تحرير 653 محضراً متنوعاً بمختلف مراكز وقرى الفيوم
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
أعلن الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، تحرير 653 محضراً متنوعاً في مختلف الأنشطة التموينية بدائرة المحافظة، "مخابز – مطاحن – أسواق – مواد بترولية"، خلال شهر مارس الجاري، وذلك خلال حملات تفتيشية، شنتها مديرية التموين والتجارة الداخلية، بالتعاون والتنسيق مع الجهات ذات الصلة، للتأكد من ضبط الأسواق وسلامة المعروض من اللحوم والمواد الغذائية ومطابقتها للاشتراطات الصحية.
وأكد محافظ الفيوم، علي ضرورة استمرار تكثيف الحملات التموينية خلال شهر رمضان المبارك، من قبل العاملين بمديرية التموين، وكافة الجهات الرقابية بالمحافظة، وذلك للمرور علي جميع المخابز والأسواق للتأكد من توافر جميع السلع بحالة جيدة وأسعار عادلة، وبكميات تفي احتياجات المواطنين.
محاضر متنوعهومن جهته، أوضح المحاسب سيد حرزالله وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية، أنه تم تحرير 382 محضراً بقطاع المخابز والمطاحن، منها 52 تتعلق بنقص وزن، و25 محضر تصرف وتجميع للدقيق البلدي، و305 محضراً لمخالفات أخري متنوعة، وفي مجال الأسواق والمواد البترولية والتجار التموينيين واللحوم، تم تحرير عدد 271 محضراً متنوعاً، منها 49 محضراً تتعلق بالتجار التموينيين، و44 محضراً لحوم، و3 محاضر مواد بترولية، و175 محضراً تتعلق بالأسواق.
وأضاف، أن الحملات أسفرت أيضاً عن ضبط، 10 طن دقيق بلدي، و1665 كجم من السكر، و1200 عبوة مكرونة، و491 عبوة عصائر ومعلبات، و300 علبة منتجات ألبان، و950 عبوة مبيدات وأسمدة وأعلاف، و100 شيكارة أعلاف وأسمدة، و9000 قطعة بقالة، و2000 عبوة من مستحضرات التجميل، فضلاً عن 600 علبة سجائر، وتم التحفظ على جميع المضبوطات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيالها.
5 6 7 65المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد الأنصاري محافظ الفيوم الأنشطة التموينية مخابز مطاحن أسواق مواد بترولية
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني: التخلص من أكثر من 1060 عبوة ذخيرة غير متفجرة من مخلفات الحرب خلال شهرين
دمشق-سانا
تخلصت فرق الدفاع المدني السوري، من أكثر من 1060 عبوة من الذخائر غير المتفجرة من مخلفات الحرب في جميع المحافظات السورية.
وأوضحت مؤسسة الدفاع المدني في منشور عبر قناتها الرسمية في تلغرام اليوم، أنه تم تحديد 134 حقل ألغام في مختلف المحافظات، منذ تاريخ الـ 26 من تشرين الثاني 2024 حتى تاريخ الـ 18 من كانون الثاني 2025، بهدف حماية المدنيين وتأمين عودتهم لمناطقهم ومنازلهم التي هجروا منها.