قمر الدين بـ30 جنيه.. أسعار الياميش في أسواق ومعارض تخفيض السلع وأهلا رمضان بمحافظة قنا
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
يتساءل الكثير من الأشخاص عن أسعار الياميش في رمضان 2024، حيث يقترب شهر شعبان وينتظر المسلمون قدوم شهر رمضان المبارك، الذي يعتبر أحد أفضل الشهور في السنة.
يوافق حلول رمضان مع الصلاة والصيام وأيضًا شراء الياميش، والذي يعتبر ضرورة أساسية يحرص عليها الكثيرون. تختلف أسعار الياميش تبعًا للأماكن والأنواع المختلفة التي تتوفر في السوق.
أسعار بعض المنتجات المجففة والمعروفة في السوق:
• التمر: يتراوح سعر الكيلوغرام من 40 جنيه إلى 150 جنيه، وذلك يعتمد على نوع التمر وجودته.
• التين المجفف: يتراوح سعر الكيلوغرام من 60 جنيه إلى 150 جنيه.
• الخوخ المجفف: يتراوح سعر الكيلوغرام من 50 جنيه إلى 120 جنيه.
• المشمشية: سعر الكيلوغرام هو 149 جنيه.
• القراصيا: يتراوح سعر الكيلوغرام من 40 جنيه إلى 120 جنيه، وذلك يعتمد على نوع القراصيا وما إذا كانت منزوعة النوى أم لا.
• الزبيب السوري: سعر الكيلوغرام هو 80 جنيه.
• الزبيب الإيراني: سعر الكيلوغرام هو 250 جنيه.
• قمر الدين: سعر اللفة يتراوح بين 25 جنيه و30 جنيه.
متوسط أسعار الياميش في رمضان 2024:
• المشمشية بوزن 200 جرام يتراوح متوسط سعرها بين 149 جنيه.
• القراصيا بوزن 200 جرام يتراوح متوسط سعرها بين 106 جنيه دون نواة.
• التمر الهندي بوزن 300 جرام يتراوح متوسط سعره بين 38 جنيه.
• التين المجفف بوزن 250 جرام يتراوح متوسط سعره بين 126 جنيه.
• الزبيب التركي بوزن 1 كيلو يتراوح متوسط سعره نحو 220 جنيه.
أما بالنسبة لأسعار المكسرات في رمضان 2024، فقد ارتفعت بشكل كبير مقارنة بالعام السابق. وفيما يلي متوسط الأسعار:
• البندق: يتراوح سعره بين 200 و450 جنيه للكيلو.
• الكاجو: يتراوح سعره بين 300 و650 جنيه للكيلو.
• الفستق: يتراوح سعره بين 350 و600 جنيه للكيلو.
• عين الجمل: يتراوح سعره بين 320 و500 جنيه للكيلو.
• اللوز: يتراوح سعره بين 250 و550 جنيه للكيلو.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قمر الدين بـ30 جنيه اسعار ياميش رمضان سعر ياميش رمضان تمر ياميش رمضان زبيب ياميش رمضان ياميش رمضان 2024 یتراوح سعر الکیلوغرام من أسعار الیامیش فی جنیه للکیلو فی رمضان 2024 جنیه إلى
إقرأ أيضاً:
أسواق العالم تترقب.. اجتماع «الفيدرالي الأمريكي» يُحدد مصير أسعار الفائدة اليوم
يصدر صناع السياسة النقدية في بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، اليوم الأربعاء، قرارهم الثاني لهذا العام الخاص بالفائدة، وسط تزايد توقعات المحللين بإبقاء سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية دون تغيير عند 4.25% - 4.5%، ليمدد الفيدرالي بذلك فترة توقفه عن خفض أسعار الفائدة التي بدأت في يناير الماضي.
ويرجح الاقتصاديون أن يتبنى صانعو السياسات موقفًا حذرًا في ظل استمرار حالة عدم اليقين الاقتصادي، لا سيما فيما يتعلق بالسياسات التجارية والمالية في ظل إدارة ترامب.
إلى جانب قرار سعر الفائدة، سيُصدر مجلس الاحتياطي الفيدرالي توقعات اقتصادية مُحدثة لنمو الناتج المحلي الإجمالي، والتضخم، والبطالة، وأسعار الفائدة، والتي يتوقع أن تُشير هذه التوقعات إلى ارتفاع طفيف في التضخم الأساسي وتباطؤ طفيف في النمو الاقتصادي.
الفيدرالي الأمريكي وسعر الفائدةوتتوقع الأسواق حاليًا ثلاثة تخفيضات في أسعار الفائدة بنسبة 0.75% هذا العام، بزيادة على التوقعات السابقة التي صدرت في ديسمبر 2024، حيث توقع مسؤولو مجلس البنك الفيدرالي الأمريكي خفضين في أسعار الفائدة خلال عام 2025، بإجمالي 50 نقطة أساس.
تُعدّ توقعات اجتماع الفيدرالي الأمريكي موضع تركيز شديد في وول ستريت، لكن يرجح أن تُخفي وراءها كيف خضع نمط الترقب والانتظار الذي انتهجه الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لإعادة ضبط مهمة، وذلك بسبب خطر اندلاع حرب تجارية واسعة النطاق قد تُؤدي إلى ارتفاع الأسعار.
وتُمثل الرسوم الجمركية التي شنتها أمريكا وكندا والمكسيك والصين صدمةً اقتصاديةً ساهمت فجأةً في ضعف قدرة الاقتصاد على توفير السلع أو الخدمات، مما يُؤدي إلى ارتفاع الأسعار وإضعاف النمو الاقتصادي.
وتُهدد زيادة الرسوم الجمركية على السلع المستوردة بزعزعة سلاسل التوريد العالمية المترابطة، وبالنظر إلى تطبيقها العشوائي، قد تُؤدي إلى تجميد الاستثمارات الجديدة حتى تتضح للشركات هيكل تكاليفها الأساسية، حسبما قالت محللين لصحيفة وول ستريت جورنال.
وقال جاي برايسون، كبير الاقتصاديين في ويلز فارجو: إن "هذا يضع الاحتياطي الفيدرالي بين مطرقة وسندان، فإذا ارتفع التضخم، يُفضّل تشديد السياسة النقدية، أما إذا ارتفع معدل البطالة، فيُفضّل تخفيفها".
إلى ذلك تراجعت ثقة المستهلكين مؤخرًا وسط تصريحات كبار مستشاري الرئيس باستعدادهم لتحمل بعض الضعف قصير الأجل في الأسواق المالية أو الاقتصاد، ووسط تخفيضات كبيرة في القوى العاملة الفيدرالية.
علاوة على ذلك، لا تزال آثار زيادات أسعار الفائدة السابقة التي أجراها البنك الفيدرالي تُلقي بظلالها على بعض قطاعات الاقتصاد الأمريكي، بما في ذلك قطاعي التصنيع والإسكان.
وقال إريك روزنجرين، الرئيس السابق لبنك الاحتياطي الفيدرالي في بوسطن: "على الأرجح خلال الأشهر الستة المقبلة، أتوقع أن يراقب الاحتياطي الفيدرالي الوضع دون أن يُحرك ساكنًا".
وأضاف، أنه كان يتوقع أن "تُبقي الرسوم الجمركية بنك الاحتياطي الفيدرالي على ثباته لجزء كبير من العام"، لكنه أعرب أيضًا عن دهشته من أن زيادات الرسوم الجمركية الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ، وتلك التي يُرجح فرضها، كانت أكبر مما توقع.
لا تعكس توقعات أسعار الفائدة الصادرة عن بنك الاحتياطي الفيدرالي بسهولة النطاق الواسع للنتائج المحتملة التي قد تؤدي إلى خفض أسعار الفائدة أو إبقاءها دون تغيير.
وصرّح باتريك هاركر، رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في فيلادلفيا، الشهر الماضي بأنه كان "متردداً بين خفض واحد أو اثنين" عندما اضطر لتقديم عرضه في ديسمبر، وقال في مقابلة له مع صحيفة وول ستريت: "لم أستطع خفض سعر الفائدة مرة ونصف".
شهد معدل التضخم السنوي في الولايات المتحدة تراجعاً واضحاً خلال فبراير الماضي إلى 2.8% من 3% في يناير 2025، وهو أقل من التوقعات البالغة 2.9%، وفقاً لما كشف عنه مكتب إحصاءات العمل الأمريكي
وتباطأ التضخم الأساسي السنوي في الولايات المتحدة إلى 3.1% في فبراير 2025 من 3.3% في يناير 2025، وهو أيضًا أقل من التوقعات البالغة 3.2%، بينما انخفض التضخم الأساسي الشهري أكثر من المتوقع إلى 0.2% من 0.4%، مقارنة بتوقعات بلغت 0.3%.
اقرأ أيضاًللمرة الثانية في 2025.. «الفيدرالي الأمريكي» يجتمع اليوم لمناقشة سعر الفائدة
تراجع العملات الرقمية وسط حالة من الحذر قبيل اجتماع بنك الفيدرالي الأمريكي
ارتفاع سعر الذهب عالميًا بعد تقرير التضخم والفيدرالي الأمريكي