رمضان كريم.. شوارع الأقصر تتزين لاستقبال الشهر الكريم
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
تشهد كل قرية ومدينة بمحافظة الأقصر تعليق زينة رمضان فى شوارعها وسط فرحة كبيرة وترديد الاغانى التراثية .
تقول منيرة حمادة أن تزين وتعليق الزينة فى الشوارع أمر اعدتنا عليه منذ طفولتنا قبيل ساعات من قدوم الشهر الكريم وذلك احتفالا وابتهاجا بحلوله .
وتضيف “ منيرة ” كل عام نقوم نقوم بجمع الأموال من كل منزل فى الشارع لشراء زينة شهر رمضان الكريم ، وتعليقها فى الشارع أمام كل منزل ويشترك كل منزل فى المساعدة فى تعليق الزينة وسط محبة وفرحة من الأطفال والكبار .
ويقول أحمد أنور مواطن بالأقصر أن الجميع من أهالي الشارع يشتركون فى تعليق الزينة حيث يتم اولا التخطيط لطريقة التزين ثم يتم توزيع المهام بينهم للوصول إلى أفضل صورة ممكنة للتعليق مشيرا إلى أنه دائما يكون فى تنافس بين الشوارع لمعرفة اجمل شارع فى تركيب الزينة وتنسيقها فى الشهر الكريم .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأقصر شهر رمضان الكريم محافظة الاقصر زينة رمضان أفضل صورة IMG 20240310
إقرأ أيضاً:
نورا ناجي: لا أتابع الدراما الرمضانية.. وأتفرغ للقراءة والكتابة فى الشهر الكريم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الكاتبة نورا ناجى، عن طقوسها فى شهر رمضان المبارك، ملفتة انها هى نفسها خارج الشهر الكريم،و لكن تقسيمة اليوم نهارًا وليلًا هى التى تختلف، حيث يوجد هناك وقت قبل الإفطار للعمل، وبعد الإفطار للقراءة والكتابة، عندما تسمح لها الفرصة، ففى رمضان يصبح ضغط العمل أخف قليلاً، وتتفرغ أكثر للقراءة والكتابة.
وقالت نورا ناجى فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، إنها لا تتابع مسلسلات ودراما فى شهر رمضان، ولكن بعد تتابعها بعد انتهاء الشهر الكريم، لذلك لديها الوقت الكافى لنشاطات آخرى.
وعن القراءة فى رمضان، أكدت "ناجى" انها لا تختلف عن خارج رمضان، فهى لا تخصص نوعًا معينًا من القراءات، بل تخصص كل شهر مجموعة من الكتب التى تنوى قراءتها،موضحة انها تنوع فى قراءتها بين الأعمال الروائية وغير الروائية.
وعن كاتبها المفضل أشارت الى انها ليس لديها كاتب محدد تفضل قراءة أعماله، لكن فى كل فترة من فترات حياتها كان هناك كاتب معين أثر فى حياتىها.
وتابعت: "فى فترة من حياتى كنت أحب أن أقرأ لـ الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس، وفى فترة أحببت القراءة لـ نجيب محفوظ، وفى فترة قرأت لرضوى عاشور، ونوال السعداوى، وفترة أحب القراءة للكاتبة الكورية هان كانج".
وإستطردت: "لكن سيظل نجيب محفوظ الأقرب إلى قلبى، وأفضل أن أعاود قراءة رواياته، قد أقرأ الحرافيش كل عام مثلاً، ورواية حديث الصباح والمساء، ورواية الشحات، والتى أعتبرها المفضلة إلى قلبى، وكنت أتمنى أن أكون أنا التى كتبتها. رواية جميله وتضمن كل المعايير اللازمة لكتابة رواية عظيمة".