جرافات الهدم تهدد بزوال فيلات و ضيعات نافذين في منطقة السهول ضواحي سلا
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
زنقة20 | الرباط
علم موقع Rue20، أن عددا من المواطنين والمنتخبين النافذين وبعض المسؤولين شرعوا نهاية الأسبوع الماضي في إخلاء “ضيعاتهم” و”فيلاتهم” الفخمة التي شيدت بطرق غير قانونية بمنطقة السهول التابعة لعمالة سلا بجهة الرباط سلا القنيطرة.
وأوضح مصدر، أن “عددا من ملاك الضيعات الذين شيدوا مساكن عبارة عن فيلات فضخمة بمسابح والذين توصلوا بقرارات الهدم قاموا من نهاية الأسبوع الماضي بنقل آثاتهم وأغراضهم من الضعيات خوفا من إتلافها خلال عمليات الهدم التي ستشرع فيها السلطات في الساعات القادمة”.
ويواجه قسم التعمير بمدينة سلا انتقادات واسعة بسبب تساهل مسؤوليه في تشييد بعض الأشخاص الذين يدعون النفوذ “فيلات فخمة” داخل ضيعات فلاحية تحولت بعضها إلى منتجعات “سياحية صغيرة” تدر ملايين السنتيمات”.
يشار إلى أن عددا من الأسماء النافذة، وبعض المقربين من منتخبين بارزين، أصبحوا يمتلكون ضيعات تحولت إلى شبه “فنادق” في غلفة من القانون خصوصا بمطنقة سيدي الشافي بذات العمالة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
قناة القاهرة الإخبارية: أصوات الانفجارات تدوي في جميع أرجاء غزة
أكد يوسف أبو كويك، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، أنَّ الاحتلال الإسرائيلي يواصل اعتداءاته على مختلف محافظات القطاع والانفجارات تدوي في كافة أرجاء غزة، قائلا «إن كانت الانفجارات تدوي في جنوب مدينة رفح الفلسطينية، وهي ناجمة عن إطلاق المدفعية الإسرائيلية عدداً من القذائف صوب وسط المدينة، فإن الطائرات الحربية غارت قبل قليل على منزل بمخيم النصيرات وأسفرت عن استشهاد مواطنين وإصابة 6 آخرين».
قصف شمال غزةوتابع مراسل القناة، في تغطية حية من خان يونس: «المدفعية الإسرائيلية أطلقت منذ قليل عددا من القذائف صوب شمال قطاع غزة وشمال غرب المحافظة الوسطى للقطاع، وتحديداً عند منطقة الزهرة التي تعرف بمدينة الأسرى في أقصى الشمال الغربي لمخيم النصيرات».
واستطرد: «جيش الاحتلال الإسرائيلي نسف عدداً من الأبنية السكنية في منطقة المغراقا، شمال المحافظة الوسطى، أما ما يجري في رفح الفلسطينية هو أن الآليات الإسرائيلية التي كانت قد تراجعت في غضون الساعات الثمانية وأربعين الأخيرة من منطقتي تل السلطان والحي السعودي وباتت تتمركز أكثر على طول محور صلاح الدين، هذا التراجع مكن سيارات الإسعاف وطواقم الدفاع المدني من العودة إلى هذه المناطق».