أميرة ويلز تعتذر عن "الصورة المعدلة"
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
اعتذرت كيت ميدلتون، أميرة ويلز "عن أي لبس" نتج عن الصورة التي تم نشرها لها وتجمعها بأولادها بمناسبة عيد الأم، معترفة بأنها هي من قامت بتعديل الصورة.
بعد ساعات من نشرها.. وكالات عالمية تسحب "صورة معدلة" لأميرة ويلزوفي بيان صدر اليوم الاثنين، قالت كيت (42 عاما): "مثل العديد من المصورين الهواة، أقوم أحيانا بإجراء تجارب على تعديل الصور.
وأكدت المصادر الملكية أن أميرة ويلز أجرت "تعديلات طفيفة" وأن كيت وأمير ويلز أرادا تقديم صورة غير رسمية للعائلة معا في عيد الأم، مضيفا: "أمضت عائلة ويلز عيد الأم معا وقضت يوما رائعا".
وطلبت وكالات "رويترز" و"أسوشيتد برس" و"غيتي إيمجز" ووكالة "فرانس برس" ورابطة الصحافة من وسائل الإعلام "إزالة" الصورة من أنظمتها وأرشيفاتها بعد تداول الصورة يوم الأحد.
وقالت وكالة "أسوشييتد برس" لشبكة "سكاي نيوز" إن الصورة تظهر "عدم تناسق في محاذاة اليد اليسرى للأميرة شارلوت".
وكان قصر كنسينغتون في لندن قد رفض في البداية التعليق بعد سحب الصورة.
وكان قصر كنسينغتون ذكر أن الأميرة كيت لن تستأنف أنشطتها الرسمية قبل عيد الفصح، في حين لم تظهر علنا منذ تصريح القصر، ما أثار تكهنات وتساؤلات بشأن وضعها الصحي.
ولم تتسرب سوى صورة واحدة للأميرة، تظهر فيها حاجبة وجهها بنظارات داكنة، في مقعد الراكب في سيارة تقودها والدتها.
لكن تلك الصورة لم تنشرها الصحافة البريطانية التي تهتم كثيرا في العادة بأخبار كيت ووليام، وذلك بعد أن طلب قصر كنسينغتون احترام خصوصيتهما خلال فترة نقاهة الأميرة.
ويتعارض التكتم حول وضع كيت مع الأسلوب التواصلي المعتمد من قصر باكنغهام بشأن سرطان الملك تشارلز الثالث.
المصدر: sky news
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: العائلة المالكة لندن عید الأم
إقرأ أيضاً:
سابقة في البلاد: عمر الأم أثار الدهشة
جاء خبر مدهش من مقدونيا الشمالية حيث تمكنت امرأة تبلغ من العمر 61 عامًا من وضع مولودها الأول، لتصبح بذلك أكبر امرأة تنجب في تاريخ البلاد.
تفاصيل الحدث
أعلنت إيرينا ألكسيوفسكا بابستيف، مديرة عيادة أمراض النساء والتوليد بجامعة كيريل وميتوديوس في سكوبي، خلال مؤتمر صحفي، أن المرأة حصلت رسميًا على لقب “أكبر امرأة تنجب في البلاد”٬ بحسب ترجمة تركيا الان.
وأكدت أن الطفل، الذي أُطلق عليه اسم “بيتر”، وُلد بصحة جيدة بوزن 2.3 كيلوجرام وطول 48 سنتيمترًا.
إنجاز طبي غير مسبوق
أوضحت ألكسيوفسكا بابستيف أن الحمل تم باستخدام تقنية الإخصاب الصناعي (IVF) ببويضات مجمدة، مما يعد حدثًا هو الأول من نوعه في مقدونيا الشمالية. وأكدت أن عملية الحمل والولادة تابعتها وسائل الإعلام والجمهور باهتمام بالغ.