صحافة العرب:
2025-02-19@22:37:55 GMT

مقدمات النشرات المسائية... ماذا جاء فيها؟

تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT

مقدمات النشرات المسائية... ماذا جاء فيها؟

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن مقدمات النشرات المسائية . ماذا جاء فيها؟، مقدمة تلفزيون لبنان أسبوع حاسم في حاكمية مصرف لبنان لجهة بلورة الاتجاه النهائي للانتقال المالي في موقع حاكمية مصرف لبنان وفيما يتم التدوال .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقدمات النشرات المسائية.

.. ماذا جاء فيها؟ ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مقدمات النشرات المسائية... ماذا جاء فيها؟
مقدمة "تلفزيون لبنان"

أسبوع حاسم في حاكمية مصرف لبنان لجهة بلورة الاتجاه النهائي للانتقال المالي في موقع حاكمية مصرف لبنان وفيما يتم التدوال بمعلومات مفادها أن نواب الحاكم حددوا الثلاثاء المقبل موعدا نهائيا لإعلان استقالتهم الجماعية تتصاعد المخاوف من انعكاسات نقدية في بورصة الدولار. وحيال الخيارات المطروحة لتأمين انتقال نقدي سلس اتجهت الانظار لبكركي لتلمس موقف سيدها البطريرك الراعي الا ان  عظته خلت من اي اشارة مباشرة لموقع الحاكمية  ولكنها دقت ناقوس الخطر حيال تهديد هوية لبنان واسقاط مؤسساته الدستورية. اما المطران عودة فانتقد التوقف عند شغور مركز وتناسي ان جوهر المشكلة يكمن في شغور المركز الأول.

في الغضون برز تمايز الحزب الاشتراكي بدعوته لانتخاب حاكم جديد معتبرا انه الحل الوحيد للخروج من الأزمة. أما في شأن المجريات المتصلة بالاستحقاق الرئاسي ترقب لعودة الموفد الفرنسي جان اف لودريان لبيروت الاسبوع المقبل لاجراء جولته الثانية مع المسؤولين على ضوء خلاصة اللقاء الخماسي الاخير في الدوحة.

وامام المؤتمر المنعقد في روما لمناقشة الهجرة عبر المتوسط أسمع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي قادة الدول المشاركة موقف لبنان من النزوح السوري وما تركه قرار البرلمان الاوروبي من خيبة امل وما شكله من انتهاك واضح للسيادة اللبنانية والتغاضي عن التعقيدات التي تواجه لبنان. فبدلا من الاعتراف بمرونة بلادي وتحفيزها- وبيقظة القوات المسلحة اللبنانية- في مواجهة أزمة اللاجئين، نجد أنفسنا موضع لوم، أو بالأحرى معاقبين على حسن ضيافتنا وجهودنا! قال الرئيس ميقاتي داعيا الى وضع خارطة طريق مشتركة لمعالجة ازمة النازحين بما يؤمن العودة الامنة والمضمونة وتأمين مساعدة مالية عالمية فورية للبنان والى تقاسم المسؤولية والأعباء بين الدول بما في ذلك تبادل المعلومات الاستخبارتية وتخصيص موارد كافية لتحصين تدابير مراقبة الحدود.

مقدمة تلفزيون "أم تي في"

ماليا، استحقاقان داهمان حاران على روزنامة الاسبوع المقبل. الاول، بدء البحث في الموازنة العامة، وهو بحث تأخر اكثر من سبعة اشهر حتى الان. مبدئيا، النقاش داخل مجلس الوزراء لن يكون هادئا، ذاك ان مشروع الموازنة يرتب أعباء اضافية كبيرة على المواطنين، وهو أمر يعارضه وزراء، كما ان المشروع يستجيب لمطالب صندوق النقد الدولي، الامر الذي يثير حساسية وزراء اخرين. وعليه، لا ينتظر للبحث في مشروع الموازنة ان ينتهي بسرعة، بل سيمتد لعدة جلسات موزعة على اكثر من اسبوع. اما الاستحقاق المالي الاخر فهو اقتراب نهاية ولاية حاكم مصرف لبنان رياض سلامة. فالاسبوع المقبل هو، مبدئيا، الاسبوع الاخير في ولاية امتدت ثلاثين عاما. لكن لا شيء يؤكد ان سلامة سيترك مكتبه في المركزي. فنوابه الاربعة يزمعون على الاستقالة، لأن الحكومة ومجلس النواب لم يتجاوبا مع طروحاتهم ومطالبهم. في هذه الحالة فان الحكومة ستصبح امام امرين: إما الطلب الى نواب الحاكم الاستمرار في تصريف الاعمال، وإما الطلب من المجلس المركزي مجتمعا أي الحاكم ونوابه الاربعة، الاستمرار بتسيير اعمال المصرف المركزي، ما يعني تمديدا تقنيا لرياض سلامة. فهل يكون التمديد التقني هو الحل، حتى انتخاب رئيس جديد للجمهورية؟

مقدمة تلفزيون "أو تي في"

اما على الجبهة النقدية، فالاسبوع حاسم بالنسبة الى حاكمية مصرف لبنان، ولاسيما المناورات السياسية خلف مواقف نواب الحاكم، الذين استفاقوا بعد سنوات على مسؤولياتهم الضائعة. وهذا ما استدعى في الساعات الاخيرة تحذيرا حادا اطلقه رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، منبها نواب الحاكم من الاستمرار في نهج رياض سلامة، وملوحا بتحميلهم المسؤولية وملاحقتهم قانونيا في حال اعتماد السياسات غير القانونية نفسها، التي اوصلت البلد الى الانهيار. اما في حال كانوا خائفين، فليتنحوا او فليتحمل المسؤولية من هو من بينهم قادر على المواجهة واعتماد المسار الاصلاحي، جزم باسيل.

مقدمة تلفزيون "الجديد"

ومع اعلان عشرات الآلاف رفضهم الانضمام الى الخدمة، أيد رؤساء سابقون لهيئة أركان الجيش الإسرائيلي وجهازي الموساد والشاباك الامتناع عن التطوع في الخدمة العسكرية الاحتياطية وحذروا من أن ما تقوم به حكومة نتنياهو خطر للغاية على النسيج الاجتماعي في إسرائيل، ومن شأنه شق صف الجيش والشعب الذي ستنقصه فقط "المقاومة"، والى ان يشعل الانقلاب القضائي الكيان المصطنع، فإن قياداته لا تزال أسيرة لعنة العقد الثامن بالزوال، وبعوامل ومسببات داخلية، لأن الدول العربية خرجت من المنافسة.

مقدمة تلفزيون "أل بي سي"

لبنانيا، وعلى وقع تموز ملتهب، السؤال الذي يعجز الجميع عن الإجابة عنه، هو: ماذا سيحل بحاكمية مصرف لبنان، حاكما ونواب حاكم؟ غدا اجتماع بين الر

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حاکمیة مصرف لبنان نواب الحاکم

إقرأ أيضاً:

إستخباراتياً.. ماذا كشفت غارة صيدا؟

الاستهداف الذي طال القيادي في حركة "حماس" محمد شاهين، أمس الإثنين، في مدينة صيدا، يفتح الباب أمام تجدد عمليات الإغتيال التي استأنفتها إسرائيل يوم السبت الماضي باستهداف أشخاص في منطقة جرجوع - جنوب لبنان.

ما أقدمت عليه إسرائيل يؤكد أن مسار الاستهدافات لن يتوقف، ويقول مصدر معني بالشأن العسكري لـ"لبنان24" إن ما حصل يثبت مقولة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال شهر تشرين الثاني الماضي بأن إسرائيل لم تنه حرب لبنان، وكان ذلك قبل أيامٍ قليلة من إعلان إتفاق وقف إطلاق النّار يوم 27 تشرين الثاني 2024.

ماذا يعني اغتيال شاهين؟

تكشف معلومات "لبنان24" أن شاهين كان قيادياً رفيع المستوى في "حماس" بصفته مسؤول عمليات عسكري، في حين أنه من القادة الذين واكبوا القيادي الكبير في حركة "حماس" الراحل صالح العاروري قبل اغتيال الأخير مطلع عام 2024 بالضاحية الجنوبية لبيروت.

تصف مصادر فلسطينية مهام شاهين بالأساسية ضمن "حماس"، وتقول لـ"لبنان24" إنه كان من الجهات التي نسقت عمليات عسكرية ضد إسرائيل في جنوب لبنان خلال الأشهر الماضية، كما أنه كان منسقاً أساسياً مع "حزب الله"وله علاقة بالتنسيق الميداني بين "حماس" والحزب.

إغتيال شاهين، وفق المصادر، يعني استخباراتياً وعسكرياً أن إسرائيل تريد تصفية من تبقى من "عقول حماس" في لبنان، وذلك من أجل إحباط أي مخططات جديدة لاستنهاض نشاط الحركة في الداخل اللبناني بعدما وجدت إسرائيل أن "حزب الله" يعمل على إعادة بناء نفسه وتشكيل قوة جديدة داخل لبنان بعد الخسائر التي مُني بها إبان الحرب الأخيرة.

أيضاً، تشير المصادر إلى أن إسرائيل تسعى لعرقلة كل ما يرتبط بغرفة "عمليات المحور" بين "حماس" و "حزب الله" والتي تقول المعلومات إنها ما زالت فعالة ولم يتوقف نشاطها حتى مع توقف الحرب، وأساس مهامها هو التنسيق العملياتي والعسكري، علماً أن شاهين كان واحداً من القادة الأساسيين الذين يواكبون غرفة العمليات التنسيقية، وفق المعلومات.

في غضون ذلك، يعتبر إستهداف شاهين أيضاً، بحسب المصادر المعنية بالشأن العسكري، بمثابة رسالة إسرائيلية لـ"حزب الله" أولاً ولـ"حماس" ثانياً وأساسها أن عمليات الاغتيالات أو الهجمات العسكرية ستكون خارج جنوب الليطاني، ما يعني أن أي أمر ترى فيه إسرائيل تهديداً ستطاله فوراً ما يعطيها مساحة للتحرك العملياتي في لبنان، من دون استثناء أي منطقة.

هنا، تربطُ المصادر العسكرية ما حصل باتفاق وقف إطلاق النار الذي منح إسرائيل عبر ورقة الضمانات الأميركيَّة حرية التحرك ضد لبنان، وهو "الفتيل" الذي يجب نزعه فوراً من الاتفاق، وإلا فإن عمليات الإغتيال ستستمر ما يعيد لبنان إلى مرحلة ما قبل 23 أيلول حيث كانت الاغتيالات التي تطالُ القادة الميدانيين، سواء من "حزب الله" أو "حماس" هي أساس عمليات إسرائيل ضد لبنان.

إذاً، في خلاصة القول، فإن ما يظهر هو أن المعركة المتمثلة بالتصفيات عادت لتتجدد، والأساس هو قطع الرؤوس الجديدة والبارزة داخل "حماس" و "حزب الله"، والهدف من ذلك هو إحباط المسار القيادي الجديد للجهتين المذكورتين بعد اغتيال قادة سابقين، وهو الأمر الذي يكشف أيضاً عن خطورة استمرار العملاء بنشاطهم وتسريب المعلومات لإسرائيل لتنفيذ اغتيالاتها مثلما كان يحصلُ سابقاً. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • هذا ما سيفعله مصرف لبنان.. ترقب وانتظار
  • آخر خبر عن طقس لبنان.. ماذا سيحصل فجراً؟
  • نداء لإقفال المدارس في لبنان.. ما السبب؟
  • حاكم مصرف لبنان بالإنابة عرض لوزير المالية لتحضيرات الخطة المرتبطة بالودائع
  • مقدمات نشرات الاخبار المسائية
  • وزير إسرائيليّ يتّهم دولة جديدة بدعم حزب الله.. ماذا قال أيضاً عن الإنسحاب من لبنان؟
  • إستخباراتياً.. ماذا كشفت غارة صيدا؟
  • ‏ماذا يحصل في لبنان.. وهل الحزب يعاني؟!
  • تلفزيون السودان وشرعيه ١٠٠٪؜
  • 7 علامات تدل على إصابتك بمقدمات السكر.. و3 فحوصات ضروية