بريطانيا تتلقى بلاغًا عن واقعة جنوب غربي الصليف باليمن
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
كشفت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، عن تلقيها بلاغًا عن واقعة على بعد 71 ميلًا بحريًا جنوب غربي الصليف باليمن، وفقًا لخبر عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
بيان من عمليات التجارة البحرية البريطانية: عمليات التجارة البحرية البريطانية: هجوم استهدف سفينة غربي المخا باليمن هيئة التجارة البحرية البريطانية تكشف حجم أضرار سفينة استُهدفت في باب المندب في وقت سابق، هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، إن السفينة التجارية المستهدفة جنوب غربي عدن لم تعد تحت السيطرة بعد مغادرة أفراد طاقمها.
ووفقًا لوسائل إعلام، قال مالك السفينة إنه فقد الاتصال بـ23 شخصًا من طاقمها وحراسها، عقب استهداف سفينة قبالة سواحل اليمن بصاروخ على بعد 50 ميلًا بحريًا واشتعال النيران فيها.
وكانت أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، إصابة سفينة تجارية بصاروخ جنوب غرب عدن باليمن وإلحاق أضرار بها.
وقالت وسائل أجنبية، إن الاستهداف أسفر عنه فقدان 3 من بحارة سفينة الشحن المستهدفة في باب المندب وإصابة 4 بحروق.
قالت وسائل إعلام أجنبية إن عمليات إنقاذ تجري بعد تعرض سفينة لهجوم جنوب غرب عدن وجزء من الطاقم على قوارب نجاة.
وقالت رئيس حكومة تسيير الأعمال الفلسطينية محمد اشتية، اليوم الاثنين، إن جريمة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي وحرب التجويع تتواصل ضد قطاع غزة، وهي أكثر ما تكون قتلًا وتجويعًا وتشريدًا وقهرًا، تحصد مئات الأرواح يوميا معظمهم من النساء والأطفال.
وأضاف اشتية في كلمة بمستهل اجتماع حكومته أن الجريمة الإسرائيلية تتكشف يوميًا بمزيد من الصور الفظيعة لما يرتكبه جنود الاحتلال، وتشتد وطأة التجويع الذي لا يعالَج فقط بإسقاط الوجبات، بعضها يسقط في البحر، والآخر يسفر عن مقتل الجوعى بسبب أخطاء في الإنزال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البحرية التجارة عمليات التجارة البحرية البريطانية هيئة عمليات التجارة البحرية جنوب غرب باليمن البحرية البريطانية عمليات التجارة البحرية التجارة البحرية التجارة البحرية البريطانية القاهرة الإخبارية قناة القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
حطام سفينة فاسا السويدية الشهيرة يخضع لعملية ترميم دقيقة
ستوكهولم "أ.ف.ب": يجري تركيب هيكل معدني لدعم حطام سفينة "فاسا" التي غرقت قبل نحو 400 عام في مياه ستوكهولم وتشكل موضوع مشروع ضخم لحفظها يمتد على أربع سنوات.
وقال مدير المشروع بيتر رايدبيورك لوكالة فرانس برس الثلاثاء وهو يظهر الهيكل الجديد المحيط بالسفينة الحربية "ركّبنا جزءا من الهيكل الجديد يشكل داعما، فقد أصبح ضروريا لأن السفينة تحتاج إلى دعم أفضل، لأنّ أقدم داعم يعود تاريخه إلى عام 1961 ولم يعد كافيا".
وقد غرقت السفينة التي كانت مفخرة مملكة السويد المزدهرة في القرن السابع عشر، خلال رحلتها الأولى في مياه العاصمة السويدية عام 1628 ، بسبب أخطاء التصميم التي جعلتها عاجزة عن الطفو، ولم تكن لدى غرقها اجتازت أكثر من كيلومتر واحد. وقد تسببت هذه الحادثة بمقتل عشرات من أفراد الطاقم.
وانتُشِل عام 1961 حطام السفينة الذي بقي محميا في الطين والمياه القليلة الملوحة في بحر البلطيق لأكثر من ثلاثة قرون، وهو معروض الآن في متحف "فاسا" في ستوكهولم، أحد أشهر الأماكن السياحية في المدينة.
واتّسمت عملية حفظ الحطام بالتعقيد، فالخشب يتقلص مع مرور السنين، والسفينة تغرق بسبب الجاذبية.
وقال مدير المشروع إنّ "هيكل الدعم القديم للسفينة لا يؤدي وظيفته على أكمل وجه، لأن فاسا تحتاج إلى دعم في زوايا معيّنة. وسيدعم هيكل الدعم الجديد السفينة في أقوى نقاطها الداخلية".
وفي حال جرى الالتزام بالمهل الزمنية، سيتم في العام 2028، دعم الهيكل خارجيا وداخليا، لمناسبة بالذكرى السنوية الـ400 لغرق السفينة.
واستغرق الوصول إلى هذه المرحلة أكثر من عشر سنوات من البحث، بينما تُقدَّر تكلفة التجديد بما بين 150 و200 مليون كرونة سويدية (بين 14,70 و19,56 مليون دولار).