أسامة الأزهري: أسجل احترامي لـ الأمين العام للأمم المتحدة.. لهذا السبب
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
قال الدكتور أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية وأحد علماء الأزهر الشريف، إن القضية الفلسطينية هى قضيتنا الكبرى والشاغلة، التي لا يمكن أن ننساها مهما كانت الأفراح.
ماذا قال سامح شكري لـ وفد من غرفة التجارة الأمريكية بمصر بشأن غزة تموين القليوبية تكشف بشرى سارة عن أسعار السلع في معارض أهلا رمضان الأمين العام للأمم المتحدةوعرض الأزهري، خلال برنامج "ومن الحب حياة" المذاع عبر فضائية "DMC"، اليوم الإثنين، مقطع فيديو للأمين العام للأمم المتحدة يوجه فيها تهنئة بمناسبة رمضان، لافتا إلى ان كلام الأمين العام للأمم المتحدة كان راجحا، مشيدا بموقفه في مواجهة الوحشية والأرهاب التي تقوم بها إسرائيل في غزة.
وأشار الأزهري، إلى أن الأمين العام للأمم المتحدة أدان إرهاب إسرائيل وناصر القضية الفلسطينية، فتعرض للهجوم من إسرائيل، معلقا: "أسجل احترامي للأمين العام للأمم المتحدة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأمين العام للأمم المتحدة أسامة الأزهري فضائية dmc اسرائيل غزة الأمین العام للأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية: مستمرون في دعم القضية الفلسطينية والمقاومة ضد إسرائيل
أكد وزير الخارجية الإيراني، أن طهران مستمرة في دعم القضية الفلسطينية والمقاومة ضد إسرائيل، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
إيران: ردنا على أي عدوان إسرائيلى سيكون واضحا الجيش الإسرائيلي يستعد لهجوم كبير على إيران قائد القيادة المركزية الأمريكية يصل إسرائيل لبحث الرد على الهجوم الإيراني
أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، أن قائد القيادة المركزية الأمريكية يصل إسرائيل لبحث الرد على الهجوم الإيراني.
وفي وقت سابق، أكد الرئيس السوري بشار الأسد، اليوم السبت، إن الهجوم الإيراني على إسرائيل كان "قويا ولقّنها درسا"، وذلك في إشارة الى إطلاق طهران نحو 200 صاروخ على إسرائيل ردا على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية والأمين العام لحزب الله حسن نصرالله.
وتابع الأسد خلال استقباله وزير خارجية إيران عباس عراقجي في دمشق إنّ "الردّ الإيراني على ما قام به الكيان الإسرائيلي من انتهاكات واعتداءات متكررة على شعوب المنطقة وسيادة دولها، كان رداً قوياً، وأعطى درساً، بأن محور المقاومة قادر على ردع العدو" وسيبقى قويا ثابتا".
والتقى عراقجي، السبت، في دمشق الأسد ونظيره السوري بسام صباغ.
وأكد بعيد وصوله الى العاصمة السورية أهمية التوصل الى وقف متزامن لإطلاق النار في لبنان وقطاع غزة.
وقال عراقجي للصحفيين "القضية الأكثر أهمية اليوم هي وقف إطلاق النار، خصوصا في لبنان وفي غزة"، مضيفا "هناك مبادرات في هذا الصدد، وكانت هناك مشاورات نأمل أن تكون ناجحة".
وهذه أول زيارة لعراقجي إلى دمشق منذ توليه منصبه، وتأتي في سياق تصعيد كبير بين إيران والمجموعات التي تدعمها من جهة وإسرائيل من جهة أخرى.
في الأشهر القليلة الماضية، تحدّث محللون سوريون استضافتهم وسائل إعلام محلية عن "اختلاف في وجهات النظر" بين إيران وسوريا حول قضايا عدة، أبرزها محدودية دعم طهران لدمشق في الجانب الاقتصادي وقطاع الطاقة والمحروقات، في خضم أزمة اقتصادية مزمنة تشهدها البلاد.
ويطال التباعد في وجهات النظر كذلك، وفق محللين، وجود إيران العسكري، بعد تقارير عن تقليصها قواتها تحت وطأة الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مواقعها وقياديين إيرانيين منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية في غزة.
وكانت أبرز الضربات المنسوبة لإسرائيل، استهداف مبنى ملحقا بالسفارة الإيرانية في دمشق في أبريل، ما أسفر عن مقتل سبعة عناصر من الحرس الثوري الإيراني.
ومنذ بدء النزاع في سوريا، شنّت إسرائيل مئات الضربات الجوية ضد مواقع لقوات الحكومة السورية وأهدافا إيرانية وأخرى لحليفها حزب الله.