بالفيديو- مشهد مؤثر.. أصغر فارسة في كردستان تبكي بحرقة على موت حصانها لايف ستايل
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
لايف ستايل، بالفيديو مشهد مؤثر أصغر فارسة في كردستان تبكي بحرقة على موت حصانها،أثارت أصغر فارسة في إقليم كردستان، لانيا فاخر، حالة من الحزن الشديد والتعاطف معها .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بالفيديو- مشهد مؤثر.. أصغر فارسة في كردستان تبكي بحرقة على موت حصانها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أثارت أصغر فارسة في إقليم كردستان، لانيا فاخر، حالة من الحزن الشديد والتعاطف معها على منصات التواصل الاجتماعي، ببكائها بحرقة كبيرة على موت حصانها.
وانتشر على منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للطفلة لانيا فاخر، التي تبلغ من العمر 8 أعوام وتصنف كأصغر فارسة في إقليم كردستان، حيث ظهرت وهي تبكي بحرقة شديدة على موت حصانها.
وتحدثت الفارسة الصغيرة عن قصة حصانها، قائلة: "أهداني والدي هذا الحصان، وكنت أحبه جدا وأهتم به كل يوم وأقدم له الطعام. في اليوم الأخير، ذهبت لإطعامه لأنه كان مريضا، وطبيبه كان يمنعني من الاقتراب منه، لكنني كنت أصر على إطعامه".
وأضافت: "كان الجميع يعلم أن حصاني قد مات، لكنهم أخفوا عني ذلك. بكيت بحرقة حين شاهدته ميتا، وشعرت أن العالم ينهار. فقدت أعز أصدقائي وما زلت أذهب بالتفاح والسكر إلى قبره، فأنا لن أنساه وسأستمر في رياضة ركوب الخيل وسأقتني غيره، لكن حبي لجسمه لن يموت".
وكانت لانيا فاخر قد صرحت في وقت سابق قائلة: "أحب هذا الحصان كثيرا من القلب، وهو يشعر بي عندما أقبله. أحبه من القلب وهو يشعر بأنني أحبه من قلبي، ويسمع كلامي في كل شيء. طموحي أن أرفع علم بلدي على ظهر الحصان خارج الوطن. أتمنى عندما أكبر أن يكون لي مكان خاص يتعلم فيه شباب وبنات كردستان الفروسية على يدي".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مشهد مؤثر
إقرأ أيضاً:
سيدة تبكي على الهواء .. وأمين الفتوى يطمئن قلبها بـ بشرى سارة
في قصة مؤثرة تعكس التضحية والعطاء، تجسد السيدة "أمال" نموذجاً حياً للمرأة المصرية المخلصة التي تضع راحة زوجها فوق كل اعتبار، على الرغم من أنها تبلغ من العمر 68 عامًا، وتواجه تحديات صحية، إلا أنها تظل مثالا للصبر والرحمة في رعاية زوجها المريض، الذي يعاني من ظروف صحية صعبة، وهي تبذل كل جهدها لخدمته وتلبية احتياجاته.
وقالت "أمال" خلال مداخلة هاتفية، خلال احد البرامج الدينية، وهى تبكي: "أنا بخدمه في كل شيء، وبأعتبره كل شيء في حياتي، مش لازم أقول هو مريض إيه، هو راجل مسن وأنا بخدمه في كل شيء"، لافتة إلى أنه رغم ما تواجهه من تعب، فإنها تظل دائمًا بجانبه، تلبي طلباته الصغيرة والكبيرة، وتحرص على أن تكون له كل العناية والاهتمام، فتدير شؤون بيتهما بروح من التفاني والمحبة.
وتطرقت السيدة "أمال" إلى تجربتها في الصلاة، قائلة إنها تتلو الآيات القصيرة مثل "قل هو الله أحد" و"قل أعوذ برب الناس"، رغم أنها لا تجيد قراءة القرآن بشكل كامل، إلا أنها تشعر براحة في قلبها عندما تصلي، وتريد التأكد من أن صلاتها مقبولة، وأنها حريصة على أن تكون بجانب زوجها دائمًا، وتريد أن تعرف إذا كانت صلاتها مقبولة رغم أنها لا تقرأ القرآن بالشكل المثالي".
من جانبه، أكد الدكتور محمد عبدالسميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن هذه السيدة تعتبر مثالاً مشرفًا للمرأة التي تكرس حياتها لخدمة زوجها، مضيفًا: "ما تقومين به من رعاية وتضحية، هو عمل عظيم.. وخدمتك لزوجك في هذا السن المتقدم ثوابها كبير عند الله، وقد يفوق ثواب قراءة القرآن الكريم".
وأوضح أنه لا داعي للقلق بشأن صلاتها، مؤكدا أنها مقبولة وأن الله سبحانه وتعالى يقدر نيتها الطيبة في العبادة، والمرأة التي تهتم بزوجها وتقدم له الرعاية في مرضه، هي التي تتحقق فيها معاني الإحسان والإخلاص، ثوابها عند الله عظيم، فالله يقدر كل ما تقوم به.