#سواليف

حول النائب المهندس #عدنان_مشوقة سؤاله الذي وجهه للحكومة في وقت سابق حول بناء #مخيم_الأزرق إلى #استجواب وذلك بسبب تأخر #الحكومة عن الرد على السؤال .

وتاليا نص الاستجواب :

استجواب نيابي بسبب تأخر إجابة الحكومة على سؤال نيابي حول بناء مخيم الأزرق

مقالات ذات صلة مشادة كلامية بين الصفدي وأبو يحيى تحت القبة / تفاصيل 2024/03/11

سعادة رئيس مجلس النواب الأكرم
استناداً لأحكام المادة (96) من الدستور، وعملاً بأحكام المادة (130) الفقرة (ب) من النظام الداخلي لمجلس النواب، أرجو تحويل سؤالي رقم (140) الى استجواب، وتوجيهه الى دولة رئيس الوزراء.


نص الاستجواب:

ما هي الأسباب التي دفعت المركز الوطني للأمن وإدارة الازمات الى بناء مخيم بمنطقة الأزرق؟ تزويدي بتفاصيل المشروع (الطاقة الاستيعابية، المساحة الاجمالية، عدد الوحدات السكنية، عدد المراكز الصحية، عدد المدارس، وعدد دور العبادة) كم بلغت التكلفة الاجمالية ومن هي الجهات المنفذة والممولة لهذا المشروع؟ من هي الجهات التي ستتولى إدارة المشروع ومن هم السكان المتوقعون لهذا المشروع؟ هل يوجد مخيمات اخرى انشئت لنفس الغاية، واين هي مواقعها وما سعتها؟ هل لهذا المخيم اي علاقة بالهجرات المتوقعة من بلدان مجاور

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مخيم الأزرق استجواب الحكومة

إقرأ أيضاً:

مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يعيد بناء مسجد القبلي بالمواد الطبيعية على الطراز النجدي

يتوسط مسجد القبلي، https://goo.gl/maps/PKUkA9NmpgaYqirF7 أحد المساجد التي شملها مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية، حي منفوحة أحد أقدم أحياء مدينة الرياض، ويعود عمره إلى أكثر من 300 عام، حيث بني في العام 1100هـ، ثم أمر الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- بإعادة بنائه في العام 1364م، وهو أقرب المساجد لقصر الإمارة.

وتتميز عمارة مسجد القبلي، الذي تقدر مساحته قبل الترميم بنحو 642.85 م2، فيما ستبلغ بعد التطوير 804.32 م2، بالطراز النجدي الذي يستخدم تقنيات البناء بالطين وتوظيف المواد الطبيعية، ويعرف عنه قدرته على التعامل مع البيئة المحلية والمناخ الصحراوي الحار، فيما يمثل تشكيل عناصر الطراز النجدي انعكاسًا لمتطلبات الثقافة المحلية.

وفي الوقت الذي تصل فيه طاقة مسجد القبلي الاستيعابية إلى 440 مصليًا بعد انتهاء أعمال صيانته، فإن التحدي لأعمال التطوير في هذا النوع من المساجد المبنية على الطراز النجدي يتمثل في ندرة العنصر الخشبي حول المسجد، إلا أن المشروع وفر نوعية الأخشاب المطلوبة، وما يتطلب من عمليات لإتمام إعداده بالطريقة الصحيحة مثل مراحل التقويم والتنكيس التي يتم التخلص فيها من عصارة الخشب حتى لا يتلف، ومن ثم معالجته لمنع الإضرار به من الحشرات.

ووفقًا للعاملين على مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية، تؤخذ قياسات الأجزاء المراد تطويرها وتُجهز في موقعها قبل توريدها للمسجد، في حين يتم تزيين الخشب تقليديًا باستخدام مادة حادة لرسم الأشكال، في خطوة يسعى من خلالها المشروع إلى إحياء التقاليد المعمارية للمساجد التاريخية، وتعزيز الوعي العام بالحاجة للعناية بها، وأهمية الحفاظ عليها مع تقدم الزمن.

ويأتي مسجد القبلي ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13، ‏‎ بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجد واحد في كل من الحدود الشمالية، وتبوك، والباحة، ونجران، وحائل، والقصيم.

اقرأ أيضاًالمجتمع“الصحة” تكثف جهودها الرقابية لضمان الامتثال بالأنظمة المعتمدة في صرف الأدوية

ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة بطريقة تمنح مكونات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثية والتاريخية، في حين يجري عملية تطويرها من قبل شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية وذوات خبرة في مجالها، مع أهمية إشراك المهندسين السعوديين للتأكد من المحافظة على الهوية العمرانية الأصيلة لكل مسجد منذ تأسيسه.

يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية أتى بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي أُطلقت مع بداية المشروع في العام 2018م، حيث شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.

وينطلق المشروع من 4 أهداف إستراتيجية، تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.

مقالات مشابهة

  • نقبوا عن الذهب.. استجواب 5 متهمين بغسل 200 مليون جنيه حصيلة أنشطة مشبوهة
  • هيئة الزكاة تخفض زكاة الفطرة لهذا العام (السعر الجديد + وثيقة)
  • الأرشيف والمكتبة الوطنية يستقبل مليون وثيقة من رأس الخيمة
  • الأرشيف والمكتبة الوطنية: مليون وثيقة من محاكم رأس الخيمة للحفظ والترميم
  • «الأرشيف»: حفظ وترميم مليون وثيقة لمحاكم رأس الخيمة
  • الأرشيف الإماراتي يستقبل أكثر من مليون وثيقة تاريخية من محاكم رأس الخيمة
  • أرشيف الإمارات يستقبل أكثر من مليون وثيقة تاريخية من محاكم رأس الخيمة
  • الكشف عن آخر التطورات في بناء المرسى المخفي بمشروع نيوم السعودي (شاهد)
  • إعادة بناء مسجد القبلي بالمواد الطبيعية على الطراز النجدي
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يعيد بناء مسجد القبلي بالمواد الطبيعية على الطراز النجدي