المدينة المنورة تنال الشهادة الذهبية لبرنامج الأمم المتحدة «SDG-Cities» للتنمية المستدامة
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
حصدت المدينة المنورة الشهادة الذهبية لبرنامج مدن أهداف التنمية المستدامة SDG-Cities كأول مدينة سعودية وعربية وثالث مدينة عالمية تنال الشهادة التي تمثّل إحدى برامج ومبادرات الأمم المتحدة لدعم التنمية الحضرية، وإنشاء المدن والمستوطنات البشرية المستدامة "موئل".
وبيّنت هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة أن الحصول على الشهادة الذهبية جاء نظير تحقيق المدينة المنورة معايير التقييم الشامل للبيانات الأساسية للأمم المتحدة في مجال التنمية الحضرية المستدامة مع إجراءات تحويلية لتحقيق الأهداف بطريقة تشاركية مع جميع الأطراف ذات العلاقة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأمم المتحدة المدينة المنورة المدینة المنورة
إقرأ أيضاً:
احتفالات عيد الفطر.. روح الفرح والمحبة تجمع أهالي المدينة المنورة
يحافظ أهالي المدينة المنورة على عاداتهم المتوارثة في احتفالات عيد الفطر المبارك، وتعكس قيم الألفة والتكافل الاجتماعي، حيث تبدأ الاستعدادات مبكرًا وسط أجواء من الفرح والترقب.
وكانت المنطقة تشهد ليلة العيد إطلاق 21 طلقة مدفعية، تضفي أجواءً احتفالية تمتزج بفرحة الأطفال، وكان الكبار يجهزون الحلويات، بينما يحتفل الأطفال بالأهازيج والرقصات التراثية.
أخبار متعلقة جازان.. احتفالات عيد الفطر تمزج العادات العريقة مع لمسات الحداثةحائل والجوف الأعلى.. 40 محطة رصد تسجل هطول أمطار في 9 مناطقولربط الماضي بالحاضر بروح الفرح والمحبة يجتمع الرجال والنساء والأطفال صباح يوم العيد للذهاب إلى صلاة العيد، ثم يتوجهون إلى منازل كبار العائلة للمعايدة والإفطار، وتُزيّن السفرة المدينية بالأطباق التقليدية، بعدها ينطلق الأطفال لجمع العيديات وترديد الأهازيج الخاصة والاستمتاع بالفعاليات التي تقام بالمنطقة، لتبقى هذه الأيام محفورة في ذاكرتهم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } روح الفرح والمحبة تجمع أهالي المدينة المنورة في عيد الفطر المبارك - إكس أمانة المنطقةتبادل الجيران المعايدات والحلوىوتستمر مظاهر الفرح عامًا بعد عام، مع تمسّك أهالي المنطقة بعاداتهم الأصيلة، إذ لا تقتصر المعايدات على العائلة فقط بل تمتد إلى معايدة إمام المسجد وشيخ الحارة، إضافةً إلى تبادل الجيران المعايدات والحلوى في أجواء يعمّها الفرح والسرور.