ديو غنائي يجمع أنغام ومحمد رمضان ..وحضور مميز لعائلتيهما
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
باتت الإعلانات الرمضانية، التي تفصل بين مشهد وآخر من مسلسلك المفضل، أشبه ما يكون بعمل درامي شامل كأي مسلسل يعرض في موسم رمضان 2024.
اقرأ ايضاًوتصحب الإعلانات الرمضانية بدراما تشويقية وحماسية، بسبب العمل الإخراجي والإبداعي التي يبذل بشكل مضاعف في الديكورات وكلمات الأغاني، فضلًا عن النجوم والفنانين الذين يضمون لمستهم الخاصة.
واستطاع كل من النجمين المصريين أنغام ومحمد رمضان إضافة نكهتهما الخاصة للإعلان الرمضاني لشركة "اتصالات مصر"، فامتزجت خامتي صوتهما المختلفة معًا بطريقة استثنائية مميزة.
وحملت الأغنية عنوان "الساعات الحلوة مابتخلصش"الساعات الحلوة مابتخلصش، وهي من كلمات أيمن بهجت، وألحان عزيز الشافعي، وتوزيع طارق مدكور.
وما زاد من جمال الأغنية هي تواجد عائلتي الفنانين في الفيديو المصور الخاص بالأغنية، فتظهر أنغام رفقة نجليها عمر وفهد، بين يظهر رمضان رفقة أطفاله وزوجته وهم يحتفلون بعيد ميلاد ابنته.
وأبدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي إعجابهم بغناء الثنائي معًا، مطالبين إياهم بإصدار ألبوم يجمعهما، فكتبت إحداهن: "والله اشتقنا للحنية الي في صوت أنغام.. بليز محتاجين ألبوم عاجل..بس ألبوم محترم زي حالة خاصة جدا".
وأضافت أخرى: "والله يا رمضان انت عامل دويتو مع انغام مفيش زيه بجد لا وإعلان يعني فكرته عظمه وعامل بهجه حلوه اوي اوي بجد".
كلمات أغنية "الساعات الحلوة مابتخلصش"
بيقولوا الوقت الحلو ويا حبايبك بيطير بالذات
مع اجدع ناس لساعات وحكاوي كتير بالذات مع
اجدع ناس بالذات مع اجدع ناس لساعته حكاوي
كتير
دي ساعه اللمة دي ساعة محتاجه سماعه ساعه
نرقص يا جماعه مع ناس
بنحبهم سعه اللمه دي ساعه محتاجه سماعه
ساعه رايقه يا جماعه وهنفضل جنبهم
بتمر ساعات كتيره ودي ساعه ما تتكررش ساعه
الليله الكبيره فرحتنا ما تتقدرش ونلاقي
ولادنا كبروا وكبروا وكبروا وازاي ما نتاثرش
ساعه رجوع الغالي من الغربه والسفر عينيك
تقع عليه من وسط 100 نفر ماهو حب كبير معلم
معلم معلم وفي القلب اتحفر
في ساعه في
اللمه دي ساعه محتاجه سماعه ساعه نرقص يا
جماعه مع ناس
بنحبهم ساعه اللمه دي ساعه محتاجه سماعه
ساعه رايقه يا جماعه وهنفضل
جنبهم
كل ساعه معاك ساعه كده كده معاك ساعه
كل ساعه معاك احلى
ساعه كل ثانيه معاك انا كده كده معاك كل
ثانية معاك على السماعه
ساعه لمت عيلتنا
والرغي والحواديت فرجة على ماتش الكوره او
عيد ميلاد في بيت دي ساعات ما تتعوضش ابدا
ما تتعوضش يا ريت ترجع يا ريت ساعه الحظ
وصحابك قاعده بكوبايه شاي وقعدة خروجه
حلوه يوم الخميس الجاي ايام وذكريات والله
هي ذكريات تنسي بسهولة
ازاي
كل ساعه مك ساعه انا كده كده معاك
ساعه كل ساعه معاك احلى
ساعه كل ثانيه معاك انا كده كده معاك كل
ثانيه معاك على السماعه
في ساعه اللمه دي
ساعه محتاجه سماعه ساعه نرقص يا جماعه مع
ناس بنحبهم دي ساعه اللمه دي ساعه محتاجه
سماعه ساعه رايقه يا جماعه وهنفضل
جنبهم
الساعات الحلوه ما بتخلصش في رمضان
دايما متجمعين ومع اتصالات من اي ان دايما
سابقين ساعه
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: إعلانات رمضان محمد رمضان أنغام
إقرأ أيضاً:
"الشعر الآن.. مشكلات ومساءلات".. معرض الكتاب يجمع شاعرين من إنجلترا وكندا
شهدت "القاعة الدولية"؛ "بلازا "2، ضمن محور "تجارب ثقافية"، ندوة بعنوان "الشعر الآن.. مشكلات ومساءلات" في اليوم التاسع من فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب بدورته السادسة والخمسين.
شارك في الندوة الشاعران: Sanja Lukic من إنجلترا، وNikolaj Miscevic من كندا، وأدارها الكاتب محمد عزيز.
حيث اكد محمد عزيز؛ على أهمية الفعالية التي تدور حول الشعر، كما توجه بالشكر لإدارة المعرض على تنظيم هذه الفعالية التي تسلط الضوء على إبداعات الشعراء وتجاربهم.
ومن جانبها، أعربت الشاعرة الإنجليزية Sanja Lukic؛ عن سعادتها بمشاركتها في معرض القاهرة الدولي للكتاب للمرة الأولى، حيث أكدت أنها المرة الأولى التي تزور فيها مصر؛ وتشارك في هذا المعرض الكبير؛ وبدأت حديثها بتعريف نفسها، حيث إن مسيرتها الشعرية بدأت في سن الخامسة والعشرين، حينما كانت مشغولة بالدراسة في مجال الأعمال، موضحة أنها بعد جمع الكثير من المعرفة؛ قررت الاتجاه إلى الكتابة، وأصدرت أول كتاب لها بعنوان "بين ما حدث والخفاء" في عام 2002؛ وعن تجربتها الشعرية، أوضحتLukic؛ أنها لم تكن قد قررت بشكل قاطع الاتجاه إلى الكتابة، لكن القصيدة هي التي وجدتها، مشيرة إلى أن الكتابة بالنسبة لها تنبع من أعماق القلب، وأضافت: "عند الكتابة، لا أشعر إلا بالحب، ليس الحب بين شخصين فقط، بل حب الإنسانية جمعاء."
أما عن دور الشعر في العصر الحالي، فقد أكدت أن القصيدة تظل جسرًا بين الثقافات، حيث لا يهم الديانة أو الجنسية أو الثقافة، بل الأهم هو ما يقوله الشعر، مضيفة أن الشعر لم يواجه أية مشكلات؛ طالما أن القصيدة حاضرة على ورقة، لأنها قادرة على حل العديد من المشكلات.
أما الشاعر الكندي Nikolaj Miscevic؛ فقد تحدث عن بداياته الشعرية، مشيرًا إلى أنه لم يختَر الكتابة، بل كان في حاجة إلى تسجيل الأحداث والمشاعر التي مر بها، وكان الشعر هو الوسيلة المثلى لذلك؛ وتابع Miscevic: "الشعر هو كل شيء جيد بالنسبة لي"؛ وتحدث عن مكانة الشعر في مختلف الثقافات، مؤكدًا أنه دائمًا ما كان متصدرًا لأنها تحمل الإنسانية؛ وأن الشعر كجزء من الأدب منذ قديم الأزل، قادر على إصلاح العالم؛ ورغم اعترافه بأهمية دور الشعر في حل مشكلات العالم، إلا أنه أشار إلى أن المشكلة الحقيقية تكمن في أن العالم لا يسمع الشعر؛ رغم أن الشعر هو الجسر الوحيد الذي يربط بين مختلف الثقافات؛ وفي إجابته حول التحديات التي تواجه الشعر المعاصر، أكد Miscevic أن الشعر لا يواجه أي أزمة أو مشكلة، بل هو الحل، ورفض أن تكون هناك أي مشكلة، مشيرًا إلى أهمية زيادة الترجمة بين اللغات.
كما شهدت الندوة؛ أيضًا؛ قراءة الضيوف لبعض القصائد من دواوينهم، مما أضاف أبعادًا جديدة للندوة؛ وحققت ثراءً للنقاش حول دور الشعر في الوقت الراهن.
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية الكويت