شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن عبدالعزيز بن سلمان يشارك في اجتماعات وزراء الطاقة لمجموعة العشرين بالهند، شارك وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز في اجتماع وزراء الطاقة لمجموعة العشرين، الخاص بتحولات الطاقة.كما شارك الأمير .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عبدالعزيز بن سلمان يشارك في اجتماعات وزراء الطاقة لمجموعة العشرين بالهند، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عبدالعزيز بن سلمان يشارك في اجتماعات وزراء الطاقة...

شارك وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز في اجتماع وزراء الطاقة لمجموعة العشرين، الخاص بتحولات الطاقة.

كما شارك الأمير عبدالعزيز في الاجتماع الوزاري المشترك الرابع عشر لوزراء الطاقة الخاص بالطاقة النظيفة، والاجتماع الثامن لمهمة الابتكار، التي انعقدت جميعها في ولاية «قوا» في جمهورية الهند في يومي 3 و4 محرم 1445، الموافقين ليومي 21 و22 يوليو الجاري.

كما ترأس وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز، بمشاركة وزير الكهرباء والطاقة الجديدة والمتجددة الهندي راج كومار سينغ، اجتماع طاولة مستديرة حول الهيدروجين النظيف، وشارك في جلسة حوارية لتخفيض الانبعاثات من جميع المصادر عُقدت على هامش الاجتماع الوزاري الرابع عشر للطاقة النظيفة، والاجتماع الوزاري الثامن لمهمة الابتكار.

يشار إلى أن المملكة العربية السعودية عضو نشط في العديد من المنظمات والمنتديات الدولية التي تعنى بالتغير المناخي مثل منتدى الحياد الصفري للمنتجين، ومبادرة الميثان العالمية، وتعهد الميثان العالمي، والمنتدي القيادي لفصل واحتجاز وتخزين الكربون، ومهمة الابتكار في مجال الطاقة، والطاقة المستدامة للجميع، ومبادرة البنك الدولي للحد من حرق الغاز الروتيني.

وتؤكّد هذه المشاركات دور المملكة الفاعل، على المستوى الدولي، في مواجهة آثار التغير المناخي، والإسهام في الجهود الدولية الرامية إلى خفض الانبعاثات، من خلال تنويع مزيج الطاقة المُستخدم في المملكة، وتعزيز استخدام تقنيات نظيفة لجميع مصادر الطاقة، بما فيها المتجددة والمواد الهيدروكربونية، كما أن المملكة عازمةٌ على الاستمرار في تحقيق الريادة في إنتاج الهيدروجين النظيف وتصديره، وتسعى المملكة إلى إقامة شراكات مع كيانات من جميع أنحاء العالم لتحقيق أهدافها في مجال الطاقة الشاملة.

وتستضيف المملكة، في إطار جهودها الداعمة لمواجهة التغيُّر المناخي، في شهر أكتوبر من هذا العام، «أسبوع المناخ لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا»، الذي سيكون فرصةً سانحة لعرض الجهود التي تبذلها دول المنطقة والمملكة تحديداً في خفض الانبعاثات ومواجهة آثار التغيُّر المناخي، وتبادل الآراء والأفكار حول هذه الموضوعات الحيوية مع المهتمين من أنحاء العالم.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمیر عبدالعزیز

إقرأ أيضاً:

مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يعيد الأصالة العمرانية لسقف مسجد الرويبة بالقصيم

يُعد مسجد الرويبة في مدينة بريدة بمنطقة القصيم، أحد أبرز المساجد التي يستهدفها مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية، عبر الحفاظ على مواده وميزاته المكانية التي تمنحه طابعًا تاريخيًا فريدًا، ويسمح بإجراء إضافات لا تؤثر على ملامحه، حيث سيُعاد بناؤه ويحافظ على خصائص سقفه المكون من 3 عناصر طبيعية هي الطين، وخشب الأثل، وجريد النخل.

ومرّ المسجد الذي يعود عمره لأكثر من 130 عامًا، ويبعد نحو 7.5 كم جنوب شرق بلدية مدينة بريدة – “https://maps.app.goo.gl/SRW2rCwXQ9cATu1v5” -، بترميم واحد منذ بنائه الأول، وكان ذلك في عام 1364هـ، وبقي على حاله، ولا زالت الصلاة قائمة فيه حتى اليوم، فيما كان مقرًا للصلاة والعبادة ومدارسة القرآن الكريم، إضافة إلى اتخاذه دارًا لتعليم القراءة والكتابة ومختلف العلوم، مما جعله منارة علمية وثقافية لأهل المنطقة.

ويتميّز مسجد الرويبة بسقفه المكون من عناصر طبيعية تحتفظ في تفاصيلها بإرث عمراني أصيل، حيث إنه مبني على الطراز النجدي الفريد في فن العمارة الذي يتميز بقدرته على التعامل مع البيئة المحلية والمناخ الصحراوي الحار، إذ تشكيل عناصر الطراز النجدي انعكاسًا لمتطلبات الثقافة المحلية.

وتبلغ مساحة المسجد قبل الترميم 203.93 م2، فيما ستزداد بعد الانتهاء من ترميمه إلى 232.61 م2، كما سترتفع طاقته الاستيعابية من 60 مصليًا إلى 74 مصليًا، فيما يتطلب تطوير سقف المسجد التقليدي الذي تتكون أجزاؤه من السواكف والجذوع المتعامدة وطبقة العسبان، وتعمل طبقة الطين النهائية كمادة عازلة ومصرفة لمياه الأمطار عن السقف.

اقرأ أيضاًالمجتمعأمير منطقة حائل يستقبل وزير التعليم

ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة بطريقة تمنح مكونات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثية والتاريخية، في حين يجري عملية تطويرها من قبل شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية وذوات خبرة في مجالها، مع أهمية إشراك المهندسين السعوديين للتأكد من المحافظة على الهوية العمرانية الأصيلة لكل مسجد منذ تأسيسه.

يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية أتى بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي تم إطلاقها مع بداية المشروع في العام 2018م، حيث شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.

وينطلق المشروع من 4 أهداف إستراتيجية، تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويُسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية المملكة 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.

مقالات مشابهة

  • الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز يستقبل رئيس محكمة الأحوال الشخصية بالرياض
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يعيد الأصالة العمرانية لسقف مسجد الرويبة بالقصيم
  • وزير البريد يشارك في اجتماعات وزارية عالية المستوى بإسبانيا
  • الأمير جلوي بن عبدالعزيز يدشّن مشاركة منطقة نجران في حملة “جود المناطق2”
  • الأمير عبدالعزيز بن فهد برفقة ابنتيه الجوهرة ولطيفة في أحدث ظهور .. صورة
  • مستشفى الأمير محمد بن سلمان في عدن يقدم 2.4 مليون خدمة طبية منذ افتتاحه
  • بعد زيارة أمريكا.. الرئيس الأوكراني يصل إلى المملكة المتحدة
  • بعد زيارة أمريكا.. الرئيس الأوكراني زيلينسكي يصل إلى المملكة المتحدة
  • الأمير فيصل بن سلمان يُهنئ القيادة الرشيدة بحلول شهر رمضان
  • الجدعان يختتم مشاركته في الاجتماع الأول لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة العشرين