اختفاء 6 أشخاص بجبال الألب السويسرية وجاري البحث عنهم
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
برن - رويترز
تبحث الشرطة في منطقة فاليه بسويسرا، يوم أمس الأحد عن ستة أشخاص فقدوا خلال جولة تزلج انطلقت من بلدة زيرمات في جبال الألب.
وقالت الشرطة إن المتزلجين، ومن بينهم خمسة أفراد من نفس العائلة، فُقدوا حول جبل تيت بلانش أمس السبت على طريق زيرمات-أرولا القريب من جبل ماترهورن الذي يمتد على الحدود بين سويسرا وإيطاليا.
وذكرت الشرطة أن "العاصفة التي تشتد جنوبي جبال الألب وخطر حدوث انهيارات جليدية عرقلا وصول طائرات الهليكوبتر وعمال الإنقاذ إلى المنطقة".
وأضافت الشرطة أن المتزلجين المفقودين تتراوح أعمارهم بين 21 و58 عاما.
وزيرمات منتجع جبلي يشتهر بالتزلج ويجذب السياح من جميع أنحاء العالم.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
بعد 44 عامًا من فقدها.. المحكمة السويسرية تعيد ساعة مطرب راحل إلى أرملته
فازت يوكو أونو بدعوى قضائية تثبت ملكيتها لساعة كان يمتلكها زوجها المطرب الإنجليزي الراحل جون لينون.
ورفضت المحكمة الفيدرالية العليا السويسرية دعوى أحد جامعي الساعات الذي اشترى الساعة في مزاد علني.
أخبار متعلقة أمريكا.. المحكمة العليا تقضي بخسارة الجمهوريين قضية التصويت البريدي في بنسلفانياإخلاء قرية سويسرية بسبب خطر انهيار ثلجيالسجن 15 عامًا لمسرب الوثائق العسكرية الأمريكيةوكانت أونو أهدت زوجها ساعة من ماركة "باتيك فيليب" مزودة بشاشة عرض لأطوار القمر في عام 1980 بمناسبة عيد ميلاده الأربعين، ونقشت على الساعة عبارة شخصية تعبر فيها عن حبها له.دفوع جامع الساعاتولقي لينون مصرعه بالرصاص في نيويورك بعد شهرين من عيد ميلاده، وبعد عقود، عُثر على الساعة في دار للمزادات في ألمانيا، واشتراها جامع الساعات هناك، ولكن عندما حاول تقييمها في جنيف، علمت أونو بذلك.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أرملة المطرب جون لينون تسترد ساعته - وكالات
وأراد جامع الساعات الاحتفاظ بالساعة التي دفع ثمنها، بدعوى أنه اشتراها بحسن نية، ومع ذلك، رفضت المحاكم السويسرية اليوم الخميس طلبه، بما في ذلك، المحكمة الفيدرالية العليا السويسرية، محكمة الدرجة الأخيرة.
وقضت المحكمة بأن سائقًا كان يعمل لدى أونو سرق الساعة، ولم يكن ما حدث للسائق بعد السرقة جزءًا من الإجراءات القانونية في سويسرا.