رامز جلال في ورطة ثانية قبل عرض برنامجه!
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: وجد الفنان رامز جلال نفسه في ورطة قبل ساعات من عرض برنامجه “رامز جاب من الآخر”، حيث أُثيرت حالة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد إعلان بعض ضيوف البرنامج عن تعرّضهم لكسور أو إصابات جسيمة أثناء تصوير الحلقات التي ظهروا فيها.
فبعد الكشف عن إصابة الفنانة سمية الخشاب بكسر في ذراعها، كشف الإعلامي الرياضي عبد الناصر زيدان عن تعرّضه هو الآخر لكسر في ذراعه، ما وضع رامز وفريق عمل البرنامج في ورطة ثانية.
وأعلن الإعلامي عبد الناصر أنه سوف يلجأ الى القانون لمقاضاة رامز جلال وإدارة البرنامج بسبب عرض الحلقة، ونشر صورة له من البرنامج عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” وعلق عليها بالقول: “كنت أتمنى أن يكون هناك حل لأزمتي مع mbc قبل ظهور هذا البرومو، وما زلت أنتظر بكل احترام وتقدير موقفاً إيجابياً يليق بمؤسسة عريقة بوزن كيان mbc”.
وأضاف: “لكن يبدو أن الأمور تسير في اتجاه لم أكن أود أن نذهب إليه، فهناك استهتار متعمّد من المسؤولين عن قناة mbc في مصر وعدم اهتمام بما أصابني من أضرار جسيمة يوم تصوير المقلب مع رامز جلال في دبي”.
وكانت رامز جلال قد نشر البرومو التشويقي للموسم الجديد من برنامج المقالب الذي يقدّمه في موسم رمضان الحالي بعنوان “رامز جاب من الآخر”، وعلّق عليه قائلاً: “بسم الله توكّلنا على الله واللّهم صلّ وسلّم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلّم… ربّنا يتمّمها على خير ويكمّلها بالستر”.
main 2024-03-11 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: رامز جلال
إقرأ أيضاً:
افرام عرض برنامجه الرئاسي على الطاشناق: لعدم تضييع الفرصة الثمينة المتاحة لنا
التقى المرشّح إلى سدّة الرئاسة النائب نعمة افرام في مقرّ حزب الطاشناق في برج حمود، الأمين العام الحزب النائب هاغوب بقرادونيان، وأمين الشؤون التنظيمية ألبير بالابانيان، وعضو اللجنة المركزية الدكتور هاكوب ملكيان، في حضور النائب هاغوب ترزيان.وخلال اللقاء، تم التداول في "مختلف التطوّرات السياسيّة الراهنة وفي مقدّمتها ملفّ رئاسة الجمهوريّة".
وعرض افرام برنامج عمله، وشدّد على "أهميّة عدم تضييع الفرصة الثمينة والنادرة المتاحة لنا، لا بل اقتناصها لإعادة بناء الدولة ومؤسّساتها، والدخول في زمن جديد من الاستقرار والنموّ لخير الوطن أوّلاً".
وكان نقاش حول "ضرورة التزام وتطبيق القرارات الدوليّة كمدخل إلى لبنان الجديدٍ، والإنصراف إلى الإعمار وتحقيق الإصلاحات الماليّة والاقتصاديّة والقضائيّة وإعادة هيكلة الإدارة اللبنانيّة وتحقيق حماية اجتماعيّة شاملة للبنانيين". (الوكالة الوطنية)