جريمة سرقة غريبة.. سقوط لص هندي في بئر عميق (شاهد)
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
وقعت حادثة سرقة غريبة في الهند، حينما حاول لص ارتكاب جريمته، لكنه سقط في بئر عميق، داخل مبنى مصنع في العاصمة نيودلهي.
وأبلغ موظفو المصنع الشرطة أن اللص دخل مكتبهم بنية السرقة، وسقط عن طريق الخطأ في البئر، والذي يتراوح عمقه بين 40 إلى 50 قدما.
وتلقت السلطات نداء الاستغاثة، إيذانا ببدء جهود إنقاذ اللص من البئر، وشاركت خدمة إطفال دلهي في عمليات الإنقاذ المستمرة لإخراج الرجل من البئر.
واستجابت خمس سيارات إطفاء التعاون مع فرق من القوى الوطنية للاستجابة للكوارث وشرطة دلهي، في محاولة لإنقاذ اللص.
وقالت شرطة دلهي إنه تم إخراج جثة الرجل من البئر، مضيفة أن الجهود مستمرة للتعرف عليه، فيما لم تذكر تفاصيل أخرى تتعلق بمحاولته ارتكاب جريمة سرقة.
Flash:
A person fell into a 40-foot-deep #borewell at #DelhiJalBoard water treatment plant in the wee hours on Sunday.
A rescue operation is currently underway at the site. Rescue teams led by NDRF and the #Delhi Fire Services are present at the spot. The identity of the… pic.twitter.com/kLGD1svTcy
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم سرقة الهند بئر الهند سرقة لص بئر حادثة غريبة حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
أحمد هارون: الجروح النفسية التي يسببها الأهل تترك أثرًا عميقًا
أكد الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، أن جميع الجروح النفسية يمكن أن تلتئم مع الوقت، باستثناء تلك التي يسببها الأهل، مشيرًا إلى أن هذه الجروح تترك أثرًا عميقًا في النفس، قد يظل مؤثرًا لسنوات.
وأضاف هارون خلال تقديمه برنامج «علمتني النفوس» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن قصة النبي يوسف عليه السلام تعد مثالًا واضحًا على ذلك، حيث تعرض للخذلان من أقرب الناس إليه، وهم إخوته، إلا أن الله عوّضه بنهاية كريمة.
وأشار إلى أن الحسد والغيرة من أقوى المشاعر التي قد تدفع الإنسان للإيذاء، كما حدث مع إخوة يوسف.
واختتم حديثه قائلاً: "قد لا نملك تغيير ماضينا، لكن بإمكاننا فهمه والتعامل معه بوعي، لنصل إلى التعافي النفسي الحقيقي".