تعود من جديد بطولة الفقيد علي محسن المريسي بنسختها الثامنة والعشرين خلال شهر رمضان لعام 2024، بمشاركة 26 نادياً من مختلف محافظات الجنوب وبنظام خروج المغلوب من مباراة واحدة.

وستقام مباريات البطولة على ملعب الشهيد الحبيشي بمدينة كريتر وبرعاية معالي وزير الدولة محافظ العاصمة عدن الأستاذ أحمد حامد لملس ودائرة الشباب والرياضة بالمجلس الانتقالي الجنوبي، وتنظيم اتحاد كرة القدم فرع عدن، ومكتب الشباب والرياضة في عدن.

وكان الشعلة قد توج بنسخة العام الماضي من البطولة، محققًا اللقب الرابع في تاريخه، كثالث الأندية فوزًا باللقب بعد التلال البطل التاريخي للمسابقة بـ10 ألقاب وصاحب الوصافة وحدة عدن بـ7 ألقاب.

وجاءت نتائج قرعة البطولة على النحو التالي: 

التلال x نصر الضالع (الافتتاح 3 رمضان)

وحدة عدن x شباب زبيد (4 رمضان)

طليعة لحج x الجلاء (5 رمضان)

السلام لحج x الميناء عدن (5 رمضان)

أهلي عدن x ثمر يافع (6 رمضان) / الفائز يقابل تضامن شبوة 

الشعلة عدن x الفجر الجديد (6 رمضان) / الفائز يقابل شباب مرخة 

الحسيني x نصر عدن (7 رمضان) / الفائز يقابل المكلا

حسان ابين x الجزيرة (7 رمضان) / الفائز يقابل شعلة حضرموت

الروضة x عرفان ابين (8 رمضان) / الفائز يقابل قشن المهرة

شمسان x شباب المحفد (8 رمضان) / الفائز يقابل شباب الغيظة

وفازت 8 أندية مختلفة ببطولة كأس المريسي تاريخيًا عبر الـ27 نسخة السابقة والتي أقيمت منذ عام 1994 حتى 2023، ولم يفز بالبطولة سوى 3 أندية بثلاث نسخ فقط من خارج العاصمة عدن، وهي أندية حسان وفحمان أبين وتضامن حضرموت، ويأتى السجل الذهبي لأبطال كأس المريسي عبر التاريخ على النحو التالي: 

1- التلال 10 مرات: (1995، 1997، 1998، 1999، 2002، 2003، 2005، 2007، 2010، 2012)

2- وحدة عدن 7 مرات: (1996، 2000 ،2009 ،2011 ،2016 ،2018 ،2022).

3- الشعلة 4 مرات: (2006 ،2008 ،2013 ،2023).

4- شمسان مرتين: (2004 ،2014).

5- الميناء: (1994) بطل النسخة الأولى.

6- حسان أبين: (1998).

7- فحمان أبين: (2017).

8- تضامن حضرموت: (2019).

المصدر: نيوزيمن

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يمنع الاعتقال الإداري بحق المستوطنين ويقصره على الفلسطينيين

صادقت ما تسمى اللجنة الوزارية الإسرائيلية للتشريع على مشروع قانون طرحه رئيس لجنة القانون والدستور في الكنيست سيمحا روتمان، ويهدف إلى فرض الاعتقال الإداري على الفلسطينيين فقط، ويمنع فرضه على المستوطنين.

ويسعى القانون إلى منع ملاحقة المستوطنين المشتبه فيهم بارتكاب جرائم إرهابية ضد الفلسطينيين، وسط تصاعد جرائمهم في الضفة الغربية مع تواصل حرب الابادة الإسرائيلية ضد قطاع غزة لما يقرب من تسعة شهور.

ورغم أن حكومة الاحتلال نادرا ما تلاحق المستوطنين، إلا أن وزير الأمن القومي المتطرف المتطرف إيتمار بن غفير، قال: "إنه ليس مقبولا اعتقال أبناء شبيبة التلال إداريا بسبب رسم أو كتابة على حائط"، وأعلن أن مشروع القانون هدفه "منع الاعتقالات الإدارية لمواطني إسرائيل".


وذكرت صحيفة "هآرتس" أنه وفقا لمعطيات إدارة السجون، فإنه تم اعتقال عشرة مستوطنين فقط إداريا منذ بداية العدوان على غزة وحتى مطلع أيار/مايو الماضي، بينما يقبع 2733 فلسطينيا في الاعتقال الإداري في الفترة نفسها.

وشبيبة التلال هي مجموعة استيطانية إسرائيلية تسكن في عزبٍ ومبانٍ منفردة ضمن مناطق مفتوحة في الضفة الغربية.

وتنشط شبيبة التلال ضمن مجموعات تحت قيادة شخصيات معروفة مثل: آبري ران، مائير برتلر، أو ايتي زار، ويتم تميزهم غالبًا من خلال اللحية الطويلة والقبعات الكبيرة، والآراء المعارضة للمؤسسة الإسرائيلية.

وبحسب موقع "واللا" يأتي الهدف من مشروع القانون الجديد لوضع إجراء أكثر صرامة على إصدار أوامر الاعتقال الإداري ضد المستوطنين، وبحسب الاقتراح، لن يكون من الممكن احتجاز شخص في الاعتقال الإداري، إلا إذا كان لدى وزير الحرب أسباب معقولة للاعتقاد بأنه "عضو في منظمة إرهابية هدفها الإضرار بوجود الدولة أو ارتكاب أعمال إرهابية ضد مواطنيها".

ويعتبر جهاز الأمن العام هذا الاقتراح بمثابة "إجراء مضاد مستهدف لجهود الجهاز في مكافحة الإرهاب، ليس فقط في مجال الإرهاب اليهودي ولكن بشكل رئيسي في مجال الإرهاب العربي ضد المواطنين اليهود في إسرائيل".


في رسالة طويلة وحادة أرسلها مكتب رئيس الشاباك للتداول على نطاق واسع، بما في ذلك السكرتيرين العسكريين لرئيس الوزراء ووزير الجرب، والمستشار القانوني للحكومة، والمدعي العام للدولة، والمستشار الخاص المحامي ورئيس هيئة المساعدة القانونية وأكثر من ذلك، تقرر أن "تعديل القانون المقترح سيؤدي إلى ضرر فوري وجسيم وخطير لأمن الدولة، وذلك في ضوء إلغاء إمكانية استخدام أدوات ردع واضحة ضد من تشير المعلومات التي تم جمعها في قضيته إلى نية التسبب في هجوم".

وهاجم عضو الكنيست ورئيس الأركان السابق غادي آيزنكوت القرار وقال إن "حكومة بن غفير سموتريتش، تحت رعاية نتنياهو، تواصل التدمير المنهجي لأمن الدولة والإضرار بمصالحها الوطنية، وبعد توليها السلطة في الشرطة والإدارة المدنية، حان الوقت لهم لضرب قدرات الشاباك".

وأضاف آيزنكوت "يبدو أنهم لا ينوون التوقف قبل أن يتأكدوا من أن النظام الأمني ككل يقع تحت رحمتهم ويحرم من القدرة على التصرف بطريقة واقعية عندما يتعلق الأمر بالدفاع عن دولة إسرائيل".

مقالات مشابهة

  • ملخص تصريحات محسن محي الدين في "واحد من الناس"
  • الاحتلال يمنع الاعتقال الإداري بحق المستوطنين ويقصره على الفلسطينيين
  • بنسختها الأولى.. النجف تحتضن البطولة العربية لكرة اليد للأشبال
  • الحاكمة العامة الثامنة والعشرين لأستراليا تؤدي اليمين الدستورية
  • بـ 50 ألف جنيه.. تملك شقة في العاشر من رمضان بنظام التمويل العقاري
  • مسئولو " الإسكان " يتابعون موقف تنفيذ وحدات المبادرة الرئاسية " سكن لكل المصريين " بمدينة العاشر من رمضان
  • شباب العراق يواجهون لبنان ضمن بطولة غرب آسيا
  • 2130 وحدة سكنية جديدة.. آخر مستجدات شقق سكن لكل المصريين بالعاشر من رمضان
  • «الإسكان» تطالب الشركات بسرعة تنفيذ وحدات «سكن لكل المصريين» بالعاشر من رمضان
  • مسئولو الإسكان يتابعون موقف تنفيذ وحدات "سكن لكل المصريين" بالعاشر من رمضان