يلاحظ مالك السيارة أي شيء. وفقا للخبراء, من أجل حماية مفاتيحك، يجب عليك استخدام شيء معدني كورق الألومنيوم ولف المفاتيح به في المقابل ولهذا السبب بدلاً من تعليق المفاتيح بالقرب من الباب الأمامي ، من الأفضل وضعها في الثلاجة وفرن ميكروويف وذلك لأن اللصوص يحاولون التقاط الإشارات الكهربائية المنبعثة من تلك المفاتيح لأجل سرقة السيارات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حوادث السرقة الزجاج الأمامي مفتاح التشغيل سرقة السيارات السيارات
إقرأ أيضاً:
أغرب أنواع فوبيا الطعام في العالم.. الخوف من الثوم والشيكولاتة
يُعاني بعض الأفراد حول العالم من فوبيا الطعام، وهي من أغرب أنواع الفوبيا، التي يشعر المصاب بها بالخوف المفرط وغير الواقعي عند رؤية أو تذوق بعض أنواع الأكل، ما يجعله يعاني من بعض الأعراض النفسية والجسدية التي تدفعه للهرب على الفور من المكان الذي يتواجد فيه هذا النوع من الطعام، وفق ما ذكره موقع health line الطبي.
فوبيا الثوم والبصلرهاب أو فوبيا الطعام هو اضطراب نفسي يُعرف باسم الشيبوفوبيا، بحسب ما أوضحته الدكتورة ريهام عبد الرحمن، أخصائية الصحة النفسية؛ إذ يشعر المصاب بالخوف الشديد عند رؤية بعض أنواع الطعام، أبرزها الثوم والبصل، كما يشعر البعض بالخوف من الشيكولاتة والكاكاو، بينما يعاني آخرون من فوبيا الفواكه والخضروات والحمضيات.
وأضافت أخصائية الصحة النفسية، خلال حديثها لـ«الوطن»، أن رهاب الطعام يفقد الإنسان لذة الاستمتاع بالأكل، كما يحرمه من العديد من الفوائد الصحية لما تحتويه هذه الأطعمة من فيتامينات ومعادن مهمة للجسم.
وتابعت: «هناك بعض الأفراد تعاني من رهاب المشروم وفوبيا الفول السوداني، كما يعاني آخرون من فوبيا الأسماك والدجاج، ويشعر المصاب بفوبيا الطعام بمجموعة من الأعراض، أبرزها القشعريرة، وارتفاع ضغط الدم، وضيق التنفس، وسرعة ضربات القلب، وألم الصدر، فضلا عن اضطرابات المعدة».
علاج رهاب الطعاموفيما يتعلق بأسباب رهاب الطعام، أكدت الدكتورة ريهام عبد الرحمن، أن السبب العلمي غير معروف حتى الآن، لكن هناك عوامل مشتركة بين المصابين، أبرزها خوف أحد أفراد العائلة من طعام معين، أو ارتباط الفوبيا بالإصابة ببعض الأمراض نتيجة تناول طعام معين، أو الانسياق وراء المعلومات المتداولة غير الصحيحة حول بعض الأطعمة.
ويتطلب الأمر الخضوع إلى العلاج النفسي، من خلال حضور المصاب جلسات العلاج المعرفي السلوكي لتغيير نظرته عن الطعام، وتصحيح المفاهيم الخاطئة حول نوع الأكل الذي يخشاه، أو من خلال العلاج الدوائي الذي يعتمد على إعطاء المريض مضادات القلق والاكتئاب.