بوابة الوفد:
2025-01-22@19:50:01 GMT

حبه‭ ‬عنوان‭ ‬الإيمان

تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT

لم‭ ‬يقل‭ ‬لك‭ ‬المصطفى‭ ‬لا‭ ‬تحب‭ ‬أحدا،‭ ‬بل‭ ‬يراعى‭ ‬النشاعر‭ ‬ويأمرك‭ ‬بالحب،‭ ‬ولكن‭ ‬حبه‭ ‬هو‭ ‬فوق‭ ‬كل‭ ‬حب،‭ ‬فعليك‭ ‬بحب‭ ‬الخلق‭ ‬جميعا،‭ ‬وخذهم‭ ‬لحب‭ ‬سيدنا‭ ‬النبى‭ ‬يزدد‭ ‬حبك‭ ‬وتكن‭ ‬محبوبا‭ ‬لربك،‭ ‬‮«‬لا‭ ‬يؤمن‭ ‬أحدكم‭ ‬حتى‭ ‬أكون‭ ‬أحب‭ ‬إليه‭ ‬من نفسه‭ ‬وماله‭ ‬وولده‭ ‬والناس‭ ‬أجمعين‮»‬‭.

‬صلى‭ ‬الله‭ ‬عليه‭ ‬وآله‭ ‬وسلم‭ ‬

د. مجدى عاشور مستشار المفتى السابق


 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سيدنا النبي مجدي عاشور المسجد النبوى

إقرأ أيضاً:

قائد الثورة: جبهة الإسناد في يمن الإيمان فاجأت العالم بمستوى موقفها واستمرارها وثباتها

يمانيون/ خاص

قال السيد القائد أن جبهة الإسناد في يمن الإيمان فاجأت العالم بمستوى موقفها واستمرارها وثباتها وبزخمها الشعبي والسقف العالي.

وأكد السيد عبد الملك بدرالدين الحوثي في كلمة له، مساء اليوم الاثنين، مباركة بالانتصار التاريخي العظيم الذي من الله به على الشعب الفلسطيني ومجاهديه في غزة، أن الحديث عن جبهة اليمن ليس للتمنن ولا للمزايدات فهو أداء لواجب مقدس وهو مسؤولية دينية.. لافتاً إلى ان ما يهم في الحديث عن التجربة اليمنية المهمة للبناء على ما قد تحقق في الحاضر والمستقبل.

وبين قائد الثورة أن الميزة الأولى للموقف اليمني أنه ثمرة للانطلاقة الإيمانية والتوجه القرآني لشعبنا العزيز، وأن الانطلاقة الإيمانية ارتقت بشعبنا العزيز من مجرد العاطفة الوجدانية والتعاطف النفسي إلى مستوى الشعور بالمسؤولية والموقف العملي الجهادي الشامل في كل المجالات.

وأضاف السيد القائد أن الميزة الثانية في موقف اليمن هي الاتجاه الرسمي والشعبي معا في توجه واحد وموقف واحد بسقف عال أيضا.

ولفت قائد الثورة إلى أن أمريكا ومن معها لم تنجح في التأثير على الموقف اليمني من خلال أسلوبها الذي تستخدمه في بقية البلدان.. مؤكداً أن فشلت أمريكا في التأثير على موقف اليمن نتيجة للتوجه الشامل على المستوى الرسمي والشعبي.

وأوضح السيد أن أمريكا لم تتمكن أن تحرك الموقف الرسمي لتكبيل وتقييد الموقف الشعبي ولا نجحت في التأثير على الموقف الشعبي ليكون ضاغطا على الموقف الرسمي.. مؤكداً أن الموقف الرسمي في اليمن كان يعبر بكل صدق ووضوح عن الموقف الشعبي.

وأشار السيد القائد إلى أن ما كان يرغب به شعبنا العزيز وما يريده وما طالب به هو التفويج والاشتراك المباشر في القتال جنبا إلى جنب مع المجاهدين في فلسطين.. لافتاً إلى أنه لو تهيأت الظروف لشعبنا لكنا جاهزين لتفويج مئات الآلاف للجهاد في سبيل الله تعالى نصرة للشعب الفلسطيني بالقتال المباشر مع المجاهدين في فلسطين.

مبيناً أن هناك أنظمة وحكومات وبلدان فيما بيننا وبين فلسطين لم تستجب لطلب أن تفتح طرقا ومنافذ برية آمنة للعبور منها للوصول إلى فلسطين.

مقالات مشابهة

  • خالد الجندي: الإيمان وحده لا يكفي دون العمل لحمايته
  • خالد الجندي: الإيمان وحده لا يكفي دون عمل «فيديو»
  • علي جمعة: الإيمان بالكتب السماوية هو الركن الثاني من أركان الإيمان
  • محمد الأبيدي: الصبر على الابتلاء دليل على قوة الإيمان
  • عالم بـ«الأوقاف»: الابتلاء امتحان من الله والصبر عليه من أعظم درجات الإيمان
  • السيد القائد: جبهة الإسناد في يمن الإيمان فاجأت العالم بمستوى موقفها واستمرارها
  • قائد الثورة: جبهة الإسناد في يمن الإيمان فاجأت العالم بمستوى موقفها واستمرارها وثباتها
  • السيد القائد :جبهة الإسناد في يمن الإيمان فاجأت العالم