ضبط متهمين بترويج عبوات لسائل مسيل للدموع عبر فيس بوك
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
كشفت جهود أجهزة وزارة الداخلية، ملابسات ما تم تداوله على إحدى الصفحات عبر فيس بوك، تروج لبيع عبوات سائل مسيل للدموع.
وبالفحص تم تحديد القائم على إدارة الصفحة المُشار إليها (طالب) وتم ضبطه بدائرة قسم شرطة مصر القديمة، وبحوزته «7 عبوات سائل مسيل للدموع»، واعترف بإنشاء الصفحة المُشار إليها لاستخدامها في عرض وترويج المضبوطات سالفة الذكر.
وأضاف بالتحصل عليها من أحد الأشخاص مقيم بدائرة قسم شرطة التجمع الأول، وأمكن ضبطه وبحوزته 12 عبوة سائل مسيل للدموع، صاعق كهربائي، وأقر بإنشاء صفحة على فيس بوك، واستخدامها في عرض وترويج المضبوطات، واتخذت الإجراءات القانونية، وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ضبط شخصين وزارة الداخلية فيس بوك الحوادث مسیل للدموع
إقرأ أيضاً:
ضبط لصوص الدراجات النارية والهواتف المحمولة بالقاهرة
تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من ضبط تشكيل عصابى ضم (عاطلان "لهما معلومات جنائية") تخصص نشاطه الإجرامى فى إرتكاب وقائع سرقات هواتف المحمول من المواطنين بأسلوب "المغافلة"بدائرة قسم شرطة الشرابية ، وبحوزتهما (4 هاتف محمول "مجهولين المصدر") ، وبمواجهتهما أقرا بإرتكابهما عدد (4) وقائع سرقة بذات الأسلوب وأن المضبوطات بحوزتهما من متحصلات وقائع السرقة.
ونجحت الجهود في ضبط تشكيل عصابى ضم (عاطلان "لأحدهما معلومات جنائية") تخصص نشاطه الإجرامى فى إرتكاب وقائع سرقات الدراجات النارية بأسلوب "كسر الجادون" بدائرة قسم شرطة المطرية ، وبمواجهتهما إعترفا بإرتكابهما عدد (3) وقائع سرقة بذات الأسلوب ، وتم بإرشادهما ضبط الدراجات النارية المستولى عليها وضبط تشكيل عصابى ضم (3أشخاص) تخصص نشاطه الإجرامى فى إرتكاب وقائع سرقات الدراجات النارية بأسلوب "المفتاح المصطنع" بدائرة قسم شرطة الدرب الأحمر ، وبمواجهتهم إعترفوا بإرتكابهم عدد (4) وقائع سرقة بذات الأسلوب ، وتم بإرشادهم ضبط الدراجات النارية المستولى عليها داخل ورشة خاصة بأحدهم.
وتمكنت الجهودمن ضبط (عاطل "له معلومات جنائية") بدائرة قسم شرطة مدينة نصر ثالث ، لقيامه بمزاولة نشاطاً إجرامياً تخصص فى إرتكاب وقائع السرقات المتنوعة ، وبمواجهته إعترف بإرتكابه عدد (3) وقائع سرقة ، وتم بإرشاده ضبط كافة المسروقات المستولى عليها.
مشاركة
كيفية التعامل مع عظام الميت في القبر عند دفن آخر .. دار الإفتاء تجيب