استقبلت مدارس التعليم العام والجامعات الطلاب والطالبات اليوم الاثنين، في أول أيام دوام شهر رمضان المبارك لجميع المراحل الدراسية بمدارس التعليم العام الحكومي والأهلي والأجنبي، كذلك الجامعات الحكومية والأهلية.
وحسب التقويم الدراسي المعتمد من وزارة التعليم لهذا العام فإنّ الدراسة في شهر رمضان، تستمر لمدة 3 أسابيع بواقع 14 يومًا دراسيًا فعليًا خلال رمضان.


أخبار متعلقة "تجمع مكة" يستعد لرمضان بتجهيز 8 مستشفيات و43 مركزًا صحيًاالعلم السعودي.. لوائح وتقاليد تنظم التعامل مع رمز تلاحم الدولة ووحدتهاالشراكة الأسرية في رمضان
يأتي ذلك وفق الأوقات والمواعيد المحددة للدراسة في رمضان، وتهيئة البيئة المثالية لاستقبال الطلبة، وينتظم جميع الطلبة في مدارسهم للتعليم العام، لتتواصل مسيرتهم الدراسية ضمن الفصل الدراسي الثالث للعام الدراسي الحالي.
وفعّلت وزارة التعليم مبدأ الشراكة الأسرية؛ للمساهمة في استكمال وإنجاح مسيرة العملية التعليمية لأبنائهم خلال رمضان وفي العام الدراسي الحالي.
واعتمدت بالتنسيق مع الجهات الحكومية المعنية في مناطق المملكة توقيت بداية اليوم الدراسي لشهر رمضان المبارك.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الطلاب يتوافدون على المدرسة بأول أيام رمضان الطلاب يتوافدون على المدرسة بأول أيام رمضان var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
مواعيد الدوام الدراسي
وحدّدت بدء اليوم الدراسي ما بين الساعة التاسعة إلى العاشرة صباحًا، ومنحت مديري التعليم في المناطق والمحافظات صلاحية تقديم زمن بدء اليوم الدراسي لمدة ساعة، بالتنسيق مع الجهات المعنية في المنطقة أو المحافظة، وكذلك تحديد الوقت الزمني للحصة الدراسية ب 35 دقيقة.
وحرصت وزارة التعليم على تهيئة البيئة الدراسية المثالية للطلاب والطالبات خلال شهر رمضان المبارك، من خلال توفير المناخ الملائم للتعلم والتركيز، وتنظيم فعاليات وبرامج ثقافية ودينية توعوية تُثري المعرفة وتُعزز القيم الإسلامية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 107 الطلاب يتوافدون على المدرسة بأول أيام رمضان 213 الطلاب في الفصول بأول أيام رمضان الطلاب يتوافدون على المدرسة بأول أيام رمضان الطلاب يتوافدون على المدرسة بأول أيام رمضان var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وأكدت وزارة التعليم على أهمية تضافر الجهود بين المدرسة والأسرة لخلق بيئة تعليمية مثالية للطلاب والطالبات خلال شهر رمضان المبارك، وتعزيز دافعيتهم للتعلم والتحصيل العلمي.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: المدارس في رمضان اليوم الدراسي في رمضان شهر رمضان المبارک وزارة التعلیم article img ratio

إقرأ أيضاً:

المدارس تفتح ابوابها اليوم.. التعليم أولوية والبحث مستمر في الاقتراحات

تنطلق اليوم في لبنان عملية التدريس في المدارس والثانويات الرسمية بعد إصرار وزير التربية عباس الحلبي على بدء العام الدراسي والسعي لتجاوز كل العراقيل التي تواجه هذا التحدي.
وزارة التربية تؤكّد أن التعليم يأتي في أولوية المهام التي يريد الوزير أن يحققها، خاصةً بعد الضغط الكبير الذي واجهه من قبل الاهالي المتواجدين في المناطق الآمنة، والذين رفضوا بشكل قاطع ان يخسر أبناؤهم عامهم الدراسي بسبب مسألة النزوح، وحسب هذه المصادر فإن وزارة التربية في المرحلة الأولى ستعتمد على أكثر من 290 مدرسة غير مشغولة، وهذه الخطوة ستساهم في استقبال أعداد من الطلاب، خاصة في المناطق الآمنة، إلا أنّ الامر، حسب هذه المصادر، لا يقتصر على توفر المدارس فقط، بل على توفر المعلمين. وحسب معلومات "لبنان24" فإنّ نوعًا من الشرخ قد ضرب روابط الاساتذة والمعلمين والمجموعات المتعددة، إذ ان قسما من هذه الروابط أثنى على قرار وزير التربية، واعتبر أن إصرار الأخير على عملية التعليم من شأنه أن يحفظ حقوق التلاميذ في الدرجة الأولى، بالاضافة إلى الحفاظ على التعليم ككيان قائم بذاته، نظرًا إلى أهميته، بالاضافة إلى خطورة تهميشه خاصة في مرحلة الحرب، ورأت الروابط واللجان أن عملية استئناف التعليم يجب أن تترافق أيضا مع تحديد قيمة بدل الانتاجية وموعد تسديدها للمعلمين، وهنا تكمن نقطة الخلاف، أو الشرخ، حسب توصيف المصدر التربويّ، الذي أكّد لـ"لبنان24" أن عددًا من الاستاذة قد رفض بشكل واضح وصريح التوجه إلى التعليم الحضوري في المناطق الآمنة، أو التعليم عن بعد في المناطق التي تقرّر رفيها الادارة اعتماد هذا النظام للحفاظ على أمن الطلاب والمعلمين.
وترى المصدر أنّ هؤلاء يطالبون بعدم بدء العام الدراسي إلا بعد إقرار مطالبهم وتحديد موعد جديّ وصريح للحصول عليها، وهذا ما يدلّ حسب المصدر على تماهي الروابط والمجموعات مع طلبات المعترضين، إذ طالبت بتأجيل العملية التعليمية لمدة أسبوع ريثما يتضح إلى أين سيذهب الملف.
ومن الروابط وبدل الانتاجية إلى المدارس التي لا تزال مشغولة بالنازحين، فهنا تكمن "المصيبة" حسب المصدر التربوي الذي أكّد لـ"لبنان24" أنّ أعداداً كبيرة من المدارس الرسمية لا تزال مشغولة، ولم يتبلغ النازحون بعد أين سيكون المركز الجديد الذي سيلجأون إليه.
"لبنان24" قام بجولة على عدد من المدارس، وتواصل في الوقت نفسه مع عدد من المدراء الذين لم يناقشوا في تفاصيل قرار وزير التربية، واعتبروا أن القرار يجب أن ينفذ لضمان عدم خسارة العام الدراسي.
وعن تحضيرهم لاستقبال الطلاب داخل المدارس خاصة في المناطق الآمنة أشار المدراء إلى أنّهم تواصلوا مع الاهل وابلغوهم أن العام الدراسي سيبدأ من اليوم، الإثنين، إنّما من دون إعطاء أي تفاصيل، وهذا فعلاً ما تحقّق منه "لبنان24"، إذ إن الرسائل التي تم الاطلاع عليها تؤكّد أن العام الدراسي سيبدأ، إنّما من دون الإشارة إذا كان سيبدأ حضوريًا في المدارس التي لا تزال مشغولة بالنازحين، أو عن بعد، مع العلم أن الإدارات أبلغت الاهالي أنّها ستحدّد في بحر الاسبوع متى ستبدأ عملية التعليم، وهذا يعني فعليًا أن ليس كافة المدارس الرسمية ستبدأ من اليوم عامها الدراسي، والمدراء في حيرة من أمرهم والتي تتلخص في كيفية إبلاغ الأهل والاساتذة والاداريين بمسار التعليم طالما أن مدارسهم لا تزال مشغولة.
أما بالنسبة إلى الطلاب النازحين، فقد أفاد المصدر التربوي أنّ المدارس الخاصة عرضت على الوزارة تقديم مدارسها خلال فترة بعد الظهر وذلك بناء على خطة تسمح لمراكز الإيواء القريبة من بعضها البعض أن تستخدم المدارس الخاصة التي تقع في نطاق هذه المراكز. وحسب المصدر فإن العمل من قبل المعنيين يتم على بلورة اقتراح يسمح للطالب بالتسجيل في المدرسة الخاصة الموجودة في مناطق النزوح ومن ثم الانتقال إلى مدرسته في بلدته، في حال انتهاء الحرب، من دون أن يؤثر ذلك على العملية التعليمية. ويؤكّد المصدر أن الطلاب النازحين من المستحيل أن يتمكنوا من المتابعة عن طريق الاونلاين طالما أنّهم نزحوا من دون الحصول على اجهزة خاصة للتعلم عن بعد، هذا عدا عن صعوبة توفير انترنت يسمح بتسيير عملية التعليم عن بعد. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • العام الدراسي اللبناني انطلق رغم مخاطر الحرب
  • المدارس تفتح ابوابها اليوم.. التعليم أولوية والبحث مستمر في الاقتراحات
  • في ثاني أيام الاختبارات.. لجان إشرافية لمتابعة الانتظام والانضباط
  • عاجل - في ثاني أيام الاختبارات.. لجان إشرافية لمتابعة الانتظام والانضباط
  • رغم الحرب.. خطة حكومية في لبنان لبداية عام دراسي جديد
  • بالصور| مراجعة نهائية.. هكذا استقبل الطلاب أول أيام الاختبارات
  • محافظة جديدة تعطل دوام المدارس غداً
  • محافظ ديالى يوجه بتعطيل دوام طلبة المدارس والجامعات ليوم غد الأحد
  • «التعليم»: إتاحة الالتحاق بنظام الدمج في جميع أنواع المدارس النظامية
  • مختص: تنظيم الوقت أهم نصيحة لطلاب المدارس خلال أيام الاختبارات