قصف مدفعي للاحتلال شرق خان يونس وجنوب غرب مدينة غزة
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل بوقوع قصف مدفعي للاحتلال شرق خان يونس وجنوب غرب مدينة غزة.
وفي سياق متصل، سيطرة القضية الفلسطينية على حفل توزيع جوائز الأوسكار، حيث احتشد عدد من المتظاهرين خارج السجادة الحمراء للمطالبة بوقف إطلاق النار وفك الحصار على غزة.
وهو نفس الشيء الذي تبناه العديد من النجوم على السجادة الحمراء مرتدين دبابيس دعم تطالب بوقف إطلاق النيران أبرزهم رامي يوسف، بيلي إيليش، مارك رافالو وغيرهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قصف مدفعي غزة خان يونس مدينة غزة القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
تحريض ضد الرئيس الأيرلندي بسبب خطاب رحب فيه بوقف إطلاق النار بغزة (شاهد)
هاجمت منظمات يهودية الرئيس الأيرلندي مايكل هيغينز، قائلا إنه يعمل على "تسييس الحرب بين إسرائيل وحماس" خلال خطاب ألقاه في ذكرى المحرقة، بينما وصف كبير الحاخامات التصريحات بأنها "محبطة للغاية".
وألقى هيغينز الذي اتهمه سفير "إسرائيل" في دبلن سابقا بأنه "معاد لإسرائيل"، كلمة خلال فعالية عشية اليوم العالمي لإحياء ذكرى المحرقة.
وقبل إحياء الذكرى الثمانين لتحرير معسكر الموت في أوشفيتز، رفض بعض أعضاء الجالية اليهودية الآيرلندية التي يبلغ عددها ثلاثة آلاف شخص دعوة هيغينز.
خلال الخطاب، تحدث هيغنز عن الحرب في غزة مما دفع العديد من الحضور البالغ عددهم 300 شخص إلى المغادرة احتجاجا بينما أدار آخرون ظهورهم، بحسب ما نقلت وكالة "الأناضول".
وقال الرئيس الأيرلندي إن اتفاق وقف إطلاق النار الأخير مع حماس سيكون موضع ترحيب لدى "الآلاف الذين يبحثون عن أقاربهم تحت الأنقاض في غزة".
This is the speech that @PresidentIRL gave at a Holocaust Memorial event, where he sympathised with both Israeli people & those in Gaza.
Zionists are trying to smear him as antisemitic. He is nothing of the sort.
We offer our full solidarity with Michael D. Higgins at this time pic.twitter.com/tUL4aKYJOc — ProgressivePoliticsNI (@ProgPoliticsNI) January 27, 2025
من جهته، قال كبير حاخامات أيرلندا يوني فيدر في تصريح لوكالة فرانس برس الاثنين "إحياء ذكرى المحرقة الوطنية في آيرلندا يجب أن يكون مناسبة لنتذكر الذين تعرضوا لفظائع لا توصف على أيدي النازيين".
وأضاف فيدر "من المحبط للغاية أن يكون الرئيس هيغينز اختار تسييسها من خلال تسليط الضوء على هذه الحرب وانتقاد رد إسرائيل على الفظائع التي ارتكبت في السابع من تشرين الأول/أكتوبر".