ميدان التوحيد بتبوك.. راية المملكة ترفرف في سماء المجد
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
يبرز ميدان "التوحيد" في مدينة تبوك، كأحد أبرز المعالم الجمالية التي تتوسطها "راية التوحيد" التي سمت بها المملكة في سماء المجد، لتحكي قصة 3 قرون من التلاحم والوحدة الوطنية، لأبناء وطن نذروا أنفسهم لخدمته والدفاع عنه.
ويقع الميدان على طريق الملك فهد، بين مبنيي إمارة منطقة تبوك وأمانة المنطقة، ويضم راية التوحيد التي ترتفع في أعلى قمة عمود فولاذي بطول 75 مترًا، وبعرض 12 مترًا.
أخبار متعلقة الندوة العالمية تشيد بجهود المملكة في تعزيز مكانة المرأةمدير معلومات سدايا: المملكة تتبني استراتيجية ذكاء اصطناعي شاملةصور.. جولة بالمركز العلمي ومتحف دار التوحيد التاريخي في الطائفكما تحيط بالميدان 12 سارية للعلم الوطني بارتفاع 12 مترًا، ومسطحات خضراء على مساحة 2240 مترًا مربعًا، وعددًا من أعمدة الإنارة التجميلية، لتضفي على المشروع لمسة جمالية وطنية تضاف إلى معالم مدينة تبوك.العلم الوطني السعودي.. قصة رمز العزة والشموخ والوحدة الوطنية#يوم_العلم | #اليوم
للمزيد: https://t.co/JZ1WNDUSSU pic.twitter.com/E3XtU7XNy2— صحيفة اليوم (@alyaum) March 10, 2024
قيمة خالدةويشكّل العلم الوطني للمملكة العربية السعودية عبر تاريخها الممتد منذ تأسيسها في عام 1727، قيمة خالدة، فهو رمز قوتها وسيادتها ورمز للتلاحم والائتلاف والوحدة الوطنية، وعلى امتداد نحو 3 قرون كان منارة تشع ضياءً وراية خفاقة، وشاهدًا على حملات توحيد البلاد التي خاضتها الدولة السعودية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ميدان التوحيد بتبوك حاضن راية المملكة في سماء المجد - واس
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس تبوك أخبار السعودية ميدان التوحيد راية التوحيد تبوك
إقرأ أيضاً:
قيادي حوثي يوجه انتقادا لاذعاً للحوثيين ويوكد ان القرارات التي ورطت اليمن جاءت بدوافع طائفية ضيقة بعيدًا عن المصلحة الوطنية العليا
بدأت الأصوات من داخل رحم المليشيا الحوثية تتصاعد بخصوص مزاعم الحوثيين دعم القضية الفلسطينية، هذه المرة ارتفع صوت احد ديبلوماسي الحوثيين وسفيرهم السابق في سوريا نايف القانص.
حيث وجّه القانص انتقادات لاذعة للقرارات التي زجت باليمن في صراعات إقليمية، متسائلًا عن جدوى مشاركة جماعته العسكرية في دعم غزة عبر استهداف الكيان الصهيوني.
وفي تدوينة نشرها على منصة “إكس”، تساءل نايف القانص: “ماذا استفادت غزة من هذه الصواريخ؟ هل توقفت الحرب؟ هل تلقى الكيان الصهيوني ضربات رادعة؟”، مؤكدًا أن النتيجة كانت تدميرًا مضاعفًا لكل من اليمن وغزة، حيث يدفع المدنيون الثمن الأكبر لهذا التصعيد غير المدروس.
وأشار القانص إلى أن مليشيا الحوثي تستثمر هذه العمليات عسكريًا وإعلاميًا دون أن يتكبد قادتها أي خسائر حقيقية، بينما يتحمل الشعب اليمني تبعات تحويل بلاده إلى ساحة صراع إقليمي تخدم مصالح قوى محددة.
وأضاف: “اليمنيون يعانون اليوم مثل معاناة غزة وربما أكثر إذا استمر هذا المسار التصعيدي المدمر”، داعيًا إلى ضرورة وقف هذا النزاع الذي لا يجلب سوى المزيد من الدمار والفقر.
كما شدد القانص على أن القرارات التي تورط اليمن في هذا النزاع الإقليمي جاءت بدوافع طائفية ضيقة، بعيدًا عن أي اعتبارات للمصلحة الوطنية العليا، مما فاقم معاناة المواطنين بشكل غير مسبوق