شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الفراية المواطنون أولويتنا وليس اللاجئين وموطن اللاجئ هو بلده الأصلي، قال وزير الداخلية مازن الفرايه، الأحد، إن أولوية الحكومة الأردنية مواطنوها وليس اللاجئين، مضيفاً أن الحقيقة الثابتة بأن موطن اللاجئ هو بلده .،بحسب ما نشر وكالة أنباء سرايا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الفراية: المواطنون أولويتنا وليس اللاجئين وموطن اللاجئ هو بلده الأصلي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الفراية: المواطنون أولويتنا وليس اللاجئين وموطن...
قال وزير الداخلية مازن الفرايه، الأحد، إن أولوية الحكومة الأردنية مواطنوها وليس اللاجئين، مضيفاً أن الحقيقة الثابتة بأن موطن اللاجئ هو بلده الأصلي.وأكد الفرايه في...

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أحمد عمر هاشم: «الشعراوي» سجد لله شكرا بعد هزيمة 1967 التجاء لله في الشدائد وليس شماتة (فيديو)

رد الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، على ما قيل عن الشيخ محمد متولي الشعراوي بأنه فرح شماتة لهزيمة مصر في نكسة 1967.

وقال الدكتور أحمد عمر، إن «الشيخ الشعراوي كان إماما مخلصا لله وللوطن، وحينما يسجد لله في الشكر والرخاء وفي الشدة والضيق، وحمده لربه على الهزيمة كان من قبيل الالتجاء لله، وليس تشفعا في الهزيمة أو فرحا بها».

وأردف أحمد عمر هاشم: «زيارة الشيخ الراحل محمد متولي الشعراوي لقبر الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر، والزيارة جاءت من باب الدعوة له، نظرا لتواضعه الشديد».

وفي حديث سابق للشيخ الشعرواي مع الإعلامي طارق حبيب، أوضح الشيخ الشعرواي بنفسه حقيقة ما أشيع حول سجدته لله أعقاب نكسة 67، وقال الشيخ الشعرواي في حديثه «يوم نصر 6 أكتوبر كنت في السعودية وفي مكة المكرمة، وأنا في الجزائر حدثت نكسة 67.. لكن من العجيب أني استقبلتهما معا استقبالا واحدا.. هذا الاستقبال أنني انفعلت فسجدت حينما علمت بالنكسة، وحينما علمت بانتصارنا سجدت أيضا، ولكن هناك فارق بين دوافع السجدتين أما دوافع السجدة الأولى فقد نُقدت ممن حضرها وأولهم ولدي.. كيف تسجد لله وهذا علامة الشكر من نكسة أصابتنا؟».

الشيخ الشعرواي

وأضاف «الشعراوي»: «قلت يا بني لن يتسع ظنك إلى ما بيني وبين ربي، لأنني فرحت أننا لم ننتصر، ونحن في أحضان الشيوعية، لأننا لو ُنصرنا ونحن في أحضان الشيوعية لأُصبنا بفتنة في ديننا فربنا نزهنا».

وتابع «الشعراوي»: «أما الثانية فسجدت لأننا انتصرنا ونحن بعيد عن الشيوعية، وشيء آخر هو أنها استهلت بالله أكبر.. وكنت أعلم من يخطط لهذه الشعارات.. فلما بلغني أن الانتصار في شعار الله أكبر سجدت لله شكرًا أن جاء الانتصار ورد الاعتبار في طي هذه الكلمة، وكنا في شهر رمضان فذكرتني بأشياء كثيرة الله أكبر ونصرنا يوم بدر.. ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله.. ولكن الذي ساءني ثالث يوم لأنني قرأت في (الأهرام) الناس اللي ما يرضيهاش إننا دخلنا بشعار الله أكبر قالوا إن هذا النصر حضاري وسيبوكم من الخرافات اللي بتقولوها دي».

وأشار «الشعراوي» إلى أن لديه صديق اسمه إسحق سيد عزوز قال له أنا أخشى من آثار هذه الكلمة (نصر حضاري) ونرد فضل الله علينا بالله أكبر فجاء فتح الانتصار.. ووالله لو أنهم ثبتوا عليها ولم يردوا فضل الله في شعاره الله أكبر لما انتهينا إلا إلى تل أبيب».

مقالات مشابهة

  • «التفريق بين الأثر الأصلي والمقلد».. دورة للعاملين في «السياحة» في أكتوبر المقبل
  • حسن الجزولي: حينما ادعيت كاذبا أنني صاحب العربة وليس جمال محمد احمد
  • الناظور: إطلاق مشروع لدعم الأطفال اللاجئين والعابرين
  • رئيس جامعة الجلالة: تأهيل الخريجين لسوق العمل أولويتنا.. ونعزز مفهوم التنمية المستدامة
  • وزير إسرائيلي سابق: فشل 7 أكتوبر مسؤولية الجميع وليس نتنياهو وحده
  • أحمد عمر هاشم: «الشعراوي» سجد لله شكرا بعد هزيمة 1967 التجاء لله في الشدائد وليس شماتة (فيديو)
  • عبر «حقائق وأسرار».. رسالة وزير الخارجية السوري لـ اللاجئين: أهلا بكم في وطنكم
  • قائد الجيش عرض الاوضاع مع مساعدة مدير المفوضية السامية لشؤون اللاجئين