صحيفة البيان : قيس سعيد: تونس لن تقبل بالتوطين المبطن للمهاجرين
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد قيس سعيد تونس لن تقبل بالتوطين المبطن للمهاجرين، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ت + ت الحجم الطبيعي قال الرئيس التونسي قيس سعيد خلال مؤتمر الهجرة والتنمية في أفريقيا الذي تنظمه إيطاليا .، والان مشاهدة التفاصيل.
قيس سعيد: تونس لن تقبل بالتوطين المبطن للمهاجرينت + ت - الحجم الطبيعي
قال الرئيس التونسي قيس سعيد خلال مؤتمر "الهجرة والتنمية في أفريقيا" الذي تنظمه إيطاليا اليوم الأحد إن تونس لن تقبل بالتوطين المبطن للمهاجرين غير النظاميين على أراضيها.
وأضاف سعيد، أن تونس "لن تكون ممراً أو مستقراً للخارجين عن القانون".
وتونس تعد دولة واجهة في أزمة الهجرة بالبحر الأبيض المتوسط، حيث يسعى آلاف الوافدين من دول أفريقيا جنوب الصحراء، إلى العبور نحو الأراضي الإيطالية انطلاقا من سواحلها.
وتسبب التوافد الكبير للمهاجرين في قلاقل اجتماعية مع السكان المحليين في تونس ولا سيما في مدينة صفاقس.
وقال الرئيس سعيد في تصريحات نقلتها وكالة تونس افريقيا للأنباء، إن معالجة الهجرة غير النظامية لا تتم بصفة منفردة ولا بواسطة اتفاقيات ثنائية، داعيا المجموعة الدولية إلى البحث عن الحلول بعد تحديد الدوافع والأسباب.
ويأتي المؤتمر بعد أسبوع من توقيع مذكرة التفاهم بين تونس والاتحاد الأوروبي لمكافحة الهجرة غير الشرعية مقابل دعم مالي واقتصادي.
تابعوا أخبار العالم من البيان عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قیس سعید
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: مصر لن تقبل أي تغيير بقواعد العمل بمحور فيلادلفيا
قال الدكتور بدر عبدالعاطي وزير الخارجية المصري، إنّ مصر لن تقبل تغيير قواعد العمل في محور فيلادلفيا التي كانت قائمة قبل 7 أكتوبر، خاصة فيما يتعلق بقواعد عمل وتشغيل معبر رفح من الجانب الفلسطيني، من خلال الرفض الكامل لأي وجود عسكري على الجانب الآخر من المعبر وعلى الممر المشار إليه.
وأضاف «عبدالعاطي»، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن: «لا يمكن أن نرهن مستقبل الاستقرار في منطقة حيوية مثل الشرق الأوسط كرهينة لغياب الإرادة السياسية لدى طرف ما، بالتالي سنواصل هذه الجهود للاستمرار في ممارسة التأثير والضغط حتى نستطيع التوصل إلى اتفاق يقضي بتحقيق الاستقرار في المنطقة».