محاكم تمهل متهمين 10 أيام لتسليم أنفسهم / أسماء
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
#سواليف
أمهلت #محاكم، في #مذكرات_تبليغ، #متهمين 10 أيَّام لتسليم أنفسهم للسلطات القضائية لمحاكمتهم على التهم المسندة إليهم، وإلا سيتم اعتبارهم فارين من وجه العدالة.
ونشرت المحاكم، أسماء المتهمين، عملا بأحكام المادة 243 من قانون أصول #المحاكمات_الجزائية.وبينت أنَّه بانقضاء مدة الإمهال النافذة، وعدم تسليم أي منهم نفسه، سيعتبر المتهمون فارين من وجه العدالة وتوضع أموالهم تحت إدارة الحكومة، ويحرمون من التصرف بها طيلة فترة فرارهم، وسيتم منعهم من إقامة أيَّة دعاوى، وكل تصرف يقومون به أو التزام يتعهدون به باطل.
كما طالبت مذكرات أخرى، من المشتكى عليهم مراجعة المحاكم المبينة إزاء اسم كل منهم في المواعيد المبينة.وبخلاف ذلك يصار إلى تطبيق أحكام الفقرة الثانية من المادة 212 من قانون أصول المحاكمات الجزائية والتي نصت على أنه (إذا لم يحضر المتهم الذي مثل أمام المدعي العام والمتبلغ موعد المحاكمة، فللمحكمة أن تحاكمه غيابيًا، وإذا حضر جلسات وتخلف بعد ذلك عن الحضور فتجري المحاكمة بحقه بمثابة الوجاهي، ويكون الحكم في الحالة الأولى قابلا للاعتراض وفقا للإجراءات المنصوص عليها في المواد من 184 إلى 189 من هذا القانون وفي الحالة الثانية قابلا للاستئناف ضمن المواعيد المحددة لذلك).
مقالات ذات صلة “ليسوا أرقاما”.. الجزيرة تعرض أسماء شهداء غزة / فيديو 2024/03/11وتاليا الأسماء والتفاصيل:
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف محاكم مذكرات تبليغ متهمين
إقرأ أيضاً:
إشادة كبيرة في لبنان بالحملة الشعبية اليمنية “ويؤثرون على أنفسهم” المساندة لنازحي لبنان
ثمن الكثير من المسؤولين والمواطنين والناشطين اللبنانيين عطاء اليمنيين المساند للشعب اللبناني على كافة الأصعدة بما فيها دعم النازحين بالمال عبر حملة “ويؤثرون على أنفسهم”.
وقدم مسؤول العلاقات الخارجية في حزب الله الشيخ خليل رزق كل التحايا للشعب اليمني، وللسيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي -يحفظه الله- وإلى كل من قدم وأهدى الشعب اللبناني هذه الهدايا الثمينة”، مؤكداً أن “قيمة هذا العطاء ليس فقط في الجانب المادي، وإنما في هذا الحصار الذي يعيشه شعب اليمن وفي ظل الظروف الصعبة التي يعيشها الشعب اليمني تجد أنه شعبٌ يقدم الخير والعطاء ولا ينسَ ولا يبخل كما أعطى الدم ها هو اليوم يعطي هذه المساعدات لإخوانه في لبنان”.
من جانبه قال مدير عام جمعية الإمداد الخيرية في لبنان محمد البرجاوي: “اليوم بمعونتكم أيها الإخوة اليمنيون ومعونة أصحاب اليد المعطاة انطلقنا في لجنة الإمداد نكسوا العريان ونطعم الجائع خدمةً لأهلنا الصامدين والنازحين الأعزاء”.
بدوره أشاد رئيس بلدية الغبيري في لبنان معن الخليل بالشعب اليمني قائلاً: “هذا الشعب المحاصر منذ عشر سنوات يعطي من رغيفه اليومي لإسناد النازحين في لبنان”، باعثاً شكره “باسم البلدية اللبنانية باسم النازحين نتقدم لهذا الشعب الأبي والقيادة الحكيمة ونشكرهم جميعاً جزيل الشكر على ما قدموه من إسنادٍ في المقاومة إضافةً إلى الإسناد على صعيد المواد الغذائية والتموينية”.
وفي السياق أكدت الناشطة زهراء قبيسي من وسط المستودع الذي احتوى الدعم اليماني الذي وصل أنه وصل إليهم في لبنان ملابس شتوية ومواد تموينية ومواد طبية، مؤكدة أن الموضوع ليس موضوع مادي وإنما موضوع وفاء يشفي الروح، قائلة: “نفس الرحمن دائماً يأتي من اليمن ومن شعب الحكمة والإيمان”.
أما صالح أبو عزة وهو باحث سياسي فلسطيني فقد قال أيضاً -من المخزن الذي وصلت إليه الحملة الشعبية اليمنية-: “تعودنا على اليمن الذي له اسهام واضح في جبهة الإسناد العسكرية، وفي جبهة الإسناد الشعبية لفلسطين ولبنان والآن يأبى إلا أن يكون له اسهام واضح في جبهة الإسناد الإنسانية للشعب اللبناني”.
وكانت لجنة نصرة الأقصى في صنعاء قد أعلنت الأسبوع المنصرم عن تمديد الحملة الشعبية “ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة” لدعم نازحي لبنان أسبوعاً آخر، مؤكدة أنها قامت بإرسال المبالغ التي تم جمعها تباعاً خلال الأيام الماضية، وقد وصل الجزء الأكبر منها إلى إخواننا النازحين، وتم شراء المساعدات العينية والمادية للنازحين في عدة مناطق في لبنان.
المصدر / المسيرة