حلويات رمضان 2024.. سعر صوابع جيجي
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
بالتزامن مع حلول شهر رمضان الكريم، تبدأ محلات الحلويات طرح أسماء جديدة للحلويات الرمضانية، ومع حلول رمضان 2024، طرحت المحلات نوعا جديدا بعنوان «صوابع جيجي»، وتعد تلك الحلوى واحدة من أحدث الابتكارات في شهر رمضان.
وسخر رواد مواقع التواصل الاجتماعي، من اسم الحلوى المضحك، وقال البعض: "كده زينب هتزعل"، وقال آخر: "صوابع جيجي، هي مش كانت صوابع زينب".
وبلغ سعر علبة صوابع جيجي مع علبة نوتيلا وعلبة فستق، تكفي 7 أفراد، نحو 750 جنيها.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صورا لطبق كنافة بالفراولة، وعلق البعض: "بدأنا نلعب في الثوابت، طول عمرنا بناكلها بالمانجا إيه اللي جاب الفراولة للكنافة".
كما تغير شكل القطايف التقليدية إلى شكل آخر يشبه البان كيك، ويمكن تقديمها بحشوات بصوص الشوكولاتة أو الفستق أو اللوتس.
وظهرت الشعرية باللبن أيضا، وسخر منها الكثيرون على مواقع التواصل الاجتماعي.
كما تصدرت حلوى طاقية السلطان الترند خلال الفترة الماضية، وأصبحت تتصدر قائمة الحلويات الشهيرة في رمضان.
اقرأ أيضاًموعد الإفطار وساعات الصيام فى أول يوم رمضان 2024
فطار أول يوم رمضان.. طريقة عمل المحشي والبط
5 أطعمة على السحور تزيد العطش.. تجنبها في رمضان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القطايف جيجي حلويات رمضان حلويات شهر رمضان رمضان شهر رمضان طاقية السلطان
إقرأ أيضاً:
لتحقيق العدالة الاجتماعية (القانون فوق الجميع ).
بقلم : نورا المرشدي ..
يطبق القانون على الجميع دون استثناء الكبير قبل الصغير . وذلك من اجل تحقيق العدالة الاجتماعية والإنصاف وتطبيق القانون على اكمل وجه ،
وفي ظل تعدد وانتشار مواقع التواصل الاجتماعي ، وعدم المسؤولية في إبداء الآراء والتعليقات الشخصية بالتهديد بالقتل والسب والشتم عبر الاتصال برقم مجهولة الهوية ، تشهد المحاكم العراقية ورود الكثير من دعاوي التشهير والإساءة، والتبليغ عنها حيث تتخذ السلطات العليا الإجراء اللازم من اجل تحديد المكان والزمان ومعرفة نوع الإساءة بعد الاستماع لكافة التسجيلات الصوتية او قراءة الرسائل المكتوبة والاستماع إلى الشهود بعد إثبات الأدلة الجنائية .
فلا احد يتطاول او يعتدي على احد في ظل خيمة (العدالة والقانون) فالإنصاف المجتمعي من الشمال إلى الجنوب .
قانون العقوبات العراقي ٤٣٣ و ٤٣٤ وضع حد لعدم التجاوز بالسب او الشتم لمن يفكر بالتشهير من خلال استخدام الصحف او البرامج التلفزيونية او مواقع التواصل الإجتماعي ويعاقب بمدة لاتزيد عن سنة واحدة او بغرامة مالية.
فالتشريعات القانونية اتجهت باستخدام الرادع القانوني للحد من التجاوز وكذلك تعويض المتضرر أمام المحاكم .
ولجهل الكثيرون بعدم التفريق بين الإساءة والتعبير عن الرأي فنجد البعض يتخذ من التعليقات او الصفحات الإلكترونية نوعا خاص من التشهير والتسقيط المجتمعي بأخذ صورة معينة وتغيرها بتقنية (الذكاء الاصطناعي) فحملات التقسيط واضحة ضد جهة معينة سواء كانت سياسية او فنية او ثقافية فالكل يخضع تحت طاولة القانون من اجل المسائلة للحد من التجاوزات ولايسمح لاحد ان يكون فوق لقانون وان يتعامل الناس بمنظور العدالة والمساواة على حد سواء
فالكتب السماوية جسدت العدالة في ايات عده قال تعالى في سورة النساء ( أ نَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا﴾