مساعد الجريسي: مباراة العين ليست سهلة على النصر وليست صعبة .. فيديو
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي مساعد الجريسي أن مباراة العين الإماراتي ضد النصر، ليست صعبة على العالمي وليست سهلة، ولكن اللاعبين فقدوا الثقة.
وأشار الحريسي أن هزيمة النصر في مبارتين أفقد اللاعبين الثقة في أنفسهم، وفي المدرب، مشيرًا ان اللاعبين في حاجة إلى استعادة الثقة الفنية.
وأردف أن خسارة النصر أمام العين كانت مبررة، بسبب وجوده خارج أرضه، وإصابة تاليسكا وسلطان الغنام، مشيرًا أنه في ظل هذه الظروف وخسر الفريق 1/0،فهذا أبقى النصر في دائرة العمل.
ويحتاج العالمي للفوز بفارق هدفين ليتمكن من التأهل إلى نصف نهائي القارة، وذلك بعد الخسارة التي لحقتهم في مباراة الذهاب، والتي فاز فيها العين بهدف دون رد.
مساعد الجريسي :
مباراة العين ليست سهلة على #النصر ..#الحصاد_الرياضي …
( الاتحاد الهلال النصر الأهلي الشباب )
الراعي الرسمي: @IHHKSA
الشريك: @elevateclinicsa@M__ALjeraisy pic.twitter.com/nK4kls2ZhH
— قناة 24 الرياضية (@sport24_tv) March 10, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العين الإماراتي النصر ثقة دوري أبطال آسيا
إقرأ أيضاً:
«المسؤولية المبكرة» أداة محورية لتطوير الثقة بالنفس عند الطفل.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تربية الأطفال ليست مجرد تلبية لاحتياجاتهم اليومية، بل هي رحلة عميقة تستلزم وعيا متقدما بتأثير كل خطوة في صياغة ملامح شخصياتهم ومستقبلهم، حسبما جاء في قناة «القاهرة الإخبارية»، عبر تقرير تلفزيوني بعنوان «المسؤولية المبكرة.. أداة محورية لتطوير الثقة بالنفس عند الطفل».
ضرورة تكليف الأطفال بمهام منزلية
وأشار التقرير، إلى أنّ هناك بعض الوسائل التي أثبتت جدواها عبر الزمن في تربية الأطفال، مثل تكليف الأطفال بمهام منزلية بسيطة قد تبدو عادية للوهلة الأولى، كترتيب غرفة أو سقي زهرة، لكنها تحمل في طياتها تأثيرا أعمق بكثير مما يبدو.
وأوضح التقرير، أنّ الدراسات الحديثة كشفت أن المسؤوليات المبكرة تعزز قدرات الأطفال الأكاديمية والاجتماعية، ما يجعلها حجز الزاوية في بناء شخصية متوازنة وقادرة، إذ أنه حينما يتعلم الطفل كيف ينظم وقته أو يتخذ قرارا بسيطا، فإنه يضع أسس مهارات أعمق تمكنه من مواجهة تعقيدات الحياة مستقبلا.
ولفت التقرير، إلى أنّ هذه التجارب اليومية الصغيرة تعلم الطفل إدارة التفاصيل وتمنحه قدرة فريدة على التعامل مع التحديات سواء داخل الفصل الدراسي أو خارجه، كما أن شعور الطفل بأنه مسؤول عن مهمة مهما كانت متواضعة، ينعكس على ثقته بنفسه ويمنحه شعورا عميقا بقيمته في محيطه، وقدرته على إحداث أثر، لذا المسؤولية ليست عبئا يثقل كاهل الصغار، بل هي بذرة تزرع بحب؛ لتثمر فيهم القوة والإرادة، بالتالي تعتبر استثمارا حقيقيا في بناء جيل قادر على مواجهة المستقبل بعقل ناضج وقلب مفعم بالثقة والإنسانية.