الجزيرة:
2024-07-04@09:31:17 GMT

اليميني الهولندي خيرت فيلدرز يتعهد بدعم إسرائيل

تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT

اليميني الهولندي خيرت فيلدرز يتعهد بدعم إسرائيل

قال السياسي الهولندي اليميني المتطرف خيرت فيلدرز -اليوم الاثنين- إنه التقى بالرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ، وتعهد بالدعم الكامل لإسرائيل فيما سماه محاربة الإرهاب.

فيلدرز الذي يعتبر من أشد الداعمين لإسرائيل، يتطلع لقيادة حكومة جديدة بعد الفوز الذي حققه حزبه القومي (حزب الحرية) في الانتخابات التي جرت في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.

وكان الرئيس الإسرائيلي في هولندا لحضور افتتاح متحف للمحرقة في أمستردام أمس الأحد.

وفي حفل الافتتاح، دعا هرتسوغ للصلاة من أجل السلام والإفراج الفوري عن المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة حماس منذ عملية طوفان الأقصى.

ونشر فيلدرز صورة على موقع إكس من اجتماعه مع هرتسوغ وكتب "أخبرته أنني فخور بزيارته لهولندا، وبأن إسرائيل تحظى وستحظى دائما بدعمي الكامل في حربها على الإرهاب".

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تشن إسرائيل حربا مدمرة على غزة، أدت حتى الحين لاستشهاد أزيد من 30 ألف فلسطيني معظمهم من النساء والأطفال، إلى جانب تدمير البنية التحتية وتهجير وتجويع السكان.

وترفض العديد من الدول الأوروبية مطالبة إسرائيل بوقف إطلاق النار رغم أنها تشهد مظاهرات كبيرة مؤيدة للفلسطينيين.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: رمضان حريات

إقرأ أيضاً:

مقتل قيادي ميداني بارز في حزب الله بضربة إسرائيلية

قتل قيادي ميداني بارز في جماعة حزب الله اللبنانية في ضربة إسرائيلية، الأربعاء، بالقرب من مدينة صور جنوب لبنان، حسبما نقلت وكالة رويترز عن مصدرين أمنيين.

وذكر المصدران أن القيادي كان مسؤولا عن قسم من عمليات حزب الله على طول الجبهة الحدودية حيث تتبادل الجماعة إطلاق النار مع الجيش الإسرائيلي منذ أكتوبر بالتوازي مع حرب غزة.

وأوضحا أنه كان على نفس الرتبة والأهمية للجماعة التي كان عليها القيادي طالب عبد الله الذي قُتل في غارة إسرائيلية في يونيو.

بدوره أفاد مصدر مقرب من الحزب لوكالة فرانس برس فضّل عدم الكشف عن هويته بأن القيادي "هو أحد قادة المحاور الثلاثة للحزب في جنوب لبنان"، مضيفا أنه "قتل بغارة إسرائيلية على سيارته في صور".

وكانت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام الرسمية قد أفادت عن غارة من "مسيرة معادية على سيارة على طريق الحوش شرق مدينة صور" التي تبعد نحو 20 كيلومترا عن الحدود.  

ويعد هذا القيادي الثاني البارز الذي يقتل منذ 11 يونيو حين قُتل القيادي طالب عبدالله الذي كان كذلك قائد واحدٍ من المحاور الثلاث في جنوب لبنان في غارة استهدفت منزلا في بلدة جويا الواقعة على بعد نحو 15 كيلومترا عن الحدود مع إسرائيل إلى جانب ثلاثة عناصر آخرين من الحزب.  

وردّ حينها حزب الله بوابل من الصواريخ التي أطلقها على مواقع عدة في شمال إسرائيل. ورصد الجيش الإسرائيلي من جهته حينها عبور أكثر من 150 قذيفة صاروخية من جنوب لبنان. وأعلن اعتراضه عددا منها بينما سقطت غالبيتها في أراض خلاء وأدت الى اشتعال حرائق.

ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر في قطاع غزة، يتبادل حزب الله وإسرائيل القصف بشكل شبه يومي.

ويعلن حزب الله قصف مواقع عسكرية وتجمعات جنود وأجهزة تجسس في الجانب الإسرائيلي "دعما" لغزة و"اسنادا لمقاومتها"، بينما ترد اسرائيل باستهداف ما تصفه بأنه "بنى تحتية" تابعة لحزب الله وتحركات مقاتليه.

وصعّد مسؤولون اسرائيليون في الآونة الأخيرة وتيرة تهديدهم بشن عملية عسكرية واسعة النطاق ضد لبنان. 

وخلال أكثر من ثمانية أشهر من القصف المتبادل بين إسرائيل وحزب الله، أسفر التصعيد عن مقتل 494 شخصا على الأقل في لبنان بينهم 307 على الأقل من حزب الله وقرابة 95 مدنيا، وفق تعداد لوكالة فرانس برس يستند إلى بيانات حزب الله ومصادر رسمية لبنانية.

وأعلن الجانب الإسرائيلي من جهته مقتل 15 عسكريا و11 مدنيا.

مقالات مشابهة

  • حماس: تبادلنا بعض الأفكار مع الوسطاء لوقف العدوان.. والموساد يعلق
  • إسرائيل تكشف تفاصيل الهجوم على مقر الجيش في لبنان عام 82
  • مقتل قيادي ميداني بارز في حزب الله بضربة إسرائيلية
  • عمرو خليل: خسائر متواصلة لإسرائيل في غزة.. وارتباك بسبب نقص الجنود
  • قناة "12" العبرية: رسالة لبنان السرية لإسرائيل.. بيروت مهتمة بالسلام وليس بالحرب
  • الأمم المتحدة: أمر الإخلاء الإسرائيلي هو الأكبر في غزة منذ تشرين الأول
  • الجيش الإسرائيلي يكشف الهدف من مد خط كهرباء لوسط غزة
  • إخلاء مستشفى غزة الأوروبي بخان يونس قسرًا بعد أوامر للاحتلال
  • باقري كني: أي خطأ لإسرائيل في لبنان سيخلق ظروفا جديدة على المستوى الإقليمي في غير صالحها
  • جيش الاحتلال: مقتل جندي في غزة وآخر في طولكرم