الفلسطينيون يستقبلون رمضان ببطون خاوية وأوان فارغة.. فيديو
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "الفلسطينيون يستقبلون رمضان ببطون خاوية وأوان فارغة وقلوب يملؤها الأمل".
ببطون خاوية وأوانٍ فارغة يستقبل الفلسطينيون النازحون في مدينة رفح الفلسطينية شهر رمضان، ففي الوقت الذي يستقبل فيه المسلمون في الدول العربية كافة شهر الكرم والخير يكافح الفلسطينيون في خيام الإيواء للعثور على حصة طعام تسد جوعهم وشبح المجاعة يتربص بهم.
وقال خميس الكناني نازح فلسطيني: "أتصور أن شهر رمضان سيكون مأساة جديدة فوق مآسي الشعب الفلسطيني وعذابا جديدا، لأن الأطفال وكبار السن يريدون الأكل، وهذا الشيء ليس موجودا لدينا بأي شكل، والأمر صعب جدا، وأي إنسان لا يمكنه تحمل كل ما يحدث".
وعلى الرغم من أن وجبات الإفطار والسحور في دول العالم كافة تحتوي على الأغذية الطازجة المفيدة فإنه لا يوجد في أسواق رفح الفلسطينية سوى المواد الغذائية المعلبة مرتفعة التكاليف نظرا لقلتها مقابل تزايد أعداد النازحين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحرب على غزة
إقرأ أيضاً:
إطلالة عملت قلق.. كيف رد نمبر وان على انتقادات ملابسه في كوتشيلا؟ | فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أثارت مشاركة الفنان المصري محمد رمضان في مهرجان كوتشيلا فالي بولاية كاليفورنيا الأميركيةتفاعلًا كبيرًا، ليس فقط بسبب حضوره، بل بسبب إطلالته التي وصفت بأنها "غريبة وغير تقليدية".
شبه العديد من المتابعين ملابسه بـ"بدلة رقص شرقي"، بينما رأى آخرون أنها لا تتناسب مع الملابس الرجالية المتعارف عليها.
لم يصدر رمضان أي تعليق مباشر على الانتقادات اللاذعة التي طالت مظهره، بدلاً من المواجهة، لجأ إلى مشاركة بعض التعليقات الإيجابية التي أشادت بالإطلالة.
كما قد وجه شكره العلني للمصممة فريدة تمرازا، التي تولّت تصميم إطلالته، وكتب على فيس بوك:
" حق الرد على الإذاعة الإســرائــ.يلية لبسي في كوتشيلا تصميم المصرية فريدة تيمراز، والصدرية مستوحاة من تماثيل ملوك الفراعنة وصممتها بالعملة المصرية الفضة وأضافت عليها كيب أسود فرعوني، بأمانة يا إســرائــ.يل كان غير موفق وزعلكم، هل علم مصر في أمريكا فرحكم؟»
إلا أن رمضان قام بحذف المنشور فور نشره، الأمر الذي أثار حيرة جمهوره ومتابعيه.
واعتبر بعض الجمهور أن الإطلالة جريئة وتمثّل الشخصية الفنية لرمضان التي اعتاد الجمهور عليها، في المقابل، رأى آخرون أن المبالغة في التصميم أثرت على صورة رمضان كممثل وفنان أمام جمهور عالمي.
لا سيادة للعراق ولا احترام لإرادة الشعب في ظل سلطة رشيد والسوداني