كاتب صحفي يستعرض مقالات صحيفة «إلباييس» الإسبانية: غزة تحتضر من الجوع
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
تحدث الكاتب الصحفي إسلام عفيفي، خلال استضافته ببرنامج «هذا الصباح»، والمُذاع على شاشة «إكسترا نيوز»، عن ممارسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته، التي تتعمّد فرض حصارٍ وتجويع قطاع غزة.
واستعرض عفيفي مقالا نُشر في أشهر الصحف الإسبانية «إلباييس»، تحت عنوان «غزة تحتضر من الجوع أيضًا.. وأيضًا من الجوع تعني أنّه ليس من القصف وحده يموت الناس في غزة ولكن نتيجة الحصار والتجويع».
وتابع «عفيفي»، في حواره بالبرنامج، أنَّ الصحيفة الإسبانية تقدم تغطيته موضوعية ومتوازنة لأحداث الحرب في غزة تستعرض من خلالها الحقائق ولا تتراجع في إدانة العدوان الإسرائيلي في جمل دقيقة وعبارات واضحة، كما وصفت في إحدى المقالات بعنوان: «الجوع في غزة» معاناة أهالي القطاع بالكلمات المُشار إليها وهو ما يعد إشارة وإدانة واضحة لجرائم الاحتلال.
«عبارات تدين إسرائيل» في مقالات «إلباييس»وأشار الكاتب الصحفي، إلى أن صحيفة إلباييس ذكرت في عبارة أخرى شديدة الوضوح: «هذا عقاب جماعي لكل القطاع ومن غير المعقول ما يجري وهو ما جعل الولايات المتحدة نفسها تغير مسارات سياساتها واتجاهاتها وقراراتها فيما يتعلق بالعدوان على غزة»، ما يعد من جديد إدانة لإسرائيل على جرائمها في غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحرب في غزة الصحف العالمية صحيفة إسبانية صحيفة إلباييس العدوان الإسرائيلي فی غزة
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: مصر بذلت جهودا كثيرة لتنمية الصعيد ومنها «حياة كريمة»
قال الكاتب الصحفي بلال الدوي، إنّ هناك تنمية حقيقية في كل أرجاء مصر ناتجة عن خطط متوازنة، موضحا أنّ الصعيد نال أهمية كبيرة من المشروعات القومية وتطوير البنية الأساسية، مما يهدف إلى عملية بناء الإنسان المصري.
وأضاف «الدوي»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ مشروع حياة كريمة ساهم في تطوير القرى الأكثر فقرا واحتياجا في الصعيد، مشيرا إلى أن هذه القرى أصبحت الآن ضمن اهتمامات الدولة المصرية، كما أن مبادرة حياة كريمة كان لها دور رائد في رفع كفاءة هذه القرى وتحويل المناطق العشوائية وغير الآدمية التي لا تليق بالمواطن المصري إلى مناطق لائقة ومتطورة.
وتابع: «الدولة استفادت خلال الـ10 سنوات الماضية بزيادة المناطق المعمورة في مصر والتوسع في إنشاء المدن الجديدة، كما أن هناك بعض الأسر في الصعيد مستفيدة من برنامج تكافل وكرامة، إذ إن وزارة التضامن الاجتماعي حققت نوعا من العدالة الاجتماعية».