ظهرت دون مساحيق تجميل في حفل زفافها.. 11 معلومة عن منار سعيد فتاة الشيخوخة
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
بملامح جميلة وضحكة صافية، ظهرت منار سعيد والمعروفة باسم فتاة الشيخوخة بفستان زفافها رفقة زوجها، في جلسة تصوير حفل الزفاف «سيشن» عبر منصات التواصل الاجتماعي، وسط حالة من الفرحة والانبهار لجمالها من قبل الرواد، وخاصة أنها ظهرت دون أن تضع أي لمسات تجميلية على وجهها، لإخفاء علامات مرض الشيخوخة.
بعد عرض صور حفلة زفاف فتاة الشيخوخة على زوجها أحمد متولي، والتي ظهرت بها بدون «مكياج أو فلتر»، لينبهر بها رواد وسائل التواصل، وتداول صورها بمختلف المنصات، نستعرض في التقرير التالي، أبرز المعلومات التي وردت عن منار سعيد فتاة الشيخوخة، وفق تصريحاتها التلفزيونية السابقة، وصفحتها الخاصة على موقع «فيسبوك».
- تُدعى منار سعيد.
- تبلغ من العمر 27 عامًا.
- تخرجت في كلية أصول الدين قسم عقيدة وفلسفة بجامعة الأزهر، وحصلت على درجة الماجستير.
- صاحبة لقب فتاة الشيخوخة.
مرض الشيخوخة المبكرة- أصيبت بمرض وراثي نادر «الشيخوخة المبكرة» منذ ولادتها، إلا أنه جرى اكتشافها وهي في عمر العام.
- يعاني من مرض الشيخوخة 500 شخص على مستوى العالم، وهي واحدة من بينهم، والذي عُرف بمتلازمة «بروجيريا هاتشينسون» وهي اضطراب وراثي تصاعدي شديد الندرة يسبب تقدم عمر الأطفال بسرعة، وتبدأ أعراضه في الظهور في العام الأول، وفق ما نشره موقع «مايو كلينك».
- مرض الشيخوخة، يجعلها تبدو أكبر من عمرها الحقيقي، ويظهرها كسيدة مسنة، إذ يمتلئ وجهها بتجاعيد وعلامات الشيخوخة بجانب تأثيره على قوة جسدها وصوتها.
- تجمعها علاقة صداقة قوية بوالدتها، ولتعلقها الشديد بها التحقت بالكلية ذاتها التي كانت بها والدتها.
- عانت كثيرًا طوال حياتها بسبب مضايقات البعض لها، وعدم تكوين صداقات، إلا أنها تحدت التنمر بالعديد من المبادرات.
- كرمها الرئيس السيسي خلال مؤتمر الشباب بالعاصمة الإدارية الجديدة، الذي عقد عام 2019.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشيخوخة المبكرة التنمر الرئيس السيسي مرض الشیخوخة
إقرأ أيضاً:
تقرير يكشف معلومة "غريبة" عن حادث مطار رونالد ريغان الكارثي
ذكر تقرير صادر عن إدارة الطيران الفيدرالية الأميركية حصلت عليه وكالة "أسوشيتد برس"، أن طاقم العمل في برج مراقبة الحركة الجوية لم يكن "طبيعيا" وقت وقوع الاصطدام بين طائرة ركاب تابعة لشركة "أميركان إيرلاينز" ومروحية عسكرية قرب واشنطن.
وقال مسؤولون إن الاصطدام بين مروحية تابعة للجيش وطائرة تابعة لشركة "أميركان إيرلاينز" قادمة من كانساس أدى إلى مقتل جميع الأشخاص البالغ عددهم 67 على متن الطائرتين.
وجاءت تصريحات المسؤولين أثناء فحص تصرفات الطيار العسكري بعد أسوأ كارثة طيران في البلاد منذ جيل.
وأضاف المسؤولون أنه تم انتشال ما لا يقل عن 28 جثة من المياه الجليدية لنهر بوتوماك بعد أن حلقت المروحية على ما يبدو في مسار الطائرة في وقت متأخر من ليلة الأربعاء أثناء هبوطها في مطار رونالد ريغان الوطني بالقرب من واشنطن.
وكانت الطائرة تقل 60 راكبا وأربعة من أفراد الطاقم، وكان على متن المروحية ثلاثة جنود.
وفي سياق متصل، قال عضو في المجلس الوطني لسلامة النقل في الولايات المتحدة يوم الخميس إن المحققين في أسباب تحطم طائرة ركاب أسفر عن سقوط قتلى في واشنطن يستهدفون تقديم تقرير أولي بالنتائج التي يتوصلون إليها في غضون 30 يوما.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قد قال الخميس، إن المروحية العسكرية التي اصطدمت بالطائرة، كان موقعها "سيئا بما يفوق التصور".
وتابع ترامب قائلا: "لم نكن نعرف ما أدى إلى هذا الحادث، لكن لدينا بعض الآراء والأفكار القوية للغاية، وأعتقد أننا ربما نذكر هذه الآراء الآن، لأنني على مر السنين، شاهدت أشياء مثل هذه تحدث".