جامعة المنصورة تحصد المراكز الأولي في مسابقة " معا لدمج الاشخاص ذوي الإعاقة
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
فاز أبناء جامعة المنصورة من ذوي الهمم في مسابقة " معاً لدمج الأشخاص ذوي الإعاقة في القطاع العام " بالثلاث مراكز الأولى ، حيث فاز بالمركز الأول الطالب توني ناجي مجدي الطالب بالفرقة الرابعة بكلية الحقوق، بينما فازت بالمركز الثاني سعاد سمير أحمد - باحثة الماجستير بكلية التربية، و فازت بالمركز الثالث زينب صبري عبد الحليم - باحثة الدكتوراة بكلية الأداب .
كما تأهل للفوز ضمن العشرة الأوائل كأفضل تقارير بحثية جنات معوض عبد الخبير باحثة الدكتوراة بكلية الآداب ، الطالب محمود هشام فرج الفرقة الرابعة كلية الحقوق .
و من جانبه تقدم الدكتور شريف خاطر رئيس جامعة المنصورة بخالص التهنئة و التقدير للطلاب الفائزين فى المسابقة و الذين استطاعوا أن يحققوا نجاحاً كبيرًا فى المسابقة تحت إشراف الأستاذة الدكتور نيڤين عبد الخالق - مدير مركز خدمات الأشخاص ذوي الإعاقة بجامعة المنصورة و استشاري الدمج بالمشروع و مدرب الفريق.
وذلك تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بالحرص على الإهتمام الدائم بالأشخاص ذوى الهمم و توجيهات سيادته المستمرة لكافة مؤسسات الدولة بضرورة العمل على وضع تمكينهم و تدريبهم و دمجهم فى المجتمع فى صدارة الأولويات، و في إطار مشروع دعم الحكومة الإلكترونية و الإبتكار في الإدارة العامة و الذي يقوم بتنفيذه المعهد القومي للحوكمة و التنمية المستدامة بالتعاون مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي "GIZ" نيابة عن الحكومة الألمانية، و بالشراكة مع وزارة الإتصالات و تكنولوجيا المعلومات و وزارة التخطيط و التنمية الإقتصادية .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المعهد القومي للحوكمة تكنولوجيا المعلومات جامعة المنصورة ذوي الإعاقة
إقرأ أيضاً:
جامعة الإمارات بالمركز 112عالميًا في “تايمز للعلوم متعددة التخصصات”
حققت جامعة الإمارات العربية المتحدة، المركز 112 عالميًا، والأول محلياً في تصنيف “تايمز” للعلوم متعددة التخصصات لعام 2025، الذي تم إجراؤه بالتعاون مع زمالات شميدت للعلوم.
ويقيّم هذا التصنيف المبتكر مساهمات الجامعات في العلوم متعددة التخصصات، ما يعزز مسيرة جامعة الإمارات نحو تحقيق التميز والريادة في البحث العلمي والابتكار.
وتضمن تصنيف العلوم متعددة التخصصات (ISR) لعام 2025، ما مجموعه 749 جامعة من 92 دولة ومنطقة، حيث تم تقييم المؤسسات في 11 مؤشر أداء عبر ثلاثة مجالات رئيسية هي التمويل ويتضمن تقييم الدعم المالي للبحث متعدد التخصصات من مصادر أكاديمية وصناعية، والبنية التحتية والدعم ويتضمن قياس جهود المؤسسة مثل المنشآت والدعم الإداري وعمليات الترويج التي تسهم في نجاح البحث متعدد التخصصات، والمخرجات “البحث والسمعة” وتتضمن التركيز على المنشورات متعددة التخصصات وجودتها وأثرها عبر التخصصات وسمعة المؤسسة في دعم البحث المشترك.
وقال سعادة الأستاذ الدكتور أحمد علي الرئيسي، مدير جامعة الإمارات بالإنابة، إن تحقيق المركز 112 عالميًا، والأول محلياً هو دليل على التزام جامعة الإمارات بتعزيز البحث العلمي المبتكر والمتعدد التخصصات الذي يعالج التحديات العالمية الملحة، وإن هذا الإنجاز يعكس الجهود والمساعي المستمرة للجامعة نحو تحقيق الريادة والتميز ورفد المجتمع بمخرجات بحثية مبتكرة في المجالات كافة، ضمن بيئة بحثية مبتكرة ومستدامة.وام