توجيهات مشددة للقوات الأمنية حول حماية المقرات الحزبية في البصرة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن توجيهات مشددة للقوات الأمنية حول حماية المقرات الحزبية في البصرة، بغداد IQ أفاد مصدر مطلع، الأحد، بصدور توجيهات أمنية حول حماية مقرات الأحزاب في البصرة. وقال المصدر لموقع IQ NEWS، إن توجيهات .،بحسب ما نشر IQ News، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توجيهات مشددة للقوات الأمنية حول حماية المقرات الحزبية في البصرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد - IQ
أفاد مصدر مطلع، الأحد، بصدور توجيهات أمنية حول حماية مقرات الأحزاب في البصرة.
وقال المصدر لموقع IQ NEWS، إن توجيهات مشددة صدرت للقوات الأمنيةبنوفير الحماية بمقرات الأحزاب في البصرة.
وتعرضت بعض المقرات الحزبية لاقتحام أو غلق جماهيري في الأيام الماضية وقبلها في 2019.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی البصرة
إقرأ أيضاً:
انتخابات 2025: معركة الحقيقة في زمن الفبركة الرقمية
29 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: يشتعل النشاط السياسي في العراق مع اقتراب الانتخابات البرلمانية المقررة في 11 نوفمبر 2025، وتتحول منصات التواصل الاجتماعي إلى ساحة معارك إعلامية محمومة.
وتنتشر الأخبار المفبركة بسرعة مذهلة، مستغلة ضعف الثقافة الرقمية لدى شرائح واسعة من المجتمع، مما يهدد نزاهة العملية الانتخابية وثقة الناخبين.
وتتعدد أشكال التضليل من أخبار كاذبة عن المرشحين، ووثائق مزورة، وفيديوهات مفبركة بتقنيات الذكاء الاصطناعي مثل “Deepfake”، إلى تسريبات صوتية بعضها حقيقي وأخرى مختلقة .
وتعتمد بعض الأحزاب والجهات السياسية على “جيوش إلكترونية” وحسابات وهمية لنشر محتوى مضلل، بهدف تشويه سمعة الخصوم أو إسقاط مرشحين واعدين.
وتستغل هذه الحملات الحساسيات الطائفية والعشائرية لتأجيج التوترات، مما يزيد من استقطاب المجتمع.
وأكد خبراء أن استخدام الذكاء الاصطناعي لتوليد نصوص وصور مزيفة أصبح شائعًا، مما يصعب كشف الفبركة.
وتشير تقارير إلى أن 60% من العراقيين يثقون بالمعلومات الواردة من أقاربهم أو مجموعات التواصل أكثر من الإعلام الرسمي، مما يعزز انتشار الشائعات.
ويبرز المال كأداة رئيسية لاستقطاب الناخبين، حيث تعتمد القوى التقليدية على نفوذها المالي لتقديم خدمات شخصية، مثل فرش الشوارع أو نصب محولات كهربائية، بدلاً من برامج وطنية.
وتتلاعب هذه القوى بمشاعر المواطنين عبر استغلال حاجاتهم الأساسية، مما يدفع الناخب لاختيار حزب دون قناعة سياسية.
كما تشهد الساحة انشقاقات داخل الأحزاب والمكونات، مدفوعة بالمصالح الشخصية، كما أشار سلام الزبيدي، المتحدث باسم ائتلاف النصر، مؤكدًا أن “المواطن ما زال فاقد الثقة بصناديق الاقتراع”.
وتؤكد تجارب الانتخابات السابقة (2018 و2021) تفاقم الظاهرة، حيث انتشرت مقاطع فيديو مزيفة تزعم تزويرًا، وصور مفبركة لمرشحين مع شخصيات مثيرة للجدل.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts