جثمان الاردني الحميدي المغدور في اليمن يصل الثلاثء
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن جثمان الاردني الحميدي المغدور في اليمن يصل الثلاثء، عمون خاص يصل جثمان الاردني بالتجنس المؤقت المقتول في اليمن مؤيد سعيد حميدي يوم الثلاثاء القادم حوالي الساعة ٤،٣٠ عصرا الى عمان حسب قريبه فاروق .،بحسب ما نشر وكالة عمون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جثمان الاردني الحميدي المغدور في اليمن يصل الثلاثء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عمون - خاص - يصل جثمان الاردني بالتجنس المؤقت المقتول في اليمن مؤيد سعيد حميدي يوم الثلاثاء القادم حوالي الساعة ٤،٣٠ عصرا الى عمان حسب قريبه فاروق حميدي ل عمون . وسيكون الدفن في ناعور بعد صلاة ظهر الاربعاء من مسجد ابو عيشة طريق المطار. المغور توفي باطلاق نار من ارهابي يمني حيث كان يعمل في الامم المتحدة وهو مهندس بترول و خريج من جامعات العراق مواليد ١٩٦٠حميدي يعمل مع فريق الغذاء التابع للامم المتحدة من ٢٠ سنة تقريباوغادر عمان من اسبوعين اذ استدعوه لليمن ليشرف علي برنامج منطقة تعزاصل الفقيد من فلسطين من قرية عتيل قضاء طولكرمويعيش حاليا مع عائلته في عمان منذ سنوات طويلة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حماس تكشف مصير جثمان السنوار ومدى إمكان استخدامه كورقة ضغط في المفاوضات
وقال "النونو" في تصريحات لموقع "مصر تايمز" المصري إن السنوار كان بجوار "أبنائه المجاهدين" في أرض المعركة حتى اللحظة الأخيرة، ولم يكن محاطا بدروع بشرية من الأسرى ولم يكن مختبئا أو هاربا في الانفاق، بل كان دائم التفقد للقوات في الصفوف الأولى ودائم الاطلاع على أحوال المعارك.
وأكد النونو، أن الجيش الإسرائيلي لم يكن يعرف مكان يحيى السنوار قبل استشهاده، وما حدث كان مصادفة، وأن إسرائيل لم تصدق أنها قتلت السنوار إلا بعد التحفظ على جثمانه، معتبرا أن ذلك يؤكد "مدى هشاشة الاستخبارات الإسرائيلية".
وأشار إلى أن فشل إسرائيل في التوصل لمكان السنوار بمثابة تكريس "لفشلهم الاستخباراتي".
واستبعد فكرة أن يتم استخدام جثمان يحيى السنوار كورقة خلال المفاوضات، وقال إن حماس، رغم أنها تعتبر جثامين الشهداء "أشياء عظيمة" وأنه تم إبرام صفقات تبادل لجثامين من قبل، لن تسمح للاحتلال أن يبتز الشعب الفلسطيني أو المقاومة بجثمان السنوار.
وشدد على أنه إذا كان السنوار فضل أن يقتل على أن يقع في الأسر حتى لا تُبتز حركته، وبالتالي إذا كان رفض أن يُبتز حيا، فإن الأولى به أن يرفض أن تُبتز حركته بعد موته