بمناسبة عيد ميلادها.. رانيا محمود ياسين تشكر متابعيها وتهنئهم بشهر رمضان المبارك
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
نشرت الفنانة رانيا ياسين عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام ألبوم صور لها وهي تحتفل بقدوم شهر رمضان الكريم.
ووجهت رانيا شكر وتهنئة قلبية لجمهورها قائلة: رمضان كريم كل سنه وانتم طيبين وشكرا لكل الناس الي قالتلي النهارده كل سنه وانت طيبه بمناسبه عيد ميلادي بشكركم جدا سنه سعيده علينا بحلول شهر رمضان الكريم.
وشاركت رانيا محمود ياسين في بطولة عدة مسلسلات منها "نصيبي وقسمتك" و"أم الصابرين" و"العصيان" و"رياح الشوق" كما شاركت في بطولة عدة أفلام منها "قشر البندق" و"فوبيا".
وخاضت رانيا محمود ياسين تجربة التقديم التلفزيوني أكثر من مرة، واختارت تقديم برامج توك شو وليست فنية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
"احنا في مصيبة".. عمرو محمود ياسين يفتح النار على المتنمرين بعد الهجوم القاسي على الطفل جان رامز
في ظل تصاعد موجات العنف الإلكتروني والتنمر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خرج الفنان والمؤلف عمرو محمود ياسين عن صمته ليُعبّر بحدة عن استيائه من الهجوم المؤذي الذي تعرض له الطفل جان رامز.
كلمات ياسين جاءت صادمة في قوتها، معبرة عن عمق الأزمة المجتمعية التي تتكشف ملامحها يومًا بعد يوم، خاصة في تعامل البعض مع الأطفال على المنصات الرقمية دون وازع من أخلاق أو إنسانية.
هجوم إلكتروني على طفل بسبب رأي شخصيالطفل جان رامز، أحد الوجوه المعروفة في الأعمال الدرامية، لم يكن يتوقع أن تتحول صورة نشرها عبر حسابه الشخصي على "فيسبوك" إلى ساحة مفتوحة للهجوم والسخرية، فبينما كان يعبر عن رأيه في تأثير تعطيل الدراسة على التعليم، انهالت عليه التعليقات السلبية التي لم تكتفِ بالاختلاف معه، بل تجاوزت ذلك إلى ألفاظ نابية وتحريض على إيذائه نفسيًا.
عمرو محمود ياسين: التعليقات مفزعة والمجتمع في خطر
تفاعل الفنان عمرو محمود ياسين مع منشور الطفل جان رامز جاء سريعًا، حيث كتب عبر حسابه الرسمي على "فيسبوك": "يا جماعة احنا في العمل، كمية الناس الأسوياء حوالينا مرعبة، التعليقات مفزعة وبتورينا حجم المصيبة اللي فيها المجتمع."
كلماته عكست قلقًا عميقًا من الانفصام بين الواقع الإنساني الذي يراه في بيئة عمله، وبين الوجه القاسي الذي يظهره البعض على مواقع التواصل.
تزامن مع قضية الطفل ياسين ضحية التحرش
لا يمكن فصل هذا التفاعل عن الخلفية الاجتماعية المتوترة، خاصة بعد الضجة الكبيرة التي أثارتها قضية الطفل ياسين، ضحية التحرش الجنسي في مدينة دمنهور، والتي فجّرت مشاعر الغضب العام، وجعلت من حماية الأطفال قضية رأي عام لا تحتمل التهاون أو الصمت.
دعوة للتصدي لظاهرة التنمر الإلكتروني
رسالة عمرو محمود ياسين لم تكن مجرد دفاع عن طفل تعرض لهجوم ظالم، بل جاءت كتذكير بخطورة التنمر الإلكتروني على الصحة النفسية للأطفال. فهو يرى أن استمرار هذه الظواهر يهدد تماسك المجتمع وقيمه، مطالبًا الجميع أفرادًا ومؤسسات بالتصدي لها قبل أن تستفحل أكثر وتترك آثارًا لا تُمحى في نفوس الضحايا.