افتتاح قسم الطوارئ في ميديكلينيك مستشفى ويلكير بعد تجديد القسم بالكامل
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
تفخر ميديكلينيك مستشفى ويلكير بالإعلان عن الانتهاء من التجديد الكامل لقسم الطوارئ بالمستشفى، حيث تم إجراء تحسينات كبيرة وحيوية على القسم بهدف تعزيز رعاية المرضى وتوفير تجربة شاملة ذات كفاءة عالية، مع التركيز على توفير خدمات رعاية صحية تتسم بالفعالية وذات جودة عالية.
تم تجهيز القسم المُعاد تصميمه بأحدث المرافق والتكنولوجيا المتطورة، مما يضمن توفير أعلى مستوى من الرعاية الطبية لسكان دبي.
يضم ميديكلينيك مستشفى ويلكير، الذي حجز مكانًا له كأحد مقدمي الرعاية الصحية الرائدين في دبي، فريقًا من الاختصاصيين الطبيين الذين يتمتعون بخبرات واسعة تزيد عن 25 عامًا في طب الطوارئ. كما يضم المستشفى فريقًا من الموظفين المتفانين الذين يلتزمون بتقديم رعاية فورية ومخصّصة، مما يُضفي شعورًا براحة البال على المرضى وعائلاتهم خلال الأوقات الحرجة.
وصرّح الدكتور محمد العزاوي، رئيس قسم طب الطوارئ في ميديكلينيك مستشفى ويلكير، قائلاً: “إن تجديد قسم الطوارئ لدينا يعدّ دليلاً على التزامنا بتقديم خدمات رعاية صحية استثنائية لمرضانا في حالات الطوارئ. وبفضل موظفينا ذوي المهارات العالية إلى جانب مرافقنا المُعاد تصميمها، نضمن حصول المرضى على الاهتمام الواجب والعلاج الفوري في بيئة مريحة ومجهّزة بإمكانات عصرية.”
وأضاف الدكتور العزاوي: “نقدّر وقت مرضانا وندرك أهميته بالنسبة لهم، كما ندرك الحاجة إلى الاهتمام الفوري بكل من الحالات العاجلة والحالات غير العاجلة. ولهذا السبب، استحدثنا منطقة المسار السريع المجهّزة بأحدث التقنيات وفريق متخصص. ويهدف تصميم هذه المنطقة المخصّصة إلى إدارة شؤون المرضى بكفاءة وتقليل أوقات الانتظار وضمان حصول المرضى على الرعاية التي يحتاجون إليها في الوقت المناسب”.
شهد ميديكلينيك مستشفى ويلكير العديد من التجديدات والإضافات مؤخرًا. وفي هذا السياق، قال سايمون رايت، مدير المستشفى: “هناك العديد من المشاريع الجارية والمثيرة للاهتمام التي قمنا بها في العام الماضي، من بينها افتتاح وحدة الأمومة وكبار الشخصيات الجديدة في أبريل من عام 2023. كما نعمل باستمرار على تحسين منشآتنا ورفع كفاءتها، ويتضح ذلك من خلال إضافة جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي 3 تسلا. وفي الوقت الحالي، نحن بصدد تركيب ألواح شمسية على موقف السيارات أمام المستشفى. وتهدف كل هذه المساعي إلى أن يحظى مرضانا بأفضل رعاية في مرافق جديدة ومحسّنة”.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
«التربية السورية»: 27 ألف منشأة تعليمية مدمرة وتحتاج إلى الصيانة
دمشق (وكالات)
أخبار ذات صلةكشف مدير التخطيط والتعاون الدولي في وزارة التربية والتعليم السورية عن أن عدد المنشآت التعليمية المدمرة أو التي تحتاج إلى صيانة بلغ نحو 27 ألف منشأة في مختلف المناطق السورية. ووفقاً للإحصائيات الأولية للوزارة، فقد بلغ عدد المدارس المدمرة، 8 آلاف مبنى، جرى تصنيفها إلى ثلاثة أقسام، القسم الأول يتطلب إعادة تأهيل شاملة ويضم قرابة 500 مدرسة، في حين يحتاج القسم الثاني إلى صيانة ثقيلة ويضم نحو 2000 مدرسة، أما القسم الثالث فيحتاج إلى صيانة متوسطة ويضم ما يقارب 5500 مدرسة. وأضاف مدير التخطيط أن إجمالي عدد المنشآت التربوية التي تحتاج إلى صيانة يناهز 19 ألف منشأة، وهي بأمسّ الحاجة إلى صيانة دورية بعد أن افتقدتها خلال السنوات الماضية.
وفي إطار الخطط البديلة، أوضح مدير التخطيط أن الوزارة تعتزم، بالتعاون مع الجهات الفاعلة تفعيل مدرسة واحدة على الأقل في كل مركز حضري لاستيعاب الأطفال العائدين من المخيمات ومن بلدان الاغتراب، وخاصة في المناطق المتضررة والمهجرة منذ سنوات في شمالي حماة وجنوبي إدلب وغربي حلب وشرقي اللاذقية.