المدغيو: الطريق نحو المصالحة الوطنية ليس سهلا ويحتاج عملا مضنيا
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن المدغيو الطريق نحو المصالحة الوطنية ليس سهلا ويحتاج عملا مضنيا، قال رئيس لجنة المصالحة بمجلس الدولة الاستشاري “خليفة المدغيو”، أن المصالحة الوطنية مهمة للعبور بليبيا إلى بر الأمان، وهي شرط أساسي لضمان نجاح أي .،بحسب ما نشر ليبيا الحدث، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المدغيو: الطريق نحو المصالحة الوطنية ليس سهلا ويحتاج عملا مضنيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال رئيس لجنة المصالحة بمجلس الدولة الاستشاري “خليفة المدغيو”، أن المصالحة الوطنية مهمة للعبور بليبيا إلى بر الأمان، وهي شرط أساسي لضمان نجاح أي عملية سياسية وانتخابية قادمة.
وأضاف “المدغيو” في تصريحات صحفية، أن ما حدث في في الكونغو برازافيل هو الإعلان عن بدء أعمال اللجنة التحضيرية للملتقى الوطني الجامع.
وأشار إلى أن، التجهيز لملتقى المصالحة يمضي بحرص كبير من الاتحاد الإفريقي، وهو يكاد الوحيد الجهة الوحيدة التي ليست لها أجندات في ليبيا.
وأكد أن، المؤتمر الجامع سيكون داخل ليبيا واللقاءات القادمة ستعقد في مختلف المناطق الليبية من شرقها وغربها وجنوبها.
وتابع “المدغيو” قائلا: الطريق نحو المصالحة الوطنية ليس سهلا ولا محفوفا بالورود وهو يحتاج عملا مضنيا للوصول للمصالحة ومصلحة الوطن.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مركز المصالحة الروسي: عبور أكثر من 3800 شخص من لبنان إلى سوريا خلال الـ24 ساعة الماضية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال نائب رئيس المركز الروسي للمصالحة بين الأطراف المتنازعة في سوريا (أحد أقسام وزارة الدفاع الروسية)، أوليج إيجناسيوك، الثلاثاء، إن أكثر من 3800 شخص دخلوا الأراضي السورية من لبنان خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وأضاف المسؤول الروسي أنه "خلال اليوم الماضي، عبر 3849 شخصا الحدود السورية من لبنان عبر حواجز العريضة والجواسية والدبوسية وجسر قمر وجديدة يابوس".
وكان إيجناسيوك قد قال أمس إن أكثر من 2600 شخص دخلوا الأراضي السورية من لبنان عبر حواجز العريضة والجواسية والدبوسية وجسر قمر وجديدة يابوس".
وأضاف إيجناسيوك أنه علاوة على ذلك، "ساعدت السلطات السورية ومركز المصالحة الروسي 12 لاجئًا آخرين - رجل وأربع نساء وسبعة أطفال - على مغادرة مخيم الركبان في منطقة التنف، حيث الوضع الإنساني على حافة الكارثة".