#سواليف

مكافحة المخدرات تُلقي القبض على أخطر مطلوب في محافظة الكرك بعد تبادل لإطلاق النار في منطقة العراق بمحافظة الكرك

** المطلوب مصنف بالخطر جداً والمسلح وبحقه 76 طلباً بقضايا المخدرات وتشكيل عصابات الاشرار والمسؤول عن شبكة للاتجار وترويج المخدرات بمحافظة الكرك .

قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إنّ قوة أمنيّة داهمت صباح اليوم مكان وجود مطلوب خطر ومسلح ويُعد المطلوب الأخطر في محافظة الكرك وتمكّنت من إلقاء القبض عليه بعد مقاومة شديدة وتبادل لإطلاق النار وأُسعف للمستشفى إثر إصابته .

مقالات ذات صلة مشادة كلامية بين الصفدي وأبو يحيى تحت القبة / تفاصيل 2024/03/11

وفي التفاصيل أكّد الناطق الإعلامي أنّ فريقاً خاصاً من إدارة مكافحة المخدرات تولى منذ مُدّة متابعة وجمع المعلومات الاستخباراتية حول ذلك الشخص المصنف بالخطر جداً والمسلح ونشاطاته وتحركاته لمداهمته وإلقاء القبض عليه، إذ تم صباح اليوم تحديد موقعه ووضعت خطة لمداهمته .

وتابع الناطق الإعلامي أنّ المطلوب بادر فور مشاهدته القوّة الأمنيّة بإطلاق عيارات نارية بشكل كثيف باتجاههم، إذ تم التعامل معه وفق قواعد الاشتباك والرد عليه لحين السيطرة عليه وإلقاء القبض عليه وأُسعف للمستشفى إثر إصابته لتلقي العلاج فيما ضبط شخص آخر كان برفقته وضُبط بحوزته سلاحان ناريان أوتوماتيكيان وكمية كبيرة من العتاد وكمية من مادة الكريستال المخدرة وبودرة الجوكر وثلاث قنابل صوتية .

مشيراً إلى أنّ ذلك المطلوب بحقه 76 طلباً، وقيود أمنيّة بقضايا الاتجار بالمخدرات وتشكيل عصابات الأشرار وغيرها

وهذا وتوكد مديرية الامن العام انها مستمرة بملاحقة ومتابعة كافة اشكال التعامل مع المواد المخدرة وتجارها ومروجيها ومهربيها بحزم ودون تهاون ، لحماية المجتمع من شرورهم واطماعهم ومنعهم من نشر تلك السموم بين افراد المجتمع

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

إسرائيل توافق على وقف مؤقت لإطلاق النار في غزة.. فهل يستمر؟

القاهرة-رويترز

قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت مبكر اليوم الأحد إن إسرائيل ستتبنى مقترح ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بخصوص وقف إطلاق نار مؤقت في غزة خلال شهر رمضان وعيد الفصح.

جاء ذلك بعد ساعات من انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار المبرم سلفا.

وذكر مكتب نتنياهو أن في اليوم الأول من تنفيذ اقتراح ويتكوف، سيتم إطلاق سراح نصف الرهائن المحتجزين في غزة، سواء أحياء أو أمواتا، مضيفا أن الرهائن المتبقين سيتم إطلاق سراحهم أيضا بعد الاتفاق على وقف إطلاق نار دائم.

وأضاف مكتب نتنياهو أن ويتكوف قدم اقتراحه بتمديد وقف إطلاق النار الحالي بعد أن أدرك أن هناك حاجة إلى مزيد من الوقت لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق نار دائم. ولم يتضح متى قدم ويتكوف اقتراحه لإسرائيل.

وردا على بيان مكتب نتنياهو، قال محمود مرداوي القيادي في حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) "البيان الأخير لمكتب نتنياهو هو تأكيد واضح على الاحتلال يتنصل بشكل متكرر من الاتفاقات التي وقع عليها ويواصل المراوغة في تنفيذ التزاماته بشأن وقف إطلاق النار".

وأضاف في تصريحات نشرتها وسائل إعلام فلسطينية منها وكالة شهاب المقربة من حماس "هذا التلاعب المستمر لن يعود بالأسرى إلى ذويهم.. بل على العكس.. سيؤدي إلى استمرار معاناتهم وتعريض حياتهم للخطر".

وقال حازم قاسم، المتحدث باسم حماس، في وقت سابق اليوم السبت إن الحركة رفضت "صيغة" إسرائيل لتمديد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار في غزة، لكنه لم يذكر صراحة خطة ويتكوف.

وقال مكتب نتنياهو إن إسرائيل ستجري مفاوضات على الفور بشأن خطة ويتكوف إذا وافقت حماس عليها. ويمتد وقف إطلاق النار الذي اقترحه ويتكوف ليشمل شهر رمضان الذي ينتهي في حوالي 31 مارس آذار وعطلة عيد الفصح اليهودي التي تنتهي في 20 أبريل نيسان تقريبا.

وقال مكتب نتنياهو أيضا "بموجب الاتفاق، تستطيع إسرائيل العودة إلى القتال بعد اليوم الثاني والأربعين إذا شعرت أن المفاوضات غير مجدية"، متهما حماس بانتهاك الاتفاق. ويتبادل الجانبان الاتهامات بانتهاك الاتفاق.

وقال مسؤولان فلسطينيان مطلعان على المفاوضات لرويترز إن إسرائيل رفضت دخول المرحلة الثانية من الاتفاق أو بدء المفاوضات بشأنها.

وبدلا من ذلك، طلبت إسرائيل تمديد المرحلة الأولى بشرط تسليم عدد من الرهائن الأحياء والجثث كل أسبوع من فترة التمديد.

لكن حماس رفضت ذلك وأصرت على الالتزام بالاتفاق ودخول المرحلة الثانية وإلزام إسرائيل بما تم الاتفاق عليه.

ونشرت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحماس، أمس السبت، مقطعا مصورا يظهر رهائن إسرائيليين ما زالوا في عهدتها في غزة، وأكدت أن الرهائن المتبقين لا يمكن إطلاق سراحهم إلا من خلال صفقة تبادل كما نص اتفاق وقف إطلاق النار على مراحل والذي بدأ في 19 يناير كانون الثاني.

وأدى اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في يناير كانون الثاني إلى وقف القتال الذي استمر 15 شهرا، مما سمح بتبادل 33 من الرهائن الإسرائيليين وخمسة تايلانديين مقابل نحو ألفي سجين ومعتقل فلسطيني. وكان من المفترض أن يؤدي الاتفاق إلى محادثات لاحقة للبناء على اتفاق وقف إطلاق النار.

والمحادثات مستمرة بشأن وقف إطلاق النار وكان أحدثها في القاهرة، إلا أنها لم تسفر عن اتفاق حتى الآن.

مقالات مشابهة

  • تبادل إطلاق نار على الحدود الأفغانية الباكستانية وغلق المعبر بين البلدين
  • تبادل لإطلاق النار بين القوات الأفغانية والباكستانية عند معبر تورخام الحدودي
  • مصادر أمنية:إلقاء القبض على تاجر مخدرات حشدوي في البصرة
  • “حماس”: إسرائيل لن تحصل على الأسرى إلا بصفقة تبادل
  • الناطق باسم حماس: نتواصل مع الوسطاء لضمان تنفيذ باقي مراحل الاتفاق
  • “البعثة” تدعو لوقف التحريض الإعلامي وتناقش مع لجنة 5+5 خطر خطاب الكراهية
  • القبض على تاجر مخدرات بحوزته 3 كغم من الكريستال في الديوانية
  • إسرائيل توافق على وقف مؤقت لإطلاق النار في غزة.. فهل يستمر؟
  • إستنفار أمني بمراكش بعد فرار أخطر مجرم بالمدينة من داخل ولاية الأمن
  • القبض على 9 مخالفين وإحباط تهريب 310 كجم من الحشيش والقات و86 قرص مخدر