المناطق_الرياض

رفع صاحب السمو الأمير فهد بن سعد بن عبدالله بن تركي محافظ الدرعية التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهم الله – بمناسبة يوم العلم.

وأكد سموه بأن مناسبة يوم العلم، تعكس اهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء –حفظهما الله– بكل ما يمثل رمزية الدولة ووحدتها، منوهاً بما يمثله يوم العلم كشاهد على ما تحقق طوال مسيرة توحيد الدولة منذ تأسيسها في عام 1139هـ الموافق 1727م، كراية خفاقة للعز شامخة لا تُنكّس، منذ أن أقر الملك المؤسس الملك عبدالعزيز هذا العلم بشكله الذي نراه اليوم، ويشير إلى التوحيد والعدل والقوة والنماء والرخاء، داعياً الله جل وتعالى, أن يحفظ هذا الوطن ويعز رايته، ويديم أمنه وأمانه.

أخبار قد تهمك محافظ الدرعية ينوه بمضامين الخطاب الملكي في مجلس الشورى‬ 29 ديسمبر 2023 - 8:13 مساءً محافظ الدرعية يستقبل عددًا من أهالي المحافظة 31 أغسطس 2023 - 9:02 مساءً

 

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: محافظ الدرعية سلمان بن عبدالعزیز محافظ الدرعیة یوم العلم

إقرأ أيضاً:

إعدام الملك لويس بالمقصلة.. كيف انتهى الحكم الملكي في فرنسا؟

شهدت فرنسا في أواخر القرن الثامن عشر واحدة من أكثر اللحظات إثارة في تاريخها، حيث أُعدم الملك لويس السادس عشر وعائلته بعد اتهامهم بالخيانة العظمى، مما شكّل نقطة تحول رئيسية في مسار الثورة الفرنسية، وانطلاقة لعهد جديد من الحكم الجمهوري.
 

خلفية تاريخية

تولى الملك لويس السادس عشر عرش فرنسا عام 1774، في وقت كانت فيه البلاد تعاني من أزمة اقتصادية خانقة، بسبب الإنفاق المفرط في الحروب، وأبرزها حرب الاستقلال الأمريكية، فضلاً عن التكاليف الباهظة للحفاظ على حياة الرفاهية في البلاط الملكي في قصر فرساي.

مع تصاعد الغضب الشعبي نتيجة الجوع والفقر وتفاقم الضرائب على الفئات الفقيرة، وخلال القرن الثامن عشر، واجهت الخزينة الفرنسية أزمة خانقة نتيجة للحروب المتواصلة التي خاضها ملوك فرنسا، بدءًا من حملات لويس الرابع عشر وانتهاءً بفترة حكم لويس السادس عشر. وقد زاد الأخير من تفاقم الأوضاع الاقتصادية بدعمه المالي الكبير للثورة الأمريكية، مما أدى إلى زيادة الأعباء على الشعب الفرنسي، وخاصة أفراد الطبقة الثالثة، التي تمثل عامة الشعب الفقير.

فانفجرت الثورة الفرنسية عام 1789، مطالبة بالحرية والمساواة وإسقاط الحكم الملكي.
 

أسباب الإعدام
 

اتهم الثوار الملك بالخيانة العظمى بعد محاولة هروبه الفاشلة في يونيو 1791 إلى بلجيكا بمساعدة القوى الملكية الأجنبية، وهو ما اعتبره الثوار دليلاً قاطعًا على تآمره ضد إرادة الشعب ومحاولته استعادة الحكم المطلق.

مع تصاعد العداء بين فرنسا الثورية والدول الأوروبية المؤيدة للملكية، تصاعد الضغط لإزالة الملك كرمز للفساد والطغيان.
 

المحاكمة والإعدام

في ديسمبر 1792، خضع لويس السادس عشر لمحاكمة علنية أمام الجمعية الوطنية، حيث وُجهت له تهم الخيانة والتآمر مع القوى الأجنبية ضد فرنسا.

صوّتت الجمعية بالأغلبية على إعدامه، ونُفذ الحكم في 21 يناير 1793 باستخدام المقصلة في ساحة الكونكورد، وسط حضور شعبي كبير.


لم يقتصر الأمر على الملك وحده؛ فقد أُعدمت الملكة ماري أنطوانيت لاحقًا في أكتوبر من نفس العام بعد محاكمة مماثلة. كما تعرضت العائلة الملكية للسجن والإذلال، وانتهى المطاف بالكثير منهم بالإعدام أو العيش في المنفى.

التأثير التاريخي
 

كان إعدام الملك لويس السادس عشر وعائلته إعلانًا صريحًا بنهاية الحكم الملكي في فرنسا وبداية عصر جديد قائم على مبادئ الجمهورية والمساواة.

ومع ذلك، لم يخلُ هذا العصر من التحديات، حيث دخلت فرنسا في حقبة من الفوضى والاضطرابات السياسية والاجتماعية، تُعرف بعهد الإرهاب الذي شهد إعدام العديد من الشخصيات البارزة باسم الثورة.

مقالات مشابهة

  • رئيس الدولة ونائباه يعزون خادم الحرمين في وفاة الأمير عبدالعزيز بن مشعل
  • محافظ الجيزة يهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة عيد الشرطة
  • محافظ الجيزة يهنئ الرئيس السيسي بمناسبة عيد الشرطة
  • محافظ مطروح يهنئ الرئيس السيسي بمناسبة عيد الشرطة
  • صورة جماعية لولي العهد مع أصحاب السمو عقب اجتماع مجلس الوزراء
  • أمير منطقة الرياض يؤدي صلاة الميت على صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن مشعل بن عبدالعزيز
  • الديوان الملكي: وفاة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن مشعل بن عبدالعزيز آل سعود
  • مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يوقع مذكرة تعاون مع شركتي “كفاءات المعرفة” و “تمرس”
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون ترامب بمناسبة أدائه اليمين الدستورية
  • إعدام الملك لويس بالمقصلة.. كيف انتهى الحكم الملكي في فرنسا؟