الدول التي أعلنت اول يوم رمضان الثلاثاء: من هم؟
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
الدول التي أعلنت اول يوم رمضان الثلاثاء: من هم؟.. يبحث الكثيرون عن الدول التي أعلنت اول يوم رمضان الثلاثاء، فمنذ مغرب اليوم بدأ تحري رؤية هلال شهر رمضان المبارك في جميع الدول العربية والإسلامية وعليه فقد بدأت العديد من الدول في الإعلان عن أول يوم من أيام شهر رمضان المبارك والذي من المقرر أن يوافق يوم الإثنين 11 مارس في بعض الدول ويوم الثلاثاء 12 مارس في بعض الدول الأخرى وذلك ما سنوضحه في السطور المقبلة من المقال.
هناك مجموعة من الدول أعلنت أن يوم الثلاثاء الموافق 12 مارس سوف يكون أول يوم من أيام شهر رمضان المبارك وهذه الدول هي:
الدول التي أعلنت اول يوم رمضان الثلاثاء: من هم؟أعلنت المملكة الأردنية بأن يوم الثلاثاء موافق أول يوم من أيام شهر رمضان الكريم.
كما أعلنت سلطنة عمان وكل من سلطنة بروناي بأن يوم الثلاثاء الموافق أول أيام شهر رمضان.
كذلك قامت كل من دولتي إندونيسيا وماليزيا بالإعلان عن يوم 12 مارس وهو يوم الثلاثاء أول يوم شهر رمضان الكريم.
كما أعلن أيضًا مجلس الإفتاء الأسترالي بأن يوم الإثنين هو المتمم لشهر رمضان المبارك وأن يوم الثلاثاء أول أيام رمضان المبارك.
مركز الفلك الدوليأوضح مركز الفلك الدولي على صفحته الرسمية بشأن رؤية هلال رمضان بأن يوم الإثنين الموافق 11 مارس هو المتمم لشهر شعبان على أن يكون يوم الثلاثاء الموافق 12 مارس هو أول أيام شهر رمضان المبارك حيث أشار إلى عدم وضوح رؤية هلال رمضان عبر استخدام أجهزة التلسكوب مع وصف صفاء السماء لافتًا محاولة استخدام تقنيات أخرى في الرصد الفلكي من أجل تمييز رؤية هلال رمضان في محاولة لرصد الهلال بشكل أكثر دقة.
أول صلاة تراويح رمضان 2024من المقرر أن تكون أول صلاة تراويح لعام 1445 هجري أي ما يوافق عام 2024 ميلادي هو يوم الأحد الموافق 10 من مارس وذلك في الدول التي سيكون أول يوم رمضان بها موافق يوم الإثنين 11 مارس، أما عن الدول التي ستبدأ صيام شهر رمضان بدءً من يوم الثلاثاء 12 مارس فمن المقرر أن يكون موعد أول صلاة تراويح بها موافق ليوم الإثنين 11 مارس على أن تبدأ صلاة التراويح بشكل مباشر بعد صلاة العشاء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان رمضان2024 دول أعلنت رمضان يوم الثلاثاء أدعية رمضان 2024 أدعية استقبال رمضان شهر رمضان المبارک أن یوم الثلاثاء یوم الإثنین رؤیة هلال بأن یوم
إقرأ أيضاً:
بوتين يهدد بضرب الدول التي تزود أوكرانيا بالأسلحة.. الباليستي رد أولي
حذر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، من أن موسكو لا تستبعد ضرب الدول التي تستخدم أوكرانيا أسلحتها ضد الأراضي الروسية.
وقال بوتين -في خطاب بثه التلفزيون العام- إن "الصراع بدأ يأخذ طابعا عالميا"، مضيفا أن موسكو "تعتبر أن من حقها استخدام أسلحتها ضد المنشآت العسكرية العائدة إلى دول تجيز استخدام أسلحتها ضد منشآتها، وفي حال تصاعد الأفعال العدوانية سترد بقوة موازية".
كما أكد أن الهجوم الذي شنته بلاده اليوم على أوكرانيا جاء رد فعل على الضربات الأوكرانية لأراض روسية بصواريخ أمريكية وبريطانية في وقت سابق من الأسبوع الجاري.
وأعلن أن روسيا سوف توجه تحذيرات مسبقة إذا شنت مزيدا من الهجمات باستخدام مثل هذه الصواريخ ضد أوكرانيا كي تتيح للمدنيين الإجلاء إلى أماكن آمنة، محذرا من أن أنظمة الدفاع الجوي الأميركية لن تكون قادرة على اعتراض الصواريخ الروسية.
وفي وقت سابق، اتهمت كييف روسيا بإطلاق صاروخ عابر للقارات قادر على حمل رأس نووي على أراضيها، وهو أول استخدام لهذا السلاح ويشكل تصعيدا غير مسبوق للنزاع والتوترات بين روسيا والغرب.
وقال سلاح الجو الأوكراني في بيان إن القوات الروسية استخدمت الصاروخ في هجوم في الصباح الباكر على مدينة دنيبرو (وسط) شمل أنواعا عدة من الصواريخ واستهدف منشآت حيوية.
من جانبه ذكر مسؤول أمريكي، أن موسكو "تسعى الى ترهيب أوكرانيا والدول التي تدعمها عبر استخدام هذا السلاح أو إلى لفت الانتباه، لكن ذلك لا يبدل المعطيات في هذا النزاع".
ويأتي الهجوم في وقت بلغت التوترات أعلى مستوياتها بين موسكو والغرب، مع اقتراب عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني المقبل، والتي ينظر إليها على أنها نقطة تحول.
وسبق أن استخدمت أوكرانيا قبل أيام صواريخ أتاكمز الأمريكية التي يبلغ مداها 300 كيلومتر، وذلك لأول مرة ضد منشأة عسكرية في منطقة بريانسك الروسية بعد حصولها على إذن من واشنطن.
وأشارت موسكو إلى أن أنظمة الدفاع الجوي لديها أسقطت صاروخين من طراز "ستورم شادو" (ظل العاصفة) بريطانية الصنع، و6 صواريخ أميركية من طراز هيمارس، و67 طائرة مسيرة.
وزودت دول غربية عدة كييف بصواريخ بعيدة المدى، لكنها لم تسمح باستخدامها على الأراضي الروسية خوفا من رد فعل موسكو.
وعززت روسيا تحذيراتها النووية في الأيام الأخيرة، وفي عقيدتها الجديدة بشأن استخدام الأسلحة النووية -التي أصبحت رسمية أول أمس الثلاثاء- يمكن لروسيا الآن استخدامها عند وقوع هجوم "ضخم" من قبل دولة غير نووية ولكن مدعومة بقوة نووية، في إشارة واضحة إلى أوكرانيا والولايات المتحدة.