سجل فريق نهضة بركان أولى انتصاراته تحت قيادة مدربه التونسي، معين الشعباني، في مباراة الأحد ضد حسنية أكادير، بنتيجة (2-0)، ضمن فعاليات الجولة الثالثة والعشرين من البطولة الاحترافية.

الشوط الأول من المباراة كان متوازنًا وانتهى دون أهداف.

في الشوط الثاني، استطاع نهضة بركان أن يهيمن على مجريات اللعب ونجح في تسجيل هدفين عبر يوسف الفحلي في الدقيقة 75، ويوسف مهري في الوقت بدل الضائع من اللقاء، الدقيقة 90+6.

هذا الانتصار أبقى نهضة بركان في المرتبة السادسة في ترتيب الدوري، بمجموع 33 نقطة مناصفة مع الوداد، فيما استمر حسنية أكادير في المرتبة الحادية عشرة، برصيد 23 نقطة.

المصدر: مراكش الان

كلمات دلالية: نهضة برکان

إقرأ أيضاً:

العلماء يحلون لغز بركان أدى إلى تجمد الأرض قبل 200 عام

#سواليف

تمكن فريق من العلماء من حل #لغز #بركان تسبب في #مجاعات وفشل في المحاصيل حول #العالم منذ نحو 200 عام.

وأفاد العلماء من جامعة سانت أندروز في #اسكتلندا أنهم اكتشفوا البركان الذي انفجر في عام 1831، ما أدى إلى #تبريد_عالمي بنحو درجة مئوية واحدة.

وتبين أن البركان هو #زافاريتسكي الذي يقع في جزيرة سيموشير النائية غير المأهولة، وهي جزء من جزر الكوريل.

مقالات ذات صلة الذكرى السنوية الخامسة.. الصحة العالمية تؤكد على الصين مشاركة البيانات حول نشأة “كوفيد-19” 2024/12/31

ويعتقد أن الانفجار أدى إلى انخفاض متوسط درجة الحرارة في النصف الشمالي من الكرة الأرضية بنحو درجة مئوية واحدة، بسبب إطلاق البركان كميات ضخمة من الرماد وجزيئات الكبريت في الغلاف الجوي.

وتظهر نتائج الدراسة أن العلماء اكتشفوا في عينات الجليد المتكونة في تلك الفترة جزيئات من الرماد البركاني مشابهة من حيث التركيب الكيميائي لانبعاثات بركان زافاريتسكي في جزر الكوريل. وقد كانت قوة تأثير هذا الانفجار على المناخ مشابهة لتلك التي أحدثها انفجار بركان بيناتوبو في الفلبين عام 1991.

وتوصل العلماء إلى أن الانفجار حدث في فصل الربيع أو الصيف. وكانوا سابقا غير متأكدين من البركان الذي انفجر، وظل ذلك موضع نقاش في المجتمع العلمي لسنوات. لكن الدراسة الجديدة التي قادها الدكتور ويل هاتشيسون من مدرسة علوم الأرض والبيئة، تكشف كيف قام الفريق بتحليل سجلات الأنوية الجليدية الخاصة بالحدث، ما أدى إلى تحديد تطابق مثالي لتقارير الرماد.

وسمح تحليل عينات الجليد من أيسلندا وغرينلاند في نهاية ما يعرف بالفترة الجليدية الصغيرة (وهي فترة بين القرنين السادس عشر والتاسع عشر) للعلماء بتحديد تاريخ الانفجار بدقة ومطابقة ترسبات الأنوية الجليدية مع بركان زافاريتسكي.

وقال الدكتور هاتشيسون: “لم نتمكن من استخراج شظايا الرماد المجهرية من الأنوية الجليدية وإجراء تحليلات كيميائية دقيقة إلا في السنوات الأخيرة. وهذه الشظايا صغيرة جدا، بحجم عشر قطر شعرة بشرية تقريبا”.

وأضاف: “قمنا بتحليل كيمياء الجليد بدقة زمنية عالية جدا، ما سمح لنا بتحديد توقيت الانفجار بدقة في ربيع – صيف 1831، وتأكيد أنه كان انفجارا قويا، ثم استخراج شظايا الرماد الدقيقة”.

وتابع قائلا: “استغرق العثور على التطابق وقتا طويلا وكان يتطلب تعاونا موسعا مع زملاء من اليابان وروسيا، الذين أرسلوا لنا عينات تم جمعها من هذه البراكين النائية منذ عقود”.

وقد أظهرت النتائج تطابقا في تركيب الرماد من بركان زافاريتسكيز وعينات الأنوية الجليدية. ووجد التحليل الكيميائي أن الانفجار البركاني قد أطلق كميات كبيرة من الكبريت في الغلاف الجوي، وهي الكميات التي تطابقت مع ما وجد في عينات الهواء القديمة المستخرجة من الجليد في أيسلندا وغرينلاند. ومن خلال ذلك، أكد العلماء أن انفجار بركان زافاريتسكي في بداية ثلاثينيات القرن التاسع عشر هو المسؤول عن حدوث التبريد الكبير في النصف الشمالي من الكرة الأرضية في تلك الفترة.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال: قوة خاصة نفذت عملية دمرت خلالها موقعا تحت الأرض لإنتاج الصواريخ الدقيقة
  • فوز مركز شباب تلا والمالية والصيد بدوري القسم الثاني
  • بلقاسم حفتر: جامعة سرت تشهد أكبر نهضة عمرانية منذ تأسيسها
  • ٱرسنال يحقق فوزا ثمينا على أرض برينتفورد
  • أول انتصار في 2025.. أرسنال يهزم برنتفورد ويضيّق الخناق على ليفربول المتصدر
  • تبديد المال العام يزج برئيس مجلس إقليم بركان السابق في السجن
  • التعادل يحسم الشوط الأول من مباراة أرسنال وبرينتفورد.. فيديو
  • العلماء يحلون لغز بركان أدى إلى تجمد الأرض قبل 200 عام
  • برلماني: مشروع أرابيسك يحقق نهضة أقتصادية مستدامة وفرص عمل بالجملة
  • التعادل السلبي يسيطر على الشوط الأول لمباراة المصري وسيراميكا في الدوري