متابعة بتجــرد: نفت النجمة المصرية شيرين عبد الوهاب كل ما تردد في الفترة الأخيرة عن عودتها الى طليقها الفنان حسام حبيب، مؤكدةً أن علاقتهما أقوى من علاقة أي زوجين، ورغم الانفصال لا تزال علاقتهما مبنية على الاحترام والتقدير.

وقالت شيرين في تصريحات صحافية: “لم يحدث هذا الأمر أبداً، وإذا تزوجت مرة أخرى فسأخرج وأُعلن الخبر للجميع مثلما حدث في إعلان زواجنا، وعلاقتي بحسام حبيب أقوى من علاقة أي زوجين، لا بل هي مثل علاقة الدم بالإنسان، لا يفرقهما شيء، وأتمنى على الجمهور أن يركّز في أعمالنا الفنية أكتر من حياتنا الشخصية، فلكل علاقة حُرمة وخصوصيات من الأفضل عدم الحديث عنها في العلن”.

وعن المبالغة في الحديث عن علاقتها بحسام حبيب، قالت: “هذا الأمر أصبح مزعجاً ومملاً، فهناك أحداث في الحياة تشغل الجمهور أهم من علاقتي بحسام، وأنا اتخذت قراراً بعدم التحدث عن حياتي الشخصية نهائياً، وأتمنى أن يركّز الجمهور على أعمالنا الفنية التي نقدّمها من أجله”.

وكشفت شيربن عن إصابة ابنتها الصغرى بمرض الصدفية بسبب سوء حالتها النفسية، مشيرةً إلى أن ابنتيها تدفعان ضريبة شهرتها، بالقول: “بناتي اتأذوا وتأثروا بأزماتي، لدرجة إن بنتي الصغيرة جالها مرض الصدفية بسبب سوء حالتها النفسية”. وأضافت: “بناتي بيدفعوا ضريبة شهرتي رغم إني بتحمل مسؤولية تصرفاتي لأنني سيدة حرّة إذا أردت فعل شيء فسأفعله… ربنا كرّمني بأشخاص تانية في نفس الوقت، ووقفوا جنبي في أزماتي ومصدّقوش الإشاعات اللي اتقالت عني”.

وردّت شيرين عبد الوهاب على الانتقادات التي وجّهتها إليها المطربة أروى، وتصريحها بأنها توقفت عن سماع أغانيها بسبب كثرة الحديث عن حياتها الخاصة وأزماتها مع حسام حبيب، حيث قالت شيرين: “السيدة أروى أنا لا أعلم عنها شيئاً على المستوى الشخصي أو الفني، وعلى الرغم من ذلك صرّحت بأنها لا تسمع أغانيّ بسبب أزماتي مع حسام حبيب”. وأضافت: “عايزة أقوللها الحمد لله رب العالمين إنك مش بتسمعي الأغاني بتاعتي، أنتِ أثبتيلي فعلاً إن فيه شريحة من الناس بتحب حلو الفنان لكن ما بتحبش مُرّه، وهناك شريحة من الجمهور يساندون الفنان وقت نجاحه ويتخلّون عنه في أول أزمة تواجهه.. أروى دي ميلزمنيش إنها تسمعني”.

main 2024-03-11 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: حسام حبیب

إقرأ أيضاً:

المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات يختتم “برنامج التعليم التنفيذي في الاتصال الحكومي”

اختتم المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات “برنامج التعليم التنفيذي في الاتصال الحكومي، الذي نظمه” بالتعاون مع كلية “لي كوان يو” للسياسة العامة في جامعة سنغافورة الوطنية خلال الفترة من 18 إلى 21 نوفمبر الجاري، ضمن سلسلة البرامج التي ينظمها بهدف تعزيز قدرات فرق الاتصال الحكومي في مجال تطوير الخطط الاتصالية والحملات والمشاريع الإعلامية الداعمة للمبادرات الوطنية والقرارات والسياسات الحكومية بشكل فعال.
تضمن البرنامج أجندة ثرية، ضمت عدداً من المساقات التدريبية التي يقدمها الخبراء والمتخصصون من كبار الهيئة الأكاديمية في الكلية إلى جانب مجموعة من الزيارات إلى الوزارات والهيئات المتخصصة في مجال الإعلام والاتصال الحكومي والاجتماع مع خبرائها وفرق العمل فيها للاطلاع على تجاربها وأفضل الممارسات فيها، إضافة إلى تقديم مشروع تطبيقي في نهاية البرنامج.
وقالت سعادة خديجة حسين، المدير التنفيذي لقطاع الاتصال الحكومي في المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات: “إن الارتقاء بمهارات فرق الاتصال الحكومي يتصدر الاهتمامات الدائمة للمكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات، لإبقاء فرقنا على إطلاع ومواكبة مستمرة لتطورات الإعلام المتسارعة في المحتوى والتقنيات، ولتمكين الفرق، عبر استراتيجيات وأدوات فاعلة وخبرات جديدة، من خدمة ودعم الأهداف الوطنية بشكل ناجح ومؤثر” موضحة أنه تم تنظيم هذا البرنامج بالتعاون مع كلية “لي كوان يو” للسياسة العامة في جامعة سنغافورة الوطنية، لما يربط الإمارات وسنغافورة من تعاون كبير في مجالات التطوير الحكومي، إضافة إلى الخبرات المتقدمة لمختلف الهيئات في سنغافورة في السياسات الحكومية والاتصال الحكومي والرقمي.
وأضافت سعادتها أن تحقيق مستهدفاتنا الوطنية المستقبلية في مجال الاتصال الحكومي يحتاج إلى تطوير مستمر لمنظومات العمل التي تعتمد على كوادرنا الوطنية من فرق الاتصال الحكومي التي يعمل المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات على تمكينها بمختلف الوسائل ودعم قدراتها على تطوير المبادرات الاتصالية لمختلف الجهات في حكومة الإمارات لتعزيز نقل رسائلها إلى الجمهور وإيصال قصص نجاحها للعالم ونوهت إلى أن هذا البرنامج استهدف الارتقاء بمنظومة الاتصال الحكومي إلى مستويات جديدة لتكون أكثر ابتكاراً وتأثيراً في خدمة الأهداف الوطنية ورسالة دولة الإمارات عالمياً.
وأكدت سعادة خديجة حسين أن الأجندة الثرية لبرنامج التعليم التنفيذي في الاتصال الحكومي وفرت معارف ومهارات جديدة لفرق الاتصال الحكومي، عبر مساقاتها المختلفة وزياراتها الميدانية ومشاريعها التطبيقية، حول صياغة الاستراتيجيات والأهداف، وتصميم المبادرات المبتكرة والمؤثرة والقادرة على إحداث تحولات إيجابية في تحقيق المستهدفات، وتطبيق تدابير ناجحة في التعامل مع التحديات الاتصالية والإعلامية، إضافة إلى المهارات التحليلية المتعلقة بالجمهور وتقييم نجاح الحملات، وجميعها من المهارات التخصصية التي باتت من متطلبات التعامل مع التحولات المتسارعة في البيئات الإعلامية والاتصالية خصوصاً في البيئات الرقمية.
استهدف البرنامج ضمن مخرجاته، تطوير المنتسبين لمشاريع تطبيقية إعلامية تعرض أمام لجنة تحكيمية بعد انتهاء البرنامج وتضمن زيارات ميدانية وعدداً من الاجتماعات التفاعلية، شملت زيارة إلى وزارة التنمية الرقمية والمعلومات التي تشرف على سياسات الاتصالات والمعلومات الخاصة بحكومة سنغافورة وتنظيم قطاعي تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والإعلام، وتم تنظيم لقاء تفاعلي مباشرة مع رئيس الاتصال الحكومي، وهو المسؤول الرئيسي عن تشكيل استراتيجيات الرسائل الوطنية.

وحصل المشاركون على رؤى مباشرة حول عمليات صنع القرار التي توجه اتصالات الحكومة، وأفضل الممارسات والتحديات وأهمية توافق الاتصال مع السياسات العامة.
وشمل البرنامج زيارة إلى هيئة التطوير الإعلامي للمعلومات والاتصالات التي تقوم بتطوير وتنظيـــم قطاعــي المعلومات والاتصـالات والإعـــلام لتطوير بيئــة ديناميكيــة تحتــوي عــلى فرص للنمــو من خــلال المواهب والبحــث والابتكار والمشــاريع إلى جانب الاجتماع مع إدارة “REACH” المعنية بالتواصل مع مواطني سنغافورة والحصول على آرائهم وردود فعلهم على القضايا الرئيسية علاوة على اجتمـــاع مع المكتب المســـؤول عن قانـــون الحمايـــة من الأخبار الكاذبة والتلاعـب عبـر الإنترنـت “POFMA” المعني بحمايـة الجمهور السنغـــافـــوري من الأذى عـــبر الإنترنـــت من خـــلال مكافحة انتشار الأخبار الكاذبة إضافة إلى الاجتماع مع فريــق “Open Government Products” المسؤول عن بنــاء التكنولوجيــا التجريبيــة من أجـــل الصالح العام، بما في ذلك إنشاء تطبيقـات أفضـــل للمواطنين وأتمتة العمليات الداخلية للوكالات العامة.
مساقات تدريبية وتطبيقية
وشملت أجندة البرنامج مساقات تدريبية وتطبيقية حول استراتيجيات إنشاء حملات فعالة تشجع التحولات الإيجابية لدى الجمهور وتصميم رسائل تصل إلى الجمهور وتؤدي إلى تغييرات قابلة للقياس، ومساقاً حول وضع أهداف محددة وقابلة للقياس لحملات الاتصال وكيفية توجه مسار الحملة وتقييم نجاحها، إضافة إلى مساقات حول التشريعات والاستراتيجيات المصممة لمواجهة المعلومات المضللة، ودور الحكومة في الحفاظ على نزاهة المعلومات، وتدابير تعزيز المصداقية وثقة الجمهور.
وتضمن البرنامج دراسات حالة حول كيفية تأثير المحفزات العاطفية في التكنولوجيا على السلوك، مما يساعد المشاركين على إنشاء محتوى مؤثر وجذاب، وتجربة تفاعلية لمواجهة قضايا الإعلام الحالية باستجابة آنية لمختلف التحديات الإعلامية مثل الاتصال في الأزمات، وإدارة مشاعر الجمهور، والتعامل مع المعلومات المضللة، من خلال التفكير السريع والقدرة على التكيف.وام


مقالات مشابهة

  • حسام حبيب يودّع محمد رحيم بكلمات مؤثرة "هنتقابل تاني"
  • حسام حبيب ينعى محمد رحيم بكلمات مؤثرة: «صاحب الفضل عليا»
  • اليوم الثاني من “مهرجان تنوير” يبهر الجمهور بعروض عالمية وورش عمل وفنون إبداعية
  • المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات يختتم “برنامج التعليم التنفيذي في الاتصال الحكومي”
  • الخارجية التركية: تهريب السلاح بين العراق وسوريا يجب إيقافه.. الحرب النووية “ليست مزحة”
  • شيرين عبد الوهاب تنعى محمد رحيم بكلمات مؤثرة: «صدمة كبيرة لنا جميعًا»
  • صدمة .. أول تعليق من شيرين عبد الوهاب عن وفاة محمد رحيم
  • مدرب فرانكفورت يشيد بحسام حسن بسبب إراحة عمر مرموش
  • عواقب “خطيرة” لمن يتناول الطعام بعد الخامسة مساء
  • غير صحيح.. تنويه هام من شيرين عبد الوهاب