صحفي برازيلي يصدم العالم بنبأ انتحار داني ألفيس!
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
كثر الحديث في 24 ساعة الأخيرة بالصفحات المهتمة بالشأن الكروي، خاصة بين عشاق فريق برشلونة الاسباني والمنتخب البرازيلي، حول الأنباء التي تطرقت لانتحار داني ألفيس نجم برشلونة السابق، داخل زنزانته في السجن الذي يقضي فيه عقوبته في إسبانيا.
وكان الصحفي البرازيلي بابلو ألبوكراكي قد كتب على صفحته بمنصة "X" أن :"المعلومات التي تصلني هي أن دانييل ألفيس انتحر".
في المقابل نفت العديد من الصحف الرياضية الموثوقة هذا النبأ الصادم، حيث كذب كل من مويسيس لورينس مراسل ESPN ومراسل شبكة TNT Sports هاته الأنباء، وهو ما نفاه أيضا محامي النجم البرازيلي.
للإشارة فقد أصدرت محكمة في برشلونة نهاية الشهر الماضي، حكما يقضي بسجن ألفيس أربعة أعوام ونصف على خلفية اتهام اللاعب البرازيلي السابق باغتصاب فتاة في ملهى ليلي، وذلك بعد عودته من مونديال 2022 في قطر.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
«الخارجية الفلسطينية»: العالم خذل أطفال فلسطين في ظل صمته عن معاناتهم التي لا تنتهي
أكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية وقوفها أمام معاناة لا يمكن تجاهلها، حيث يواجه أطفال فلسطين أخطر الانتهاكات والجرائم نتيجة الاحتلال الإسرائيلي المستمر وأدواته الاجرامية، الذي حرمهم أبسط حقوقهم في الحياة، والعيش بسلام وأمان.
وقالت الخارجية - في بيان اليوم السبت بمناسبة يوم الطفل الفلسطيني - إن الاحتلال الاستعماري سلب الأطفال طفولتهم، ويمنعهم من ممارسة أبسط حقوقهم القانونية أسوة بأطفال العالم - حسبما ذكرت وكالة الانباء الفلسطينية.
وبحسب التقارير الأممية، فإن 15 طفلا في قطاع غزة يصاب باليوم الواحد بإعاقات دائمة نتيجة استخدام قوات الاحتلال الإسرائيلي لأسلحة متفجرة محظورة دوليا.
ولفتت الخارجية، إلى أن هؤلاء الأطفال يواجهون كارثة مضاعفة بسبب الإعاقة الجسدية والنفسية، وانهيار النظام الصحي نتيجة التدمير المتعمد للمستشفيات واستهداف الكوادر الطبية، ومنع دخول الامدادات الطبية والأطراف الصناعية.
وأوضحت أن الحرب تسببت بالتهجير والنزوح القسري لأكثر من مليون طفل، وطال الاستهداف الإسرائيلي المناطق المدنية المحمية بموجب أحكام القانون الدولي الإنساني والتي تشمل المنازل والمدارس والجامعات، ما تسبب بحرمان 700 ألف طالب وطالبة من ممارسة حقهم في التعليم، حيث أن الاستهداف الإسرائيلي المتعمد للقطاع التعليمي والكوادر التعليمية هو شكل من أشكال الإبادة الثقافية التي تهدف إلى تفكيك البنية التعليمية والثقافية في دولة فلسطين.
وطالبت الوزارة، المجتمع الدولي، ومنظمات حقوق الانسان، والأمم المتحدة، بتحمل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية، واتخاذ تدابير فورية لوقف حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية وجرائم قوات الاحتلال الإسرائيلي وعصابات المستعمرين بحق أبناء شعبنا، وضمان حماية الشعب الفلسطيني بمن فيهم الأطفال على وجه الخصوص، وعدم استثنائهم من الحماية الدولية، إضافة إلى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لمحاسبة إسرائيل، السلطة القائمة بالاحتلال، على جرائمها غير الإنسانية بحق شعبنا.
اقرأ أيضاًفي يوم الطفل الفلسطيني.. أكثر من 39 ألف يتيم في قطاع غزة
معجزة إلهية.. الطفل الفلسطيني سند بلبل يخرج حيا من تحت الركام