2024-03-11sanaسابق مصرع 26 شخصاً وفقدان 11 آخرين بفيضانات جزيرة سومطرة الإندونيسيةالتالي وزارة الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل لليوم الـ157 على قطاع غزة إلى 31112 شهيداً و72760 جريحاً انظر ايضاً الدنمارك: المستوطنات “الإسرائيلية” في الأراضي الفلسطينية غير قانونية

كوبنهاغن-سانا أكدت الدنمارك أن المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة غير قانونية، داعية الاحتلال الإسرائيلي

آخر الأخبار 2024-03-11الدنمارك: المستوطنات “الإسرائيلية” في الأراضي الفلسطينية غير قانونية 2024-03-11مصرع 26 شخصاً وفقدان 11 آخرين بفيضانات جزيرة سومطرة الإندونيسية 2024-03-11الجو صحو بشكل عام وبارد ليلاً في المرتفعات الجبلية 2024-03-11الجيش الروسي يدمر 6 مسيرات أوكرانية فوق مقاطعتي بريانسك وأوريول 2024-03-11أبرز تطورات عملية طوفان الأقصى 2024-03-10وفاة شخصين جراء حادث سير على طريق عام دمشق درعا 2024-03-10افتتاح ملتقى ومعرض التنمية الريفية والزراعية في منتجع (نسمة جبل) بريف القرداحة 2024-03-10اللجنة العليا لشؤون الكنائس: استمرار حرب الإبادة في قطاع غزة وصمة عار على جبين الإنسانية 2024-03-10تجدد إضراب موظفي سكك الحديد وشركات الطيران في ألمانيا 2024-03-10حفل تكريم لجرحى الحرب والمحاربين القدامى في سورية والأطباء العسكريين الروس

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر قانوناً يقضي بالإعفاء من غرامات رسوم الري وبدلات إشغال أملاك الدولة واستصلاح الأراضي الزراعية 2024-02-17 الرئيس الأسد يصدر قانوناً خاصاً بإحداث وحوكمة وإدارة الشركات المساهمة العمومية والشركات المشتركة 2024-02-14 الرئيس الأسد يصدر مرسومين بزيادة الرواتب والأجور المقطوعة للعاملين المدنيين والعسكريين وزيادة المعاشات التقاعدية بنسبة 50 بالمئة 2024-02-05الأحداث على حقيقتها استشهاد 6 مواطنين وإصابة 2 آخرين بانفجار لغم من مخلفات الإرهاب بريف دير الزور 2024-03-09 قواتنا المسلحة توقع أفراد مجموعة إرهابية بين قتيل وجريح وتسقط 3 طائرات مسيرة في ريفي إدلب والقنيطرة 2024-03-07صور من سورية منوعات شتاء الولايات المتحدة الحالي هو الأكثر دفئاً على الإطلاق 2024-03-09الأمم المتحدة تحذر من تزايد الفجوة الرقمية بين شعوب العالم 2024-03-08فرص عمل السورية للبريد تعلن حاجتها لتعيين 235 عاملاً من الفئات الثالثة والرابعة والخامسة 2024-03-04 صحة السويداء تعلن عن حاجتها للتعاقد مع أطباء اختصاصيين 2024-03-04الصحافة حتى داخل الكونغرس.

. أكذوبة حق التعبير تتلاشى عندما يتعلق الأمر بـ “إسرائيل” 2024-03-07 موقع أمريكي: الإبادة الإسرائيلية في غزة تعري الانهيار الأخلاقي للغرب 2024-03-06حدث في مثل هذا اليوم 2024-03-1111 آذار 1978.. مصرع 40 إسرائيلياً في عملية نفذتها حركة فتح الفلسطينية 2024-03-1010 آذار 1814- إرغام نابليون بونابرت على الانسحاب من معركة لاون في فرنسا 2024-03-099 آذار 1919 – اندلاع ثورة المصريين ضد الاحتلال البريطاني بقيادة سعد زغلول 2024-03-088 آذار 1963- قيام ثورة الثامن من آذار في سورية 2024-03-077 آذار 1996-انتخاب أول برلمان فلسطيني على أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة 2024-03-066 آذار 1799 – نابليون بونابرت يستولي على مدينة يافا بفلسطين
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2024, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

شهادات حيّة ترصدها الجزيرة نت عن مجازر حافظ الأسد في حماة

حماة- 5 عقود، وقصص وحكايات مروعة كانت طيّ الكتمان في مدينة حماة، آلاف الضحايا قتلوا على يد قوات الأسد في عهد الرئيس الراحل حافظ وشقيقه رفعت عام 1982، في عشرات المجازر التي لم يشهد لها العالم في التاريخ الحديث مثيلا، حسب وصف الأهالي.

وبعد التحرير وسقوط حكم عائلة الأسد، بدأت ذكريات المجازر وما عاشه أهالي حماة تُروى بشكل علني وبدون خوف، للمرة الأولى.

فمنهم من نجا من مجزرة، ومنهم من شاهد مجازر، ومن قتلت كل عائلته، شهود يروون للجزيرة نت حكايات مجازر قوات الأسد في مدينة حماة، ويتذكرون تفاصيلها بأسى من قتل بالرصاص الحي وحرق للجثث واللحى في الوجوه، والدفن أحياء في الخنادق.

بعض شهداء مجزرة حماة 1982 (ناشطون-أرشيف) صراع قديم

عبد الجبار جزماتي، ناشط إعلامي في حماة، قال إن تاريخ معارضة حماة لحكم الأسد ليس وليد الثورة عام 2011، وإن مجازر نظام الأسد لم تتركز فيها فقط عام 1982، وإنما بدأ صراع معارضة حماة للأسد منذ إعلان الراحل حافظ لتعديل الدستور عام 1973، وخروج كل أهالي حماة حينها ضدّه، بمن فيهم طلبة المدارس الإعدادية.

ومع تصاعد وتيرة الصراع في حماة ضد الأسد الأب ومع حركات الاغتيالات عام 1979، بدأت عائلة الأسد فرض طوق أمني، إلى بداية المجازر عام 1981 التي راح ضحيتها أكثر من 200 مواطن خلال 3 أيام، كما يقول الناشط.

ويروي جزماتي كيف غابت المجازر عن أعين الإعلام حينها ولم تُوثق إلى الآن، وصولا إلى المجزرة الشهيرة عام 1982 التي قامت بها "قوات سرايا الدفاع" وقوات من الجيش بأوامر من رفعت الأسد، حيث قتلت رجالها وشبّانها وأطفالها، ودمرت المدينة وغيرت معالمها، ومسحت حيي الكيلانية والزنبقي بالكامل، وما زالت معالم القصف والدمار حيّة إلى اليوم.

إعلان

ناج من المجزرة

الجزيرة نت رافقت المواطن الستيني حيان عبد القادر القرن، من حماة مواليد 1962، إلى الحي الذي حصلت فيه مجزرة عام 1981 وهو حي بستان السعادة قرب قلعة حماة الأثرية، والذي شهد 3 مجازر متتالية على أيدي قوات حافظ الأسد عامين متتاليين، إحداها نجا منها حيّان بأعجوبة وكان الناجي الوحيد من هذه المجزرة من بين 16 شخصا من أهالي الحي.

وفي المكان ذاته وبعد 44 عاما، يقف حيّان في الموقع ذاته للمجزرة التي نجا منها، ليروي للجزيرة نت تفاصيلها وما حصل حينها.

فيقول "في 24 أبريل/نيسان 1981 يوم الجمعة، حصل إطلاق رصاص كثيف من طرف واحد من قبل قوات الأسد، دون أن نعرف السبب، وبقي الناس في منازلهم، وبعد ساعة تقريبا دُقّ باب المنزل، لتفتح والدتي وطلب منها عنصر من عناصر الجيش إخراج الشباب الموجودين".

ويتابع حيان "خرجت مع أخي عمار (مواليد 1964) وكان العنصر الأمني يريد أن يأخذ أخي الأصغر تمّام، ولكن أمي رفضت بسبب صغر سنّه فتركه في المنزل، بعدها تم إخراج جميع أبناء الحي والجيران وصفّهم على شكل رتل، وكان عمّار الشخص الأخير الموجود في الرتل، وضربه أحد عناصر الأسد بالبندقية على ظهره، فتألم بشكل كبير وهو صغير لم يتجاوز عمره 16 عاما، فطلب منّي مبادلته لأقف مكانه نهاية الرتل من الجهة اليسرى".

قتل بالرصاص الحي

تم أخذهم هؤلاء جميعا إلى جانب معمل "بلاط" كان على أطراف قلعة حماة الأثرية قرب الحي، وتم إيقافهم على حائط المعمل، ليبدأ بعدها إمطارهم بالرصاص بشكل مباشر من عناصر الأسد على المدنيين برشاش ثقيل من الجهة اليمنى إلى اليسرى، كما يروي حيان.

ويضيف الشاهد على المجزرة "قُتل أخي على كتفي، وأصبت أنا في فخذي الأيسر، وبقيت على قيد الحياة. لكن من هول المنظر، فقدت الوعي، واستيقظت من غيبوبتي عند شعوري بالنيران التي أشعلتها عناصر الجيش بالجثث لإحراقنا، وعند محاولتي الهرب من النار المشتعلة، انتبه أحد العناصر الأمنية الموجودين، وعند محاولته قتلي سألته سؤالا واحدا قبل أن يقتلني: نحن ماذا فعلنا، نحن مع مين؟ فأنزل بندقيته وطلب مني بشكل خفي واضعا يده أمام بطنه بالسماح لي بالزحف والهرب". 

إعلان

ويقول "بعد استطاعتي الزحف إلى داخل معمل البلاط، والدماء تسيل من قدمي، اختبأت بين الأكياس، مدّة ساعتين تقريبا، ولم يعد بقدرتي الحركة بشكل نهائي بسبب نزفي المستمر، لكنّ نساء شاهدن المجزرة من خلف ستارات شرفاتهن، وقد شاهدن دخولي إلى المعمل سرّا، فطلبن أن يساعدنني، وتم إسعافي على باب خشبي إلى منزلي، وبقيت حتى صلاة المغرب دون إسعاف للمشفى لعدم قدرتهن على الخروج خوفا من الجيش".

وتحدّث حيان عن مجازر أخرى حصلت عام 1981 أيضا لـ4 مواطنين من عائلة الشامي، فقد قتلوا قرب جامع النوري في حي بستان السعادة، بالرصاص الحي عند حائط منزلهم. كما تحدث شاهد العيان عن مجازر أخرى متفرقة باليوم نفسه.

حرق اللحى

أما بسام محمد خميس وناجِ آخر من مجازر الأسد في حي بستان السعادة، من مواليد 1957، فقد قال "نادت الوحدات الخاصة وسرايا الدفاع في الحي على جميع الشبّان للخروج من منازلهم مصطحبين بطاقاتهم الشخصية، وكان لي أخ ملتحِ، وكان كل شخص له لحية تقوم عناصر الأسد بحرق لحيته حيّا، ثم ذبحه بشكل مباشر، كما حصل أيضا مع شخص من عائلة المصدّر من الحي ذاته".

وحكى خميس عن سماعه عبر أجهزة الاتصال اللاسلكي ما دار بين عناصر الأسد والضبّاط، وحديثهم عن مقتل 75 شخصا في 24 أبريل/نيسان عام 1981، في حي بستان السعادة، وطلب الضابط حينها الانسحاب وترك من تبقى فيه، في تأكيد من المواطن على علم قيادة نظام حافظ والمسؤولين حينها عن المجازر وأعداد الضحايا بشكل تام.

وشاهد خميس يوم 2 فبراير/شباط 1982 القصف العشوائي على حي الكيلانية التي هدمته المدافع الميدانية لقوات رفعت بشكل كامل. وروى مشاهدته لانتشار القتلى على الأرض، وجرحى من النساء. وقال إنه بعد 3 أيام بدأ الجيش بتمشيط المناطق، وتم أخذه مع آخرين يقدّر عددهم بـ29 شخصا من الحي باتجاه وسط المدينة "ساحة العاصي" من أجل إعدامهم ميدانيا، لكنّه نجا بسبب أن ضابطا كان موجودا هناك قال لهم "لدي ولد مريض، لن أقوم بقتلكم، عسى أن يشفي الله ولدي بحسنتكم" ثم خبّأهم جميعهم داخل دكّان صغير لمدة 3 أيام.

إعلان

مجازر في كل مكان

وحكى خميس للجزيرة نت أنه عمل موظفا في شركة الطرق والجسور، وأن المحافظة طلبت منهم -بعد انتهاء مجازر 82 في 30 فبراير/شباط- تنظيف الطرق وعلامات القتل، حيث شاهد حينها بشكل مباشر 4 مجازر، ويقول إنه لن ينساها أبدا:

إحداها مجزرة قرب الفرن الآلي في شارع صلاح الدين، وكانت منجرة خشب بداخلها نحو 30 شخصا محروقا بعد قتلهم. وأخرى في سوق النجارين وجد بداخلها 15 شخصا تم قتلهم وحرقهم أيضا لإخفاء معالم الجثث. وعلى أطراف نهر العاصي وجدوا ما يقارب 10 جثث تم إلقاؤها بعد قتلها وحرقها. والمشهد الأكبر هو ما وجدوه في حمام الشيخ الذي كان بمثابة مشفى ميداني للجرحى من القصف، حيث وضعت متفجرات من قبل عناصر الجيش داخل المشفى وفجّروه بمن فيه من الجرحى، وهدموا الحمّام على رؤوس من فيه، متحدثا عن مقتل أكثر من 20 قتيلا من النساء والأطفال، بخلاف مقتل جميع الرجال في حي الكيلانية بعد تفجيره بشكل كامل فوق رؤوس أهله.

الاغتصاب وقتل الأجنة

سامر المدني من أهالي حماة مواليد 1968، شاهد آخر على مجازر الأسد عام 1982، تحدّث للجزيرة نت وهو يقف على أنقاض حي الزنبقي الذي دمرته مدافع الجيش ذلك العام، وهدمتّه بشكل كامل.

وأكّد شاهد العيان أن عدد ضحايا مجزرة 82 أكبر بكثير من الأرقام والأسماء الموثقة لدى الشبكات الحقوقية، وأعداد المفقودين وصلت إلى 100 ألف مفقود لم يعرف مصيرهم إلى الآن. وأضاف "المجازر لم تخلف طفلا أو امرأة في حماة، فقد قاموا ببقر البطون، وقتل الأجنّة بعد إخراجها من بطون أمهاتها، واغتصاب النساء بشكل مريع، ولم يشهد التاريخ الحديث مجزرة كالتي حدثت في حماة.

وعما رآه وهو ابن 13 عاما، قال المدني إن أحياء الشيخ عنبر والعجزة ووادي الحوارنة شهدت اجتياحا لقوات الأسد في 25 فبراير/شباط 1982، وخلف مدرسة المرأة العربية تم إخراج الأهالي من الكبار والصغار وإعدامهم جميعا على أبواب المنازل، كما شوهد حينها قتلى من أبناء الديانة المسيحية لعدم تفرقة النظام بالقتل بين المدنيين.

إعلان

وفي السياق ذاته، قال الشاهد "علمنا حينها عن حملات اعتقال قامت بها قوات أفرع المخابرات حينها من أحياء مختلفة، وتم أخذهم إلى مدرسة الصناعة الواقعة بداية طريق حماة حمص الدولي، ووضع رؤوس المعتقلين على ملازم الحديد والضغط عليها حتى فسخها نصفين، وقد ثقبت الأيادي والرؤوس والعيون والأرجل بمثاقب حديدية، وتم إعدام الناس البريئة عبر طرق تعذيب وحشية".

دفن بالخنادق

ويروي عادل عبد المعين جتّو ابن مدينة حماة (مواليد 1964) وهو يقف قرب أكبر المقابر الجماعية لضحايا المدينة المكلومة إثر مجازر 82 -في مقبرة سريحين جنوبي حماة- إثر مجزرة سريحين أو ما يعرف بمجزرة جنوب الملعب، حيث أتى أمر للجنود حينها من قيادات الوحدات الخاصة باعتقال جميع الشباب والرجال خلف مشفى حماة الوطني جنوب الملعب بحماة والذي كان حديثا حينها، وتم جمع عدد كبير من أهالي الحي وأخذهم إلى مقبرة سريحين، وقتلهم جميعا.

وتُقدر أعدادهم بـ5 آلاف ضحية حينها، وحُفرت خنادق ودفنوا فيها، وبعضهم دفن حيّا.

إن "أهالي حماة فقدوا آباءهم وأجدادهم في أحداث الثمانينيات" وذلك بعد مقتل والده وأعمامه وأعمام والده، كما يقول محمد ابن عائلة المراد (من مواليد 1970) وهو شاهد عيان على مجازر حماة.

وتحدّث الشاهد عن سبب مقتل والده وأعمامه وعمّ والده الشيخ بشير المراد الذي كان يشغل منصب مفتي حماة حين رفض المساومة وتهدئة الأوضاع في حماة -خلال مقابلته لحافظ الأسد يوم 27 رمضان في دمشق- رغم التهديد وعرض المناصب. لكنّه رفض، مما أدى إلى نقمة الأسد عليه وعلى علماء حماة.

ويروي ابن عائلة المراد أنه مع أحداث 1982، أشار أحد المسؤولين في حماة بمقابلة تلفزيونية إلى عدم تعاون الشيخ المراد مع الحكومة، وعندها تنبّهت أفرع الأمن إلى أفراد العائلة، أرسلوا اليوم التالي حملة عسكرية كبيرة مدججة بالسلاح جاءت إلى منزل الشيخ وكان يضم عائلته، وتم اقتيادهم إلى مطار حماة العسكري، وبحسب المعلومات التي وردتهم فإن المخابرات حينها نقلتهم إلى مكان مجهول لم يعرف حتى الآن.

إعلان

ويحكي محمد إحدى هذه الروايات، وهي قصص من بين أكثر من 140 ألف قصة، لكل ضحية ومفقود قُتلوا على أيدي قوات "الأسد حافظ".

مقالات مشابهة

  • زيادة دراماتيكية في عدد عمليات المقاومة الفلسطينية في الأراضي المحتلة خلال عامين
  • خلال الـ24 ساعة الماضية.. الصحة الفلسطينية تعلن وصول 35 شهيداً ومصاباً إلى مستشفيات غزة
  • وزارة الصحة: ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة
  • وزير الدفاع الإسرائيلي يصدر تعليمات للجيش بإعداد خطة للسماح لسكان غزة بالمغادرة
  • وزارة الصحة- غزة: 12 شهيدًا و11 مصاباً خلال 24 ساعة الماضية
  • الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي في قطاع غزة لـ 47552 شهيدا
  • الصحة الفلسطينية: وصول 12 شهيدا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية
  • خلال الـ24 ساعة الماضية.. ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني على غزة إلى 47552 شهيداً
  • الصحة الفلسطينية: 22 شهيدًا وست إصابات في قطاع غزة خلال 24 ساعة الماضية
  • شهادات حيّة ترصدها الجزيرة نت عن مجازر حافظ الأسد في حماة