“الشؤون الإسلامية” تدشّن برامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور والمصاحف وتفطير الصائمين بجمهورية إندونيسيا
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
المناطق_واس
دشّنت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ممثلة بالملحقية الدينية في سفارة المملكة بإندونيسيا أمس، برامج هدية خادم الحرمين الشريفين لتوزيع التمور وتفطير الصائمين لهذا العام 1445هـ، وذلك بالعاصمة الإندونيسية جاكرتا، والتي تتضمن (20) طنًّا من التمور، إضافةً لبرامج التفطير التي يستفيد منها قرابة (40) ألف مستفيد، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية إندونيسيا فيصل بن عبدالله العامودي، ونائب وزير الشؤون الدينية الإندونيسي سيف الرحمت داسوكي، والملحق الديني أحمد بن علي الحازمي، وعدد من سفراء الدول العربية والإسلامية.
وأوضح السفير فيصل العامودي أن برنامج خادم الحرمين الشريفين لتفطير الصائمين وهدية توزيع التمور، يأتي في سياق تلمس المملكة لحاجات المسلمين في جميع أنحاء العالم، ومنهم الأشقاء في إندونيسيا، وتأتي أن هذه البرامج تأكيداً على الدور الريادي للمملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين ــ حفظهما الله ــ في العمل الإسلامي والإنساني، لاسيما في شهر رمضان المبارك، مشيرًا إلى أن الحكومة والشعب الإندونيسي يكن الاحترام والتقدير للمملكة حكومة وشعباً.
أخبار قد تهمك “الشؤون الإسلامية” تُدشِّن برنامجي خادم الحرمين الشريفين لتوزيع التمور وتفطير الصائمين بجمهورية بلغاريا 10 مارس 2024 - 10:17 صباحًا “الشؤون الإسلامية” في جازان تهيئ ٢٥٨١ مسجداً وجامعاً لاستقبال شهر رمضان المبارك للعام ١٤٤٥هـ 8 مارس 2024 - 1:27 مساءً
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الشؤون الإسلامية خادم الحرمین الشریفین الشؤون الإسلامیة
إقرأ أيضاً:
خادم الحرمين الشريفين يُعزي الرئيس الأمريكي في ضحايا حادث اصطدام طائرة ركاب بواشنطن
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة لفخامة الرئيس دونالد جي ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، إثر نبأ حادث اصطدام طائرة ركاب بمروحية عسكرية في العاصمة واشنطن، وما نتج عن ذلك من وفيات.
وقال الملك المفدى: "علمنا بنبأ اصطدام طائرة ركاب بمروحية عسكرية في العاصمة واشنطن، وما نتج عن ذلك من وفيات، وإننا إذ نشارك فخامتكم ألم هذا المصاب، لنبعث لكم ولأسر المتوفين ولشعبكم الصديق أحر التعازي وصادق المواساة، وألا تروا أي مكروه".