أوسكار 2024.. كيليان مورفي يحصد جائزة أفضل ممثل عن Oppenheimer
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
حصد الممثل كيليان مورفي جائزة الأوسكار كأفضل ممثل لعام 2024 عن بطولة فيلم Oppenheimer الذي حصد عنه العديد من الجوائز هذا العام.
حصد Oppenheimer خمس جوائز جولدن جلوب منها أفضل مخرج للعالمي كريستوفر نولان، وممثل لبطله كيليان مورفي، وأفضل ممثل مساعد التي ذهبت إلى روبرت داوني جونيور، إلى جانب جائزتي أفضل فيلم وأفضل موسيقى تصويرية.
فيلم Oppenheimer حظي بحملة دعائية كبيرة من قبل شركة إنتاجه بعدما بلغت ميزانية إنتاجه حوالي 100 مليون دولار، لإعادة تقديم قصة صنع القنبلة الذرية الأولى في العالم.
وأجاد صناع Oppenheimer في تقديم تفاصيله، بداية من السيناريو المقتبس من رواية شهيرة، مرورا بالتصوير والموسيقى التصويرية، وشريط الصوت، والمونتاج، وصولا إلى الآداء التمثيلي القوي من أبطاله، وأصبح المنافس الأقوى والأقرب للفوز في موسم الجوائز المرتقب.
وشارك في بطولة Oppenheimer الممثل الشهيرة كيليان مورفي الذي لعب شخصية البطل روبرت أوبنهايمر مخترع القنبلة الذرية الذي ندم على مشروعه الأبرز في مشواره، إلى جانب كل من مات ديمون، إيميلي بلانت، فلورنس بيو، جيسون كلارك، كينيث براناه، رامي مالك، كايسي أفليك، جاري أولدمان، وغيرهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أفضل ممثل مساعد الموسيقى التصويرية أوسكار 2024 أوبنهايمر الأوسكار کیلیان مورفی
إقرأ أيضاً:
ستورم بريكر.. تعرف على قنبلة مهمتها مخابئ الحوثيين
كشف موقع وور زون "War Zone" العسكري الأميركي عن استخدام الولايات المتحدة قنابل جديدة وفتاكة في حربها ضد جماعة الحوثي في اليمن، أبرزها قنبلة ستورم بريكر.
وأوضح الموقع أنه تم رصد قنبلة انزلاقية من نوع ستورم بريكير (GBU-53/B StormBreaker) التي تُعد من الأسلحة المتطورة في الترسانة العسكرية الأميركية ويعتبر هذا الاستخدام الأول من نوعه عمليا لهذا السلاح، وهو يمثل تقدما كبيرا مقارنة بالقنبلة السابقة.
مزايا قنبلة ستورم بريكر
تُعد قنبلة StormBreaker من الأسلحة الحديثة التي تسمح للقوات الأميركية بإصابة الأهداف المتحركة في جميع الظروف الجوية، وهو ما لم يكن متاحا مع القنبلة السابقة.
ووفقا للتقرير، تم استخدام هذه القنبلة في مهام مستمرة ضد الحوثيين باستخدام طائرات إف 18 التابعة للبحرية الأميركية.
وتعتبر هذه القنبلة فريدة من نوعها بفضل نظام التوجيه المتعدد الذي يمكنها من تحديد الأهداف باستخدام الرادار، الأشعة تحت الحمراء، أو التوجيه بالليزر.
هذه الأنظمة تمكن القنبلة من إصابة الأهداف المتحركة والثابتة بدقة في مختلف الظروف الجوية، بالإضافة إلى ذلك، تتيح القنبلة تلقي التحديثات أثناء مسارها، مما يعني أنه يمكن إعادة توجيهها إلى هدف جديد أثناء الطيران.
تتميز قنبلة بقدرتها على إصابة الأهداف على مسافات بعيدة، حيث يمكنها ضرب الأهداف الثابتة على مسافة تصل إلى 69 ميلا (قرابة 111 كيلومتر) ، والأهداف المتحركة على مسافة تصل إلى 45 ميلا ( قرابة 72 كيلومتر).
هذه الميزة تجعل القنبلة فعالة بشكل خاص ضد الأهداف السطحية، وهو ما يتناسب مع العمليات العسكرية ضد الحوثيين في اليمن.
القنبلة صغيرة الحجم، ما يسمح للطائرات بحمل كميات كبيرة منها فيمكن لطائرات إف 15 حمل حتى 28 قنبلة من هذا النوع، مما يمنح الطائرات الأميركية القدرة على استهداف المزيد من الأهداف في عملياتها العسكرية.
إلى جانب قنبلة ستورم بريكر، تم استخدام أسلحة أخرى في الضربات العسكرية ضد الحوثيين، منها القنبلة الانزلاقية AGM-154 ذات سلاح المواجهة المشتركة (JSOW)، والصاروخ AGM-84H/K ذي الاستجابة الموسعة للهجوم الأرضي (SLAM-ER)، بالإضافة إلى ذخيرة الهجوم المباشر المشترك (JDAM) والصاروخ AGM-88E المضاد للإشعاع.
هذه الأسلحة تظهر التنوع الكبير في الأسلحة المستخدمة في الحملات ضد الحوثيين، وهو ما يعكس التنسيق والتخطيط الاستراتيجي من قبل القوات الأميركية.