إيران.. رجل دين يصور سيدة غير محجبة ترضع طفلها والقضاء يحقق في الواقعة (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
فتح القضاء في إيران تحقيقا في شجار بين رجل بزي ديني قام بتصوير سيدة بأحد المراكز الصحية ونشب شجار بينهما، وذلك لمعرفة الأسباب والدوافع والجهة التي سربت المقطع من كاميرات المراقبة.
يشار إلى أن السيدة كانت غير ملتزمة بالحجاب الكامل في وقت كانت ترضع فيه ولدها في إحدى زاويا المركز.
فيديو لشجار بين رجل دين إيراني وامرأة داخل مركز صحي بعدما صوّرها خلسة.
وقال الرجل، الذي لاحقته السيدة وتصادمت معه كلاميا، إنه كان بصدد "أمرها بالمعروف ونهيها عن المنكر" والذي تطور فيما بعد إلى شجار بينهما.
وفي الأثناء لم تتم إدانة أو اعتقال أي أحد في هذه الحادثة إلى أن يتم استكمال التحقيقات من قبل القضاء.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: السلطة القضائية شرطة طهران غوغل Google كاميرات مواقع التواصل الإجتماعي
إقرأ أيضاً:
أم "زومبي" تذبح طفلها بعد رحلة مُثيرة إلى ديزني لاند
يُظهر مقطع فيديو مُقلق، لحظة اعتقال أم غارقة في الدماء مُتهمة بذبح ابنها الصغير حتى الموت بعد رحلة إلى ديزني لاند.
ووفق ما نشرته صحيفة "ميرور"، اتصلت ساريثا راماراغو، البالغة من العمر 48 عاماً، بالشرطة للاعتراف بقتل ابنها ياتين، 11 عاماً.
تفاصيل الحادثةوقعت الحادثة المروعة في 19 مارس (آذار)، في نفس اليوم الذي كان من المفترض أن تُعيد فيه السيدة ساريثا، ابنها إلى حضانة والده.
وبدلاً من إعادته، أقبلت على ذبحه، ثم الاتصال برقم الطوارئ للإبلاغ عن قتلها ابنها وتناولها حبوباً لقتل نفسها.
عند وصول رجال الأمن، وجدوا مشهداً مروعاً للطفل المسكين مذبوح على السرير، وبجواره هدايا تذكارية من ديزني لاند في الغرفة.
ويُظهر مقطع الفيديو المروع لكاميرا الشرطة، جسد راماراغو وهي تمشي ببطء كالمُصابة بالزومبي، خارجةً من إحدى غرف فندق بكاليفورنيا، وتسير ببطء نحو الضباط المنتظرين، مُمسكة هاتفها.
ترتدي راماراغو، قميصاً أزرق منقّطاً وبنطالاً أبيض، "حافية القدمين"، تستدير وتسمح للشرطة بتقييدها بالأصفاد.
وخلال الاعتقال صرخ أحد الضباط: "يداها ملطختان بالدماء!"، قبل أن يسأل الأم: "من بالداخل أيضاً"، ليجدون ابنها مُشوّهًا داخل الغرفة مُصاباً بجرح في الحلق وطعنات متعددة في جسده.
بدورها، صرحت كيمبرلي إيدز، مسؤولة الإعلام في مكتب المدعي العام لمقاطعة أورانغ، لمجلة " القانون والجريمة " أن الطفل كان برفقة والدته، إذ كانت الزيارة بأمر من المحكمة. وأضافت: "كان يعيش أفضل أيام حياته، حلم كل طفل بالذهاب إلى ديزني لاند وقضاء الوقت مع والدته".
بعد القبض عليها، نُقلت راماراغو إلى المستشفى كإجراء احترازي بعد إبلاغ السلطات بتعاطيها مادةً مجهولة، وهي محتجزة بلا كفالة بعد اتهامها بالقتل وجنحة استخدام سلاح شخصي للسكين.