شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن تقرير بشأن المناخ تجاوز حرارة الأرض تضاعف الخطر، كشفت المديرة التنفيذية لمنظمة سيلفرلينينغ، كيلي وانسور، في تقرير لها، مخاطر المناخ على المدى القريب، مشيرة إلى التهديدات الناتجة عن تجاوز حرارة .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقرير بشأن المناخ: تجاوز حرارة الأرض تضاعف الخطر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تقرير بشأن المناخ: تجاوز حرارة الأرض تضاعف الخطر
كشفت المديرة التنفيذية لمنظمة سيلفرلينينغ، كيلي وانسور، في تقرير لها، مخاطر المناخ على المدى القريب، مشيرة إلى التهديدات الناتجة عن تجاوز حرارة سطح الأرض العتبة التي تضاعف الخطر. وأوضحت كيلي وانسور في التقرير المنشور على "ذا هيل"، أن السماء البنية فوق أوروبا وأمريكا الشمالية، تعود لحرائق الغابات الكندية، وتسجيل بحار شمال الأطلسي "الساخنة" علامات على أن العالم وصل إلى مستوى جديد من المخاطر المناخية، وهو مستوى يهدد رفاهية كل شخص على وجه الأرض تقريبا، حيث تم التأكيد على التهديدات التي وصفتها الأمم المتحدة وخبراء الشؤون العلمية والخارجية بعبارات صارخة من خلال متوسط درجات حرارة سطح الأرض التي تجاوزت لفترة وجيزة 1.5 درجة مئوية، وهي عتبة الخطر المتزايد في أوائل يونيو. وأشارت إلى أن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة أصدرا مؤخرا منشورات رسمية حول الحاجة إلى البحث في التدخلات المناخية مع إمكانية الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري بسرعة، مؤكدة أن هذا الأمر لا يغير ضرورات والتزامات الحد من الانبعاثات، ولكنه اعتراف من الحكومات بأن تقييم الخيارات لتحسين السلامة المناخية أصبح الآن مهما للغاية بحيث لا يمكن تجاهله.

وفي السنوات الأخيرة، بدأ العلماء في البحث عما إذا كانت هناك طرق أنظف وأكثر أمانا لإنتاج نفس التأثير، إذ أن مثل هذا البحث ضروري لتحديد ما إذا كان بإمكان "SRM" تحسين السلامة المناخية للأشخاص والأنظمة الطبيعية، بينما ينتقل العالم إلى مستقبل مستدام، وفي وقت سابق من هذا العام، وقع أكثر من 100 عالم من جميع أنحاء العالم على رسالة مفتوحة تدعو إلى إجراء بحث حول "SRM".

وأكدت كيلي وانسور أننا نتشارك جميعا في مخاطر هذا الاحترار، لكنها تشكل أكبر تهديد لأضعف الناس في العالم، بما في ذلك الموت المتوقع والنزوح والاضطراب الاقتصادي للمليارات في جميع أنحاء العالم، وهذا يوفر واجبا أخلاقيا للبحث والتقييم بطريقة مفتوحة ومسؤولة، عن خيارات واعدة للحد من الآثار الأكثر كارثية لتغير المناخ.

ومن الصعب أن العملية الطبيعية الكامنة وراء كل من "SRM" والتبريد القائم على التلوث (تأثير الجسيمات (الهباء الجوي) على الغلاف الجوي والمناخ) هي واحدة من أعظم وأطول مجالات عدم اليقين في علم المناخ، حيث يتطلب توليد المعلومات المطلوبة تطورات في علوم المناخ الأساسية، ولسوء الحظ على عكس أبحاث الطاقة وغيرها من أبحاث التخفيف، كانت أبحاث المناخ مجالا لتراجع الاستثمار (بالقيمة الحقيقية) لعقود، إذ أنه ضمن ذلك، يتم إهمال أبحاث الغلاف الجوي والمراقبة بشكل أكبر.

وأوضحت كيلي وانسور أنه بالنسبة لعلوم المناخ، هذه استثمارات كبيرة، وبالمقارنة مع تكلفة الكوارث أو الدفاع، فهي صغيرة، نظرا لقدرتها على الحد من الخراب الاقتصادي وتدمير النظام البيئي والمعاناة البشرية، فقد تكون هذه الاستثمارات من بين أعلى عائد يمكن تحقيقه، حيث يذكرنا الدخان المتصاعد والبحار الحارة بأننا الآن في المنطقة الحمراء من أكثر التحديات التي واجهتها البشرية تعقيدا.

وقالت كيلي: "نحن بحاجة إلى جهود متضافرة للبحث بشكل مسؤول في التدخلات المناخية حتى يتمكن العالم من اتخاذ قرارات فعالة بشأنها معا.. لا شيء أقل من سلامة الحياة على الأرض على المحك".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

يديعوت احرنوت: الخطر من اليمن باقٍ ويتطور

ونشرت الصحيفة، نهاية الأسبوع الماضي، تقريراً جاء فيه أنه “بعد أن أعلنت قطر رسمياً التوصل إلى وقف لإطلاق النار، فإن الأنظار كلها تتجه إلى يوم الأحد أو الإثنين المقبل حيث من المتوقع أن يدخل الاتفاق حيز التنفيذ، لكن ما هو مستقبل الساحة المفتوحة تجاه اليمن؟ تلك التي تسببت في عدد غير قليل من الليالي البيضاء في إسرائيل في الأسابيع الأخيرة”.

وقالت إنه: “حتى لو أوقف اليمنيون الهجمات ضد إسرائيل والهجمات على السفن التي يقولون إنها تعمل مع إسرائيل أو تبحر باتجاه إسرائيل بعد دخول الاتفاق حيز التنفيذ، وحتى لو قام كبار مسؤوليهم، بخفض حضورهم الشخصي لفترة من الوقت، فقد أثبت اليمنيون ما هم قادرون عليه”.

وأضافت: “لقد أثبتوا أن لديهم صواريخ تصل إلى إسرائيل وتضربها، وقد أثبتوا أن لديهم طائرات بدون طيار تسببت بالفعل في خسائر فادحة، ويقولون صراحة إنهم لن يوقفوا إنتاج الذخائر، وقد طوروا أيضاً قدراتهم الخاصة”.

وقالت الصحيفة إن “كل من يتابع نشاط اليمنيين والصور التي خرجت من اليمن في الأشهر الأخيرة، حتى اليوم وقت الإعلان عن الاتفاق، يدرك أن التحريض ضد إسرائيل عميق هناك، حيث يتم تجنيد المزيد والمزيد من السكان المحليين، من رجال القبائل اليمنية، للتدريب على التعامل مع أي تهديد يأتي ضد اليمن، سواء كان هجمات أمريكية أو بريطانية أو إسرائيلية، ويسير المقاتلون كيلومترات طويلة ويقومون بتدريبات تحاكي احتلال البلدات الإسرائيلية ويتعلمون استخدام أنواع مختلفة من الأسلحة”.

وتابعت: “قد يبدو غريباً أن تقوم دولة تبعد أكثر من 2000 كيلومتر منا بمناورات مشابهة للاستيلاء على المستوطنات، لكن هذا بالتأكيد ليس شيئاً يستحق التجاهل”.

وخلصت الصحيفة إلى أن “اليمنيون ما زالوا هنا، وسيتعين على إسرائيل اتخاذ قرار واضح بشأنهم، في حين أن تجاهل ما يحدث في اليمن ليس خياراً، ويجب أن يكون الافتراض هو أن أعداداً هائلة من المقاتلين اليمنيين ستستمر في تدريب وتطوير القدرات والأسلحة”، حسب وصفها.

وأضافت: “لا يمكننا أن نسمح بوضع يمكن فيه لليمنينال أن يهددوا إسرائيل أو يطلقوا النار عليها مرة أخرى كلما فعلت شيئاً ضد رغبتهم، ويجب أن نتذكر رغم المسافة أن الخطر من اليمن موجود ومستعد للتطور”.

مقالات مشابهة

  • يديعوت احرنوت: الخطر من اليمن باقٍ ويتطور
  • الأرض "والدة" القمر.. دراسة علمية تُذهل العالم
  • رئيس «زراعة الشيوخ»: مصر من أفضل مواقع العالم مناخيا
  • رئيس زراعة الشيوخ يطالب بخطة واضحة عن حجم العائد من قطاع السياحة
  • تقرير صيني: انضمام إندونيسيا إلى "بريكس" يزيد من جذب دول (آسيان) للمجموعة
  • راتبه تضاعف 5 مرات.. كم سيتقاضى مرموش مع سيتي؟
  • نص تقرير مجلس الشيوخ بشأن سياسة الحكومة لتطوير المطارات -مستند
  • قبل تنصيب ترامب.. "الفدرالي" ينسحب من مبادرة دولية بشأن المناخ
  • ترامب يقول إنه أجرى مكالمة “جيدة” مع الرئيس الصيني شي بشأن تيك توك والتجارة
  • إعلام العدو : الخطر من اليمن موجود وقد يتطور